استعرض نتائج التنقيب في "الأخدود"
المصدر - تفقّد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، مشاريع تطوير موقع الأخدود الأثري، ومشروع المتحف، ومبادرات الأهالي في ترميم المنازل التراثية، وذلك في جولة ميدانية، عصر اليوم، رافقه فيها مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة، صالح بن محمـد آل مريح.
ونوّه سموه بما يحظى به قطاع السياحة من عناية خاصة من قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ، التي جعلتها محورًا بارزًا في برنامجي التحول الوطني، وجودة الحياة 2020، بمتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وإلى الجولة، حيث وقف سموه ميدانيًّا على مشروع تطوير موقع الأخدود الأثري، إذ اطلع على آخر أعمال التنقيب عن الآثار ونتائجها، والخدمات الجاري تنفيذها داخل أسوار الموقع.
وزار سموه مشروع المتحف الجاري تنفيذه على مساحة 13 ألف متر مربع، بتكلفة تجاوزت 56 مليون ريال، والذي يضم سبع قاعات، وصالة للعروض، ومعامل ترميم، ومكتبة، وساحات للفعاليات، ومقهى تراثي.
وأشاد الأمير جلوي بن عبدالعزيز لدى جولته في القرى التراثية بحي القابل، بالمبادرات التي قدمها الأهالي في صون البيوت التراثية، من خلال مشروع ترميم المنازل القديمة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، مؤكدًا سموه أن المواطن هو المحافظ الأول على تراث الآباء والأجداد، وخير مؤتمن عليها أمام الأبناء والأحفاد، فيما وجّه سموه بتكريم ملاك هذه المنازل، عند انعقاد الاجتماع المقبل لمجلس التنمية السياحية بالمنطقة.
ونوّه سموه بما يحظى به قطاع السياحة من عناية خاصة من قيادتنا الرشيدة ـ أيدها الله ـ، التي جعلتها محورًا بارزًا في برنامجي التحول الوطني، وجودة الحياة 2020، بمتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وإلى الجولة، حيث وقف سموه ميدانيًّا على مشروع تطوير موقع الأخدود الأثري، إذ اطلع على آخر أعمال التنقيب عن الآثار ونتائجها، والخدمات الجاري تنفيذها داخل أسوار الموقع.
وزار سموه مشروع المتحف الجاري تنفيذه على مساحة 13 ألف متر مربع، بتكلفة تجاوزت 56 مليون ريال، والذي يضم سبع قاعات، وصالة للعروض، ومعامل ترميم، ومكتبة، وساحات للفعاليات، ومقهى تراثي.
وأشاد الأمير جلوي بن عبدالعزيز لدى جولته في القرى التراثية بحي القابل، بالمبادرات التي قدمها الأهالي في صون البيوت التراثية، من خلال مشروع ترميم المنازل القديمة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، مؤكدًا سموه أن المواطن هو المحافظ الأول على تراث الآباء والأجداد، وخير مؤتمن عليها أمام الأبناء والأحفاد، فيما وجّه سموه بتكريم ملاك هذه المنازل، عند انعقاد الاجتماع المقبل لمجلس التنمية السياحية بالمنطقة.