المصدر -
كعادتها الرمضانية دأبت خيمة التواصل العالمية على الأهتمام بالتواصل بمختلف أنواعه وألوانه والذي تفتح له ذراعيها دائماً لأحتضان كل المبدعين والمستثمرين والمهتمين بالتواصل والمشاركين فيه من سفرائها وضيوفهم، ومن أبرز مظاهر هذا الأهتمام الذي تقوم به هو مواكبة المناسبات، كما تواكبه الأن في هذه الأيام الفضيلة من شهر رمضان من تنظيم إفطار صائم الذي ينظمه سفرائها مجتمعين أو منفردين كما تطعم وتوزع الطعام للمحتاجين.
افتتحت خيمة التواصل العالمية مساء يوم السبت ١٩-٥-٢٠١٨ برنامج ليالي رمضان من مجلس مدارس حكيم العرب تيمنناً بمجلس حكيم العرب الشيخ زايد طيب الله ثراه الذي أطعم المحتاج ولا تزال خيمه وموائده تطعم الصائمين، وتقيم ذلك بمناسبة "مئوية عام زايد" تحت شعار "محمد بن زايد كلنا معك" والذي اقيم تحت رعاية وإشراف الكاتب والإعلامي وسفير الوفاء والسعادة نبيل الكثيري.
بدأت الفعالية بافطار جماعي وتبعه صلاة المغرب ومن ثم حوارات بين المشاركين وتعارف، وبعده صلاة التراويح ومن ثم بدأت فعاليات حفل التكريم بفقرات البرنامج وهي كالتالي: برنامج المجالس مدارس لحكيم العرب الشيخ زايد طيب الله ثراه، الذي إبتدأ فعاليته سفير السعادة والوفاء مستشار الخيمة البرفيسور محمد ابوالفرج صادق بكلمة عرف عن خيمة التواصل وبرنامجها مجالس مدارس حكيم العرب، مستشفاً من حكيم العرب الشيخ زايد فؤائدها التي نهل منها الأجداد والآباء والأبناء فتعلموا التقاليد والعادات العربية الأصيلة والقيم والإحترام وتقدير الآخرين، مؤكداً قيمتها ومنها خرجت الأجيال والقادة، والتي كان الشيخ زايد طيب الله ثراه المعلم الأول لها والملهم الحقيقي لهذه المجالس.
وقدم رجل التواصل العالمي سعادة الدكتور عبدالله علي النيادي الذي استهل كلمته بالترحيب وبشكر سفير الوفاء والسعادة لاسعاد القيادة، راعي الحفل نبيل الكثيري وفريقه الكون من السفير جاسم عبيد والسفيرة دهناء حريول والسفير د. أنس بارودي والسفيرة ريم عبدالله والسفير د. نعمت الله الصافي والسفير رائد سعيد وأعضاء الخيمة وسفراء السعادة والوفاء والمشاركين والحضور، وأكد على ضرورة المحافظة على المجالس التي كانت وما زالت منبعاً أصيلاً للقيم والأخلاق ومرشداً للأجيال في ظل الأزمات التي تعددت بها المنابر من كل حدبٍ وصوب مما يجعل الرجوع إلى هذه المجالس ضرورة إجتماعية للمحافظة على قيمنا في التسامح والعيش المشترك والخطاب المعتدل الذي يجمع ولا يفرق.
ومن ثم تلى ذلك كلمة لسفير الوفاء والسعادة نبيل الكثيري قدم فيها فريق عمله المشاركين والمكرمين في هذه الفعالية لتكريمهم، ومن ثم قدم مسابقات ثقافية وهدايا رمزية قيمة اتسمت بروح الدعابة والفرحة والبسمة مما أعطى لتلك الأمسية خاصية تتناسب مع ليالي رمضان.
ومن ثم قام الدكتور عبدالله النيادي بتكريم الشخصيات التي ساهمت في إنجاح البرنامج والفائزين من المشاركين بالإجابة على الأسئلة، وكان من الرابحين من سفراء الوفاء المستشارة الإعلامية هيفاء هاشم الأمين والسفير المدير العام لشركة مداك عادل سليم والمستشار الأستاذ محمد صالح والمهندسة دهناء حريمل والمخرجة عبير عبدالله السباعي التي كرمها الدكتور عبدالله بمنحها وشاح سفير الوفاء والسعادة، كما نال الجوائز كل من المصور رائد سعيد والدكتور أنس بارودي والدكتور عبدالسلام عثمان ومضيفة الطيران اندريا هاو والدكتور نعمت الله الصافي والأستاذة دعاء عباس هاشم، كما وقع سعادة الدكتور عبدالله النيادي على كتابه رؤية رجل التواصل العالمي لإسعاد القيادات والشعوب وأهداه للحضور،وفي ختام الفعالية أخذت الصور التذكارية للجميع.
