المصدر - رصد مركز العرب للرصد والتحليل أزمة المياه الخانقة التي تلوح في الأفق لتضرب العراق بلد النهرين "دجلة والفرات" مما يؤثر سلباً على "الزراعة" وينعكس بذلك على الإقتصاد ولايوجد حلول بديلة حتى هذه اللحظة وتأتي موجة الجفاف التي تعصف بالعراق ومستقبل زراعته واقتصاده بسبب "السدود" العشرين التي أقامتها "تركيا" على منابع نهري "دجلة والفرات" بدون مراعاة تبعاتها على العراق وقيام الحكومة الإيرانية بتغيير مجرى الأنهُر النابعة من إيران مما ساهم باتساع رقعة التصحر وقال المركز باختصار (عطش العراق نتيجة التحالف تركي ايران)