المصدر -
مما لا شك فيه أن الخير دائماً في أمتنا والعطاء لا محدود بطاقات شبابنا وشاباتنا ومن هذا المنطلق تعود لنا حملة رمضان امان في عامها السابع على التوالي لتزهُر شوارعنا امناً واماناً باللمحافظة على ارواح السائقين بمشاركة ١٨ مدينه داخل المملكة العربية السعودية وذلك بالشراكة مع الإدارة العامة للمرور.
حملة رمضان امان هي مبادرة دولية تطوعية توعوية تشارك فيها مجموعة من الدول ( الكويت – السعودية – البحرين – سلطنة عمان – الاردن – البوسنة – الامارات).
للقيام بتوزيع وجبات الإفطار على السائقين في الشوارع والتقاطعات المرورية طيلة شهر رمضان المبارك في فترة ما قبل أذان المغرب للحد من السرعة والحوادث المرورية الناتجة عن محاولة اللحاق بموعد الإفطار والإلتزام بقواعد السير تحت شعار “معاً رمضان بلا حوادث”.
فهي قائمة على جهود شباب وشابات محبين لعمل الخير، وقد بلغ عدد المشاركين اكثر من ٧٠٠٠ متطوع ومتطوعة لهذا العام.
وللتعرف على بعض التفاصيل حول الحملة قال الأستاذ محمد صديقي مع مدير الحملة بمكة المكرمة عن الطموحات المستقبلية لحملة رمضان امان “حاليا نحن في طور تحقيق المسؤولية الذاتية بحيث المتطوع يعتبر جزء من المجتمع ويشارك لتوعية مجتمعه للحد من الحوادث المرورية، واتوقع بان هذا سيبرز بشكل ايجابي وملحوظ في تحقيق الهدف المقصود”.
واضاف كلمة موجهةً للشباب والشابات تشجيعاً لهم على اللإنضمام لمثل هذه الأعمال التطوعيه واستغلال الوقت والجهد بما يعود عليهم بالفائدة بقوله ” إن عمر الانسان محدود جدا، وله ماقدم لنفسه وحياته من مبدأ (كما تدين تدان)، استغل كل لحظة بحياتك مع التطوع، فالتطوع سيمنحك على طبق من ذهب خبرات وتجارب وعلاقات واساليب التعامل مع الاخرين، غير انك تبني لاخرتك وتعوض النواقص من فرائض دينك”.
حملة رمضان امان هي مبادرة دولية تطوعية توعوية تشارك فيها مجموعة من الدول ( الكويت – السعودية – البحرين – سلطنة عمان – الاردن – البوسنة – الامارات).
للقيام بتوزيع وجبات الإفطار على السائقين في الشوارع والتقاطعات المرورية طيلة شهر رمضان المبارك في فترة ما قبل أذان المغرب للحد من السرعة والحوادث المرورية الناتجة عن محاولة اللحاق بموعد الإفطار والإلتزام بقواعد السير تحت شعار “معاً رمضان بلا حوادث”.
فهي قائمة على جهود شباب وشابات محبين لعمل الخير، وقد بلغ عدد المشاركين اكثر من ٧٠٠٠ متطوع ومتطوعة لهذا العام.
وللتعرف على بعض التفاصيل حول الحملة قال الأستاذ محمد صديقي مع مدير الحملة بمكة المكرمة عن الطموحات المستقبلية لحملة رمضان امان “حاليا نحن في طور تحقيق المسؤولية الذاتية بحيث المتطوع يعتبر جزء من المجتمع ويشارك لتوعية مجتمعه للحد من الحوادث المرورية، واتوقع بان هذا سيبرز بشكل ايجابي وملحوظ في تحقيق الهدف المقصود”.
واضاف كلمة موجهةً للشباب والشابات تشجيعاً لهم على اللإنضمام لمثل هذه الأعمال التطوعيه واستغلال الوقت والجهد بما يعود عليهم بالفائدة بقوله ” إن عمر الانسان محدود جدا، وله ماقدم لنفسه وحياته من مبدأ (كما تدين تدان)، استغل كل لحظة بحياتك مع التطوع، فالتطوع سيمنحك على طبق من ذهب خبرات وتجارب وعلاقات واساليب التعامل مع الاخرين، غير انك تبني لاخرتك وتعوض النواقص من فرائض دينك”.