من هو باقى زكى يوسف.. صاحب فكرة عبور خط بارليف
"رحل الجسد ويبقى الأثر".. هكذا يمكن وصف مهندس باقى زكى يوسف، صاحب فكرة عبور خط بارليف، الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم السبت، عن عمر ناهز 87 عامًا، ليكون اسمه على مسمى ويظل "باقى" بالانجاز الذي لعبه في حرب أكتوبر عام 1973.
واللواء باقى زكى يوسف من مواليد 1931 وتخرج فى كلية الهندسة جامعة عين شمس قسم ميكانيكا سنة 1954، والتحق بالقوات المسلحة فى ديسمبر 1954 وتدرج فى القوات المسلحة بجميع الرتب والمواقع المختلفة حتى رتبة لواء.
لواء باقي زكي يوسف رئيس فرع المركبات بالجيش الثالث الميداني أثناء حرب أكتوبر ، وصاحب فكرة أستخدام ضغط المياة لأحداث ثغرات في الساتر الترابي المعروف بخط برليف في سبتمبر عام 1969 والتي تم تنفيذها في حرب أكتوبر عام 1973.
أنتُدب للعمل في مشروع السد العالي في شهر مايو عام 1964، ثم عين رئيساً لفرع المركبات برتبة مقدم في الفرقة 19 مشاة الميكانيكية، وفى هذه الفترة شاهد عن قرب عملية تجريف عدة جبال من الأتربة والرمال في داخل مشروع السد العالى بمحافظة أسوان والتي كانت هذه هي بذرة فكرة إحداث ثغرات في الساتر الترابي المواجه لخط برليف.
كما عمل أيضاً ضابطاً مهندساً في القوات المسلحة خلال الفترة من عام 1954 وحتى 1 يوليو 1984، قضى منها خمس سنوات برتبة لواء.
حصل لواء باقي زكي يوسف على نوط الجمهورية العسكري من الدرجة الأولى من الرئيس الراحل محمد أنور السادات في فبراير عام 1974 عن أعمال قتال استثنائية تدل على التضحية والشجاعة الفائقة في مواجهة العدو بميدان القتال في حرب أكتوبر 1973، كما حصل على وسام الجمهورية من الطبقة الثانية من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عام 1984 بمناسبة إحالته إلى التقاعد من القوات المسلحة.
واللواء باقى زكى يوسف من مواليد 1931 وتخرج فى كلية الهندسة جامعة عين شمس قسم ميكانيكا سنة 1954، والتحق بالقوات المسلحة فى ديسمبر 1954 وتدرج فى القوات المسلحة بجميع الرتب والمواقع المختلفة حتى رتبة لواء.
لواء باقي زكي يوسف رئيس فرع المركبات بالجيش الثالث الميداني أثناء حرب أكتوبر ، وصاحب فكرة أستخدام ضغط المياة لأحداث ثغرات في الساتر الترابي المعروف بخط برليف في سبتمبر عام 1969 والتي تم تنفيذها في حرب أكتوبر عام 1973.
أنتُدب للعمل في مشروع السد العالي في شهر مايو عام 1964، ثم عين رئيساً لفرع المركبات برتبة مقدم في الفرقة 19 مشاة الميكانيكية، وفى هذه الفترة شاهد عن قرب عملية تجريف عدة جبال من الأتربة والرمال في داخل مشروع السد العالى بمحافظة أسوان والتي كانت هذه هي بذرة فكرة إحداث ثغرات في الساتر الترابي المواجه لخط برليف.
كما عمل أيضاً ضابطاً مهندساً في القوات المسلحة خلال الفترة من عام 1954 وحتى 1 يوليو 1984، قضى منها خمس سنوات برتبة لواء.
حصل لواء باقي زكي يوسف على نوط الجمهورية العسكري من الدرجة الأولى من الرئيس الراحل محمد أنور السادات في فبراير عام 1974 عن أعمال قتال استثنائية تدل على التضحية والشجاعة الفائقة في مواجهة العدو بميدان القتال في حرب أكتوبر 1973، كما حصل على وسام الجمهورية من الطبقة الثانية من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عام 1984 بمناسبة إحالته إلى التقاعد من القوات المسلحة.