في ذكرى مهندس الفقراء أفضل معمارى في القرن العشرين
إبداع جعل من المهندس حسن فتحي اسم لا يُنسى في تاريخ المعمار، إذ*شغل حسن فتحي حياته بالفقراء ليبني لهم قصورًا من الطين، واستغل بيئته المحلية ليصل بها إلى العالمية.
وحصل حسن فتحي الذي ولد في الإسكندرية في 23 مارس 1900، وانتقل مع أسرته في طفولته إلى القاهرة، ليسكن في حي الجمالية، على جائزة أفضل معماري في القرن العشرين.
كما حصد حسن فتحي العديد من الجوائز والأوسمة لم يكن ليحصل عليها لولا تمسكه ببيئته وتراثه، ويُشكلها في إطار خاص، مصبوغة بموهبته الهندسية المتفردة.
وتخرج حسن فتحي من مدرسة “المهندسخانة” – كلية الهندسة – في جامعة فؤاد الأول – جامعة القاهرة حاليًا – عام 1925، وعُين كأول عضو مصري في هيئة التدريس الحديثة بمدرسة الفنون الجميلة في عام 1930، ثُم أوفدته الكلية في بعثة إلى باريس ليدرس الدكتوراه.
وحصل حسن فتحي الذي ولد في الإسكندرية في 23 مارس 1900، وانتقل مع أسرته في طفولته إلى القاهرة، ليسكن في حي الجمالية، على جائزة أفضل معماري في القرن العشرين.
كما حصد حسن فتحي العديد من الجوائز والأوسمة لم يكن ليحصل عليها لولا تمسكه ببيئته وتراثه، ويُشكلها في إطار خاص، مصبوغة بموهبته الهندسية المتفردة.
وتخرج حسن فتحي من مدرسة “المهندسخانة” – كلية الهندسة – في جامعة فؤاد الأول – جامعة القاهرة حاليًا – عام 1925، وعُين كأول عضو مصري في هيئة التدريس الحديثة بمدرسة الفنون الجميلة في عام 1930، ثُم أوفدته الكلية في بعثة إلى باريس ليدرس الدكتوراه.