هنا نًجد الحل
لو تأملنا بأنفسنا قليلاً لوجدنا بأن التفكير المستمر في أمور الحياة أخذنا وساقنا بعيداً، فقد انشغلنا بالتفكير والقلق والخوف من المستقبل ، هذا الشعور سيطر على أنفسنا فأصبح وقتنا كله مخصصاً للتفكير.
كل إنسان لديه ما يرهقه من هموم ومهام في الدنيا، والحل هو ليس أن ننشغل بالتفكير، الحل هو أن ننشغل بالاستغفار، فالاستغفار يفتح أبواباً كانت مغلقة، ويبهج نفوساً كانت مكدرة. في أوقات كثيرة وفي ذروة الفشل أو في فترة يخذلني فيها شخص ويحزنني أو في أوقات لن أحصل على ما كنت أتمناه، أستغفر الله كثيراً، وأعيد التفكير في الحدث المحزن، فأقول لنفسي إنني ذكرت الله، واستغفرت الله .
وهذه أجمل نعمة في الحياة، فأشعر بسعادة تملأ قلبي .
أشعر بعدها بالقوة والعزيمة، وأشعر أنني ملكت الدنيا بسبب الرضا والسعادة التي ملأت قلبي.
انظروا إلى حال بعض المجتمعات .. لا يوجد لديهم ما يقوي عزيمتهم، ففي كل يوم نسمع عن حالات الانتحار. ولكن ديننا القوي يوجد فيه كل الحلول لمشاكلنا اليومية في هذه الحياة، فبأبسط طريقة بإمكانك أن تعيش كأنك ملكت الدنيا، وبإمكانك أن تكون أسعد من السعداء.
كل إنسان لديه ما يرهقه من هموم ومهام في الدنيا، والحل هو ليس أن ننشغل بالتفكير، الحل هو أن ننشغل بالاستغفار، فالاستغفار يفتح أبواباً كانت مغلقة، ويبهج نفوساً كانت مكدرة. في أوقات كثيرة وفي ذروة الفشل أو في فترة يخذلني فيها شخص ويحزنني أو في أوقات لن أحصل على ما كنت أتمناه، أستغفر الله كثيراً، وأعيد التفكير في الحدث المحزن، فأقول لنفسي إنني ذكرت الله، واستغفرت الله .
وهذه أجمل نعمة في الحياة، فأشعر بسعادة تملأ قلبي .
أشعر بعدها بالقوة والعزيمة، وأشعر أنني ملكت الدنيا بسبب الرضا والسعادة التي ملأت قلبي.
انظروا إلى حال بعض المجتمعات .. لا يوجد لديهم ما يقوي عزيمتهم، ففي كل يوم نسمع عن حالات الانتحار. ولكن ديننا القوي يوجد فيه كل الحلول لمشاكلنا اليومية في هذه الحياة، فبأبسط طريقة بإمكانك أن تعيش كأنك ملكت الدنيا، وبإمكانك أن تكون أسعد من السعداء.