العمى يعميك
عفواً عزيزي المواطن ، أعلم إنها كلمة قوية بالحيل ، كانت تصدر من بعض أمهاتنا وجداتنا ، إذا طفح الكيل ، جزاهن الله خير الجزاء ، فلا تعصب ولا يجن جنونك ( خلنا حبايب ) أنا أعرف إنك حساس حبتين ، وعندك انتماء وطني ، واليوم الوطني بالنسبة لك يعني الحرية والأمن والأمان وامتلاك مقدرات الوطن لابنائه دون تحكم او سيطرة او توجيه من اي جهة وهو بذلك يعني امتدادا لاستقرار الوطن تحت ظل ولاة الامر وعلى رأسهم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ...
ولكن اسمح لي ان اقولها لمن ليس لديه انتماء وطني ، يبحث عن مصلحته الشخصية ويترك مصلحة وطنه ، أنا ومن بعدي ( ........ ) لماذا كل هالانانية ياصاحبي . ترا كلنا حبايب وإخوان وأبناء عّم *..
ودعني اقولها لمن تولى وزارته عن طريق المحاصصة وجعلها وكراً أمناً لتعيين أقاربه واعضاء شلته المحترمين ، ولم ينظر الى أبناء وطنه *، طبعاً البعض منكم ( مانبي زعل ) أسال الله أن يردك رداً جميلاً لجادة الصواب ، ( وتتقدعن ) على قول إخواننا المصريين ، وتترك عنك هذا ( يمين وذاك شمال ) ..
ولمن يكن مدير عام أورئيس في اي دائرة ، لم يفعل دوره تجاه المصلحة العامة ويفعله تجاه مصالحه الشخصية ، إتق الله فينا ، كلنا أبنائك وحبايبك ، فعل دورك وخل عندك عزة نفس ..
ولذاك العسكري الذي ليس له ولاء لوطنه وحكومته ، فين أداء القسم يابطل ( وإنه لقسم لو تعلمون عظيم ) إرفع رأسك وخلك أسد ، فأنت أسد..
وذاك المقاول الجشع الذي يدفع الرشاوي مقابل ان ترسو عليه المقاولة ولم يحسن في عمله ، ياخوفي عليك ، ماتدري إن الراشي والمرتشي ف (..............) صحصح معي ، ترا لقمة هنية تكفي ميه..
وايضاً للموظف الذي لا يعمل باخلاص بل من اجل قتل الوقت ، خاف من الله يا اخي ، فالوقت من ذهب ، بتصرفك هذا تسببت في تعطيل عجلة تقدم وطن باكمله ، فاجعل منك لبنة صالحة..
و للمعلم الذي لا يضع ضميره في عمله بل يضع المادة امام عينيه ، من علمني حرفاً صرت له عبداً ، كم هوا شرف لك ، بالعلم نرتقي يا استاذنا ، فلذات أكبادنا أمانة عندك ، هم عماد الوطن ، حافظ عليها الله يجزاك خير ..
ولتلك المستشفيات الحكومية الى متى وهي تغلف الرد الجاهز في الليل طواريء فقط تعالوا في الدوام ورددوا كم نصعد دور *ونقابل المدير ( عفو السكرتير )
من الظلم ان يكون حال بعض الموظفين في الطواريء
هكذا لايراعون مشاعر المرضى ، وما خفي أعظم ، نسأل الله الصحة والعافية ..متى يصلح الله حال الصحة ..
ودعني ايضاً اقولها للعامل الذي لا يعطي انتاج ، بل يقضي وقته بالتسخط والتذمر ( ياعم خلها على الله ) إن الله لايضيع مثقال ذرة ، فاطمئن ، ارض بالقدر خيره وشره ..
ولا يفوتني ان اقولها لزميل المهنه الاعلامي الذي يبيع قلمه وراء حفنة من المال ، لا تغتر بفكرك وقلمك وفهلوتك ، فمايلفظ من قول إلا لدية رقيب عتيد ، وبراحتك يابعد عمري ، عقلك في راْسك تعرف خلاصك ، وطنك أولاً ..
وأيضاً اقولها لذالك الطالب الذي يقضي معظم وقته دون مذاكرة ويريد النجاح لخدمة وطنه ، سلامات يالحبيب *ترى كل صقر يأكل بمخالبه .
اترك عنك ( الخنبقة )..
اقولها ايضاً لذاك الشاعر المهطرق ، يكفي هطرقه ، حنا وحنا وحنا اللي دهنا السماء بويه وحنا اللي بلطنا الارض حتى ماتمشي ع المويه.. ياعم حنا في زمن العولمه والتطور والرقي ، راح زمن السيف والرمح والعنصريه والنعرات القبلية ..
