المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الإثنين 25 نوفمبر 2024
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عن سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عمل في خدمة الاعلام مايقارب الثلاث وثلاثون عاما في صحف خليجيه مراسل

كاتب مقالات ومحرر وصحفي في عدة صحف منها البلاد التى مكث بها أطول مدة عمل
حتى عام 1422هـ

البريد الخاص: [email protected]


مقالات / الكاتب سعود الثبيتي
https://garbnewss.blogspot.com/

http://huda-ktuah.blogspot.com/2018/02/blog-post_8.html

المملكة عانت من الإرهاب فكفى تجهماً

تقدم المملكة العربية السعودية**الدليل تلو الدليل، على قدرتها أن تكون عاصمة*الانسانية*في هذا العالم، إذ امتدت اليد الكريمة البيضاء، إلى الكثيرة من الشعوب ، في هذا العالم، عبر الخير والإغاثة في حالات الكوارث والطوارئ، إضافة إلى الجهود المباركة على صعيد التنمية في دول عديدة ورفع معاناتها. إغاثة المملكة**للمتضررين من فيضانات وزلازل*، ليست أول أفعال الخير ولا آخرها، إذ إن الدولة وبتوجيه من قيادتنا الحكيمة، وعبر المؤسسات الإغاثية الرسمية، وتلك المؤسسات والجمعيات الخيرية، وما يقدمه الأفراد، من المواطنين والمقيمين، تساعد كثيراً في التخفيف من آثار الكوارث والبلاءات التي تتنزل على شعوب العالم*. وهذا يفسر إقرار المؤشرات العالمية، بكون ألمملكة**تعد من أوائل الدول في العالم على الصعيد الإغاثي والإنساني، وهو الأمر ذاته الذي ينطبق على جهود ها*بدعم التنمية في دول عديدة، للتخفيف من الفقر والبطالة، وتحسين حياة تلك الشعوب عبر إقامة المشاريع ومد يد العون في كل المناسبات . إن يد ألمملكة*المباركة الكريمة ، تقدم دليلاً ساطعاً، على أن نهج الخير في بلادنا، نهج أصيل، متجذر في وجدان القيادة والشعب، وهو نهج يتطابق مع روح الإنسانية ، وجوهر الإسلام، الذي يحض على الوقوف إلى جانب الإنسانية بكل ظروفها، هذا فوق أن هذه الجهود تكرس المفهوم الأكثر أهمية، المتعلق بكون الحياة مقدسة، ولا بد من صيانتها وحمايتها، بدلاً من هدرها في الحروب والصراعات. إن المملكة العربية السعودية عانت كثيرا من كافة أشكال التطرف والإرهاب وكانت مستهدفة من قبل التنظيمات الإرهابية، وقد* دفعت الكثير مقابل مواجهة الإرهاب، وليس من المنطقي أن يقاضي أحد المملكة التي لطالما حاربت كل أشكال التطرف والإرهاب. المملكة العربية السعودية عانت*من الإرهاب وجرائمه كثيراً، وكبدها خسائر من أرواح أبنائها وشبابها، لكنها واجهته وتواجهه بحزم وقوة وصبر وإصرار، فهزمته وانتصرت عليه، وأصبحت نموذجاً يُدرس وتجربة تحتذي بها الدول في مكافحة الإرهاب. وقد إنشأت المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، في عام 2005م وإطلاقه عام 2011م، والذي يقع المركز في مقر مجموعة العمل في الدائرة السياسية بالأمم المتحدة.*ودعمت المركز بحوالي 100 مشروع لمكافحة الإرهاب في العالم غطت أربع ركائز أساسية لإستراتيجية الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. كما قدمت -للمركز تبرعاً مالياً بمبلغ 100 مليون دولار دعماً من خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله. إن من يتابع تاريخ المملكة العربية السعودية سيدرك أن هذه الدولة لم تحمل سوى رايات السلام والخير لكل البلدان، فضلاً عن تقديم مساعدات مذهلة للعديد من دول العالم، فكيف يأتي اليوم الذي نرى فيه أصوات تطالب بمقاضاة السعودية تلك الدولة التي عاشت ونشأت على السلام ولعبت دوراً كبيراً في القضاء على الفكر المتطرف وكافة أشكال الإرهاب". كيف تطالبون بمقاضاة دولة لم تعرف يوماً سوى السلام ولم تخض حرباً إلا من أجل الدفاع عن أمنها وحدودها فقط، دولة لم تبخل يوماً عن مد يدها لكل محتاج. إن من واجب جامعة الدول العربية وكل الدول العربية والإسلامية أن تقف بكل حزم بجوار المملكة ضد هذا القانون الأميركي العبثي،و على العالم أن يعرف أن المملكة واحدة من أكثر الدول محاربةً للتطرف والإرهاب، وقدمت كل المساعدات الممكنة لكل من عانى من الإرهاب في المنطقة. خاتمه : لقد إنطبق**المثل على امريكا *والذي قال *"رمتني بدائها وانسلت " والتى غفلت وتغافلت عن تلك *الانتهاكات التى *ارتكبتها في حق الشعوب والأمم وقد شرعت قانوناً سيبدء بها وقد " جنت على نفسها وأهلها براقش "
 0  0  9.1K