افتتحت خيمة التواصل العالمية مساء يوم السبت ١٩-٥-٢٠١٨ برنامج ليالي رمضان من مجلس مدارس حكيم العرب تيمنناً بمجلس حكيم العرب الشيخ زايد طيب الله ثراه الذي أطعم المحتاج ولا تزال خيمه وموائده تطعم الصائمين، وتقيم ذلك بمناسبة "مئوية عام زايد" تحت شعار "محمد بن زايد كلنا معك" والذي اقيم تحت رعاية وإشراف الكاتب والإعلامي وسفير الوفاء والسعادة نبيل الكثيري.
بدأت الفعالية بافطار جماعي وتبعه صلاة المغرب ومن ثم حوارات بين المشاركين وتعارف، وبعده صلاة التراويح ومن ثم بدأت فعاليات حفل التكريم بفقرات البرنامج وهي كالتالي: برنامج المجالس مدارس لحكيم العرب الشيخ زايد طيب الله ثراه، الذي إبتدأ فعاليته سفير السعادة والوفاء مستشار الخيمة البرفيسور محمد ابوالفرج صادق بكلمة عرف عن خيمة التواصل وبرنامجها مجالس مدارس حكيم العرب، مستشفاً من حكيم العرب الشيخ زايد فؤائدها التي نهل منها الأجداد والآباء والأبناء فتعلموا التقاليد والعادات العربية الأصيلة والقيم والإحترام وتقدير الآخرين، مؤكداً قيمتها ومنها خرجت الأجيال والقادة، والتي كان الشيخ زايد طيب الله ثراه المعلم الأول لها والملهم الحقيقي لهذه المجالس.
وقدم رجل التواصل العالمي سعادة الدكتور عبدالله علي النيادي الذي استهل كلمته بالترحيب وبشكر سفير الوفاء والسعادة لاسعاد القيادة، راعي الحفل نبيل الكثيري وفريقه الكون من السفير جاسم عبيد والسفيرة دهناء حريول والسفير د. أنس بارودي والسفيرة ريم عبدالله والسفير د. نعمت الله الصافي والسفير رائد سعيد وأعضاء الخيمة وسفراء السعادة والوفاء والمشاركين والحضور، وأكد على ضرورة المحافظة على المجالس التي كانت وما زالت منبعاً أصيلاً للقيم والأخلاق ومرشداً للأجيال في ظل الأزمات التي تعددت بها المنابر من كل حدبٍ وصوب مما يجعل الرجوع إلى هذه المجالس ضرورة إجتماعية للمحافظة على قيمنا في التسامح والعيش المشترك والخطاب المعتدل الذي يجمع ولا يفرق.
ومن ثم تلى ذلك كلمة لسفير الوفاء والسعادة نبيل الكثيري قدم فيها فريق عمله المشاركين والمكرمين في هذه الفعالية لتكريمهم، ومن ثم قدم مسابقات ثقافية وهدايا رمزية قيمة اتسمت بروح الدعابة والفرحة والبسمة مما أعطى لتلك الأمسية خاصية تتناسب مع ليالي رمضان.
ومن ثم قام الدكتور عبدالله النيادي بتكريم الشخصيات التي ساهمت في إنجاح البرنامج والفائزين من المشاركين بالإجابة على الأسئلة، وكان من الرابحين من سفراء الوفاء المستشارة الإعلامية هيفاء هاشم الأمين والسفير المدير العام لشركة مداك عادل سليم والمستشار الأستاذ محمد صالح والمهندسة دهناء حريمل والمخرجة عبير عبدالله السباعي التي كرمها الدكتور عبدالله بمنحها وشاح سفير الوفاء والسعادة، كما نال الجوائز كل من المصور رائد سعيد والدكتور أنس بارودي والدكتور عبدالسلام عثمان ومضيفة الطيران اندريا هاو والدكتور نعمت الله الصافي والأستاذة دعاء عباس هاشم، كما وقع سعادة الدكتور عبدالله النيادي على كتابه رؤية رجل التواصل العالمي لإسعاد القيادات والشعوب وأهداه للحضور،وفي ختام الفعالية أخذت الصور التذكارية للجميع.