وفي الختام كفى تطبيل وزغرده لما ذكر أعلاه ايها المواطن الكريم المحب لوطنه ، اعط كل ذي حق حقه . جعل العمى مايجيك.
ولكن اسمح لي ان اقولها لمن ليس لديه انتماء وطني ، يبحث عن مصلحته الشخصية ويترك مصلحة وطنه ، أنا ومن بعدي ( ........ ) لماذا كل هالانانية ياصاحبي . ترا كلنا حبايب وإخوان وأبناء عّم *..
ودعني اقولها لمن تولى وزارته عن طريق المحاصصة وجعلها وكراً أمناً لتعيين أقاربه واعضاء شلته المحترمين ، ولم ينظر الى أبناء وطنه *، طبعاً البعض منكم ( مانبي زعل ) أسال الله أن يردك رداً جميلاً لجادة الصواب ، ( وتتقدعن ) على قول إخواننا المصريين ، وتترك عنك هذا ( يمين وذاك شمال ) ..
ولمن يكن مدير عام أورئيس في اي دائرة ، لم يفعل دوره تجاه المصلحة العامة ويفعله تجاه مصالحه الشخصية ، إتق الله فينا ، كلنا أبنائك وحبايبك ، فعل دورك وخل عندك عزة نفس ..
ولذاك العسكري الذي ليس له ولاء لوطنه وحكومته ، فين أداء القسم يابطل ( وإنه لقسم لو تعلمون عظيم ) إرفع رأسك وخلك أسد ، فأنت أسد..
وذاك المقاول الجشع الذي يدفع الرشاوي مقابل ان ترسو عليه المقاولة ولم يحسن في عمله ، ياخوفي عليك ، ماتدري إن الراشي والمرتشي ف (..............) صحصح معي ، ترا لقمة هنية تكفي ميه..
وايضاً للموظف الذي لا يعمل باخلاص بل من اجل قتل الوقت ، خاف من الله يا اخي ، فالوقت من ذهب ، بتصرفك هذا تسببت في تعطيل عجلة تقدم وطن باكمله ، فاجعل منك لبنة صالحة..
و للمعلم الذي لا يضع ضميره في عمله بل يضع المادة امام عينيه ، من علمني حرفاً صرت له عبداً ، كم هوا شرف لك ، بالعلم نرتقي يا استاذنا ، فلذات أكبادنا أمانة عندك ، هم عماد الوطن ، حافظ عليها الله يجزاك خير ..
ولتلك المستشفيات الحكومية الى متى وهي تغلف الرد الجاهز في الليل طواريء فقط تعالوا في الدوام ورددوا كم نصعد دور *ونقابل المدير ( عفو السكرتير )
من الظلم ان يكون حال بعض الموظفين في الطواريء
هكذا لايراعون مشاعر المرضى ، وما خفي أعظم ، نسأل الله الصحة والعافية ..متى يصلح الله حال الصحة ..
ودعني ايضاً اقولها للعامل الذي لا يعطي انتاج ، بل يقضي وقته بالتسخط والتذمر ( ياعم خلها على الله ) إن الله لايضيع مثقال ذرة ، فاطمئن ، ارض بالقدر خيره وشره ..
ولا يفوتني ان اقولها لزميل المهنه الاعلامي الذي يبيع قلمه وراء حفنة من المال ، لا تغتر بفكرك وقلمك وفهلوتك ، فمايلفظ من قول إلا لدية رقيب عتيد ، وبراحتك يابعد عمري ، عقلك في راْسك تعرف خلاصك ، وطنك أولاً ..
وأيضاً اقولها لذالك الطالب الذي يقضي معظم وقته دون مذاكرة ويريد النجاح لخدمة وطنه ، سلامات يالحبيب *ترى كل صقر يأكل بمخالبه .
اترك عنك ( الخنبقة )..
اقولها ايضاً لذاك الشاعر المهطرق ، يكفي هطرقه ، حنا وحنا وحنا اللي دهنا السماء بويه وحنا اللي بلطنا الارض حتى ماتمشي ع المويه.. ياعم حنا في زمن العولمه والتطور والرقي ، راح زمن السيف والرمح والعنصريه والنعرات القبلية ..
وفي الختام كفى تطبيل وزغرده لما ذكر أعلاه ايها المواطن الكريم المحب لوطنه ، اعط كل ذي حق حقه . جعل العمى مايجيك.