المصدر -
أصدر مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم اليوم، قراراً بتعيين صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري عضو مجلس إدارة الهيئة والمدير التنفيذي للمركز الوطني للقياس رئيساً لهيئة تقويم التعليم.
وقدم سموه شكره وامتنانه لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة على ثقتهم الكريمة، متطلعًا لمواصلة النقلة الكبيرة التي شهدتها الهيئة بعد دمج عدداً من الجهات فيها، وإقرار المجلس لهيكلها، ونموذج عملها، وخطتها الاستراتيجية والبدء في التنفيذ، وكذلك اعتماد لوائحها وأطرها ومعاييرها في التقويم والاعتماد.
وحصل الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله على شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة الملك سعود عام 1983م بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، وعين معيدا ثم محاضرا بعد حصوله على الماجستير من الجامعة، كما حصل على درجة الدكتوراه من جامعة بوردو بأمريكا عام 1989م، ليتعين استاذا مساعدا ثم مشاركا بكلية الهندسة بجامعة الملك سعود، وقد تولى مسؤوليات أكاديمية وإدارية بالجامعة منها وكيل كلية الهندسة.
وقد رأس وشارك سموه في لجان عدة منها لجنة برامج كلية الهندسة ولجنة برنامج التعليم التعاوني ولجان الخطط الدراسية وأسس برنامج تقويم الأستاذ والمقرر بكلية الهندسة.
وفي عام 1999م عمل مستشارًا بوزارة التعليم العالي، ثم مديرًا لمركز البحوث والدراسات الاستراتيجية، بعدها ثم تولى عام 2001م مسؤولية تأسيس وإدارة المركز الوطني للقياس والتقويم حتى تاريخه، وقد رأس سموه لجنة التنافسية في التعليم وكان عضوا في مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والابداع، وعمل عضوا في العديد من المجالس منها مجلس إدارة المركز الوطني للقياس والتقويم ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم العام ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم، كما له مشاركات عديدة في المجالات العلمية والمجتمعية.
وقدم سموه شكره وامتنانه لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة على ثقتهم الكريمة، متطلعًا لمواصلة النقلة الكبيرة التي شهدتها الهيئة بعد دمج عدداً من الجهات فيها، وإقرار المجلس لهيكلها، ونموذج عملها، وخطتها الاستراتيجية والبدء في التنفيذ، وكذلك اعتماد لوائحها وأطرها ومعاييرها في التقويم والاعتماد.
وحصل الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله على شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة الملك سعود عام 1983م بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، وعين معيدا ثم محاضرا بعد حصوله على الماجستير من الجامعة، كما حصل على درجة الدكتوراه من جامعة بوردو بأمريكا عام 1989م، ليتعين استاذا مساعدا ثم مشاركا بكلية الهندسة بجامعة الملك سعود، وقد تولى مسؤوليات أكاديمية وإدارية بالجامعة منها وكيل كلية الهندسة.
وقد رأس وشارك سموه في لجان عدة منها لجنة برامج كلية الهندسة ولجنة برنامج التعليم التعاوني ولجان الخطط الدراسية وأسس برنامج تقويم الأستاذ والمقرر بكلية الهندسة.
وفي عام 1999م عمل مستشارًا بوزارة التعليم العالي، ثم مديرًا لمركز البحوث والدراسات الاستراتيجية، بعدها ثم تولى عام 2001م مسؤولية تأسيس وإدارة المركز الوطني للقياس والتقويم حتى تاريخه، وقد رأس سموه لجنة التنافسية في التعليم وكان عضوا في مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والابداع، وعمل عضوا في العديد من المجالس منها مجلس إدارة المركز الوطني للقياس والتقويم ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم العام ومجلس إدارة هيئة تقويم التعليم، كما له مشاركات عديدة في المجالات العلمية والمجتمعية.