الملحن سامي احسان " صانع النجوم "
سامي إحسان ولد عام ١٩٣٧م في جدة وتوفي عام ٢٠١٢ م
ملحن سعودي تشرب الفن الأصيل منذ نعومة أظافره فتعلم العزف على الة العود ثم العزف على الكمان بمفرده.
٥٠ عام من النشاط ترك من خلالها بصمة واضحة للفن الأصيل.
صدرت له أغنية وحيده جائت على سبيل الصدفة، أما انطلاقته الفعلية كملحن فجائت في أغنية "أنت محبوبي" لمحمد عبده التي لاقت قبولها بعد أن قدمت لأول مرة في حفلات "صوت العرب"
تعامل المحلن سامي مع العديد من المواهب الجديدة في ذلك الوقت مثل "عبدالمجيد عبدالله وعباس إبراهيم وإبراهيم الحكمي وعبدالله رشاد ومحمد عمر." فلقب "بمكتشف النجوم وصانع النجوم ومحطة إطلاق الأصوات الغنائية" ولخبرته في انتقاء الأصوات والتنبأ بمستقبلها.
أحد الذين ساهموا في تطوير الفن السعودي من خلال تعاملاته العديدة وهنا بعض الفنانين العملاقة الذين تغنوا بألحانه الفريدة " طلال مداح في أبرز أعماله معه:
"مرت، تعالي نقسم الشكوى، الشوفة معزوزه، خذيت القلم، ياساهر الليل وطال السكوت، مر الزمان، عيونها شيء، قلت ذا برق وجمعتنا الظروف "
ومحمد عبده في " أنت محبوبي، مالي ومال الناس، سهر، عيد الفرح"
وعبادي الجوهر في " ليتكم معنا وليلة عمر "
ووردة الجزائرية في " بسمة قدر و موكب الصبر"
وسميرة سعيد في " القدر جابك، اسفه، أنت وأنا، فرحة الأيام..."
ومع أبتسام لطفي ورجاء بلمليح وأنغام وغادة رجب وسعاد محمد وأصالة وأمل عرفة ونادية مصطفى وعبدالله رويشد وعبدالكريم عبدالقادر.
حتى المحلنين كان لهم نصيبا من اللحانه فغنى الملحن غازي علي " ياعزوتي " وغنى الملحن عمر الكدرس " الحب الكبير"
ملحن سعودي تشرب الفن الأصيل منذ نعومة أظافره فتعلم العزف على الة العود ثم العزف على الكمان بمفرده.
٥٠ عام من النشاط ترك من خلالها بصمة واضحة للفن الأصيل.
صدرت له أغنية وحيده جائت على سبيل الصدفة، أما انطلاقته الفعلية كملحن فجائت في أغنية "أنت محبوبي" لمحمد عبده التي لاقت قبولها بعد أن قدمت لأول مرة في حفلات "صوت العرب"
تعامل المحلن سامي مع العديد من المواهب الجديدة في ذلك الوقت مثل "عبدالمجيد عبدالله وعباس إبراهيم وإبراهيم الحكمي وعبدالله رشاد ومحمد عمر." فلقب "بمكتشف النجوم وصانع النجوم ومحطة إطلاق الأصوات الغنائية" ولخبرته في انتقاء الأصوات والتنبأ بمستقبلها.
أحد الذين ساهموا في تطوير الفن السعودي من خلال تعاملاته العديدة وهنا بعض الفنانين العملاقة الذين تغنوا بألحانه الفريدة " طلال مداح في أبرز أعماله معه:
"مرت، تعالي نقسم الشكوى، الشوفة معزوزه، خذيت القلم، ياساهر الليل وطال السكوت، مر الزمان، عيونها شيء، قلت ذا برق وجمعتنا الظروف "
ومحمد عبده في " أنت محبوبي، مالي ومال الناس، سهر، عيد الفرح"
وعبادي الجوهر في " ليتكم معنا وليلة عمر "
ووردة الجزائرية في " بسمة قدر و موكب الصبر"
وسميرة سعيد في " القدر جابك، اسفه، أنت وأنا، فرحة الأيام..."
ومع أبتسام لطفي ورجاء بلمليح وأنغام وغادة رجب وسعاد محمد وأصالة وأمل عرفة ونادية مصطفى وعبدالله رويشد وعبدالكريم عبدالقادر.
حتى المحلنين كان لهم نصيبا من اللحانه فغنى الملحن غازي علي " ياعزوتي " وغنى الملحن عمر الكدرس " الحب الكبير"