يجب ان يعلم كل رافضى

أخي المسلم أخي العربي : أن الرافضة بصفة عامة و معتقدهم الباطل رباهم على ألا كرامه لهم . *فهل تريد ان نحترمهم وهم لا يحترمون انفسهم ؟ أخي الكريم لا تنغر بتملقهم وتظاهرهم بالأخلاق فوالله لا اخلاق لهم ولا قيم ولا مبادئ فهم انجس من الكلاب اكرمك الله . ويجب ان تعلم ان المسلمين عامة والسعوديين خاصة لا يقبلون النيل من *الصحابة رضوان الله عليهم ولا يقبلون اتهام ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالخيانة وان السعوديين يحبون علياً كرم الله وجهه اكثر من الرافضة الذين خانوا الحسين وقتلوه*.! دين الاسلام بكل تعاليمه يرد على المجوس والرافضة ابناء المتعة المتملقين والمنافقين. فكل آية وحديث تجعلهم يتجرعون السم الزعاف يرتشفونه بمرارة ويحس به كل منافق فيضن انه موجه له فمن هنا يشعر المفلسين بأن المؤمنين وأمتهم في هذا البلد الطاهر بلد الحرمين الشريفين قد كشفوا حقيقة الرافضة الشيعة وكشفوا للجميع خيانة الحوثيين وشعاراتهم المزيفة وان الرافضة الحوثيين مستأجرين من قبل المجوس كغيرهم من العرب اتباعهم من المتمصلحين والمغرر بهم وهم كثر ..! في العراق وسوريا واليمن واخرهم الحوثي واتباعه فلا كرامه لهم حينما قبلوا على أنفسهم ان يكونوا كلاباً وأحذية للمجوس*. من رضى على نفسه فلا علاقة لنا به ولسنا مسئولين عن أحد ولم نعترض على من تبعهم وخان عروبته وأمته . وهنا فلن*نسمح بأن تنتهك خصوصيتنا او حدودنا او معتقداتنا او مهاماتنا التى اوكل الله بها الينا لحماية وخدمة الحرمين الشريفين . السعودية لها الحق بالرد آياً كان على اي معتدي بالقول او بالفعل او بالتلميح نعم لنا حق وردنا رد له اثر, فإن كان كتابةً فحبرنا سائل كيميائي يحرق القلوب و إن كان على ارض المعركة فردنا ساحق يسحق الجماجم ويفرك الأنوف . فهل يريد كل من يريد بنا ان نصمت و ان نتملق كتملق الرافضة ونخنع ونتباكا كتباكي الروافض لا والله لن يحدث ذلك من اي سعودي ومسلم يقيم على *أرض المملكة من اهل السنة والجماعة. *وليعلم كل اتباع المجوس من الروافض آياً كان ان التاريخ لن يعيد نفسه ولن تعود الكُرة لملعبهم مرة أخرى فقد هلكت القرامطة وهلك الخمينى أخزاه الله . فهيهات يا مجوس وهيهات لأتباعكم خونة العرب في أرض العرب فالسعوديين سيل جارف سيسحقون كل معتدي حقير على أرض الحرمين بالقول والفعل . وسيضلون برؤوسهم المرفوعة وبعقيد تهم الصلبة النقية الصافية بلا بطلان ولاكهنوتية ولا شرك*بالله . وسيمضون في خدمة الحرمين شاء من شاء وأبا من أبا .