المصدر - أعلن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس اليوم، أن حاملة الطائرات الأمريكية "يو أس أس كارل فنسون" ستصل إلى بحر اليابان خلال أيام، وسط تصاعد التوتر مع كوريا الشمالية بسبب برنامجيها النووي والصاروخي.
وقال بنس للصحفيين عقب وصوله إلى مدينة سيدني الإسترالية، إن حاملة الطائرات والقطع المرافقة لها "ستكون في بحر اليابان خلال أيام، وقبل نهاية الشهر الحالي".
وكان المتحدث باسم القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ ديف بنهام قد قال في التاسع من الشهر الجاري إن مجموعة "كارل فنسون القتالية" ستتجه مع أسطولها نحو شبه الجزيرة الكورية "كإجراء احتياطي".
وتشمل المجموعة القتالية حاملة الطائرات: يو أس أس كارل فنسون من فئة نيمتز، مع أسطولها الجوي ومدمرتين قاذفتين للصواريخ وطراد قاذف للصواريخ.
وتحدثت تقارير صحفية في الأيام الأخيرة عن أن المجموعة لم تتحرك نحو بحر اليابان فور الإعلان عن ذلك بل رصدت تسير في اتجاه معاكس، لكن يأتي تصريح بنس اليوم ليؤكد أن القرار الأميركي بتوجهها نحو شبه الجزيرة الكورية لم يتغير.
ووفقا للاستخبارات الأمريكية، قد تكون كوريا الشمالية قادرة على الحصول على صاروخ برأس نووي يستطيع ضرب الأراضي الأمريكية في أقل من عامين.
وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا من أن واشنطن سوف تتخذ إجراءات أحادية إزاء التهديد النووي لكوريا الشمالية إذا لم تضغط الصين على بيونغ يانغ.
وكان نائب الرئيس الأمريكي قد توعد خلال زيارته لليابان مؤخرا، كوريا الشمالية برد "ساحق وفعال" إذا قامت بأي عمل عسكري، وذلك ردا على تصريح نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي الذي قال إن بلاده لا تنوي الحد من برنامجها الصاروخي، متوعدا بإجراء المزيد من التجارب الصاروخية بشكل "أسبوعي وشهري وسنوي".
وقال بنس للصحفيين عقب وصوله إلى مدينة سيدني الإسترالية، إن حاملة الطائرات والقطع المرافقة لها "ستكون في بحر اليابان خلال أيام، وقبل نهاية الشهر الحالي".
وكان المتحدث باسم القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ ديف بنهام قد قال في التاسع من الشهر الجاري إن مجموعة "كارل فنسون القتالية" ستتجه مع أسطولها نحو شبه الجزيرة الكورية "كإجراء احتياطي".
وتشمل المجموعة القتالية حاملة الطائرات: يو أس أس كارل فنسون من فئة نيمتز، مع أسطولها الجوي ومدمرتين قاذفتين للصواريخ وطراد قاذف للصواريخ.
وتحدثت تقارير صحفية في الأيام الأخيرة عن أن المجموعة لم تتحرك نحو بحر اليابان فور الإعلان عن ذلك بل رصدت تسير في اتجاه معاكس، لكن يأتي تصريح بنس اليوم ليؤكد أن القرار الأميركي بتوجهها نحو شبه الجزيرة الكورية لم يتغير.
ووفقا للاستخبارات الأمريكية، قد تكون كوريا الشمالية قادرة على الحصول على صاروخ برأس نووي يستطيع ضرب الأراضي الأمريكية في أقل من عامين.
وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا من أن واشنطن سوف تتخذ إجراءات أحادية إزاء التهديد النووي لكوريا الشمالية إذا لم تضغط الصين على بيونغ يانغ.
وكان نائب الرئيس الأمريكي قد توعد خلال زيارته لليابان مؤخرا، كوريا الشمالية برد "ساحق وفعال" إذا قامت بأي عمل عسكري، وذلك ردا على تصريح نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي الذي قال إن بلاده لا تنوي الحد من برنامجها الصاروخي، متوعدا بإجراء المزيد من التجارب الصاروخية بشكل "أسبوعي وشهري وسنوي".