التدخل الإيراني مرفوض ويجب أن يقف ذلك العبث
كل عام وايران تتبجح وتنتقد الدور السعودي المشرف في خدمة حجاج بيت الله الحرام وبكل وقاحه وكأنها لا تعلم ما تبذله المملكة من غالى ونفيس لخدمة حجاج بيت الله من عهد الملك عبد العزيزغفر الله له .
بل أن "الايرانيين يعلمون قبل غيرهم أن المملكة قدمت للحجاج الإيرانيين كبقية حجاج بيت الله الحرام كل التسهيلات" و "إيران هي التي لا ترغب في قدوم الحجاج الإيرانيين لأسباب تخصها وفي إطار سعيها لتسييس الحج وتحويله لشعارات تخالف تعاليم الإسلام"وبث الفوضى بين الحجيج كماتفعل كل عام.
ورغماُ عن انوف ملالي إيران بذلت المملكة*ولا زالت تبذل *بكل ما أوتيت من قوة لتسيير راحة الحجاج وخصوصا هذا العام رغم الضروف*الإستثنائية بسبب التحديات التي يواجهها العرب, من الخليج إلى المحيط والتدخلات *الايرانية *الإقليمية والدولية الواسعة في شؤونهم الداخلية، والفوضى العارمة والإرهاب المشين المنتشر هنا وهناك!.
بكل وقاحة تتبجح تلك الرؤس العفنة بالتصريحات التى تناقض ما يفعله نظامهم الارهابي وتناسوا ما قامت به طهران باحتلال 4 دول عربية، بالإضافة إلى تدخلاتها المريبة والمستمرة في شؤون البحرين والمملكة.
واحتلت طهران باذنابها من العرب ثلاث دول بدءاً من لبنان وإفشال مشروع الدولة، ثم العراق وانتهاج سياسة التطهير الطائفي ومشروع تفريس الدولة، بالإضافة إلى سوريا ودعم جهود النظام الحاكم لقتل وتهجير الشعب السوري الشقيق، وانتقلت إلى صنعاء لتكون العاصمة الرابعة كما تدعي ، وعاثت فيها دماراً وفساداً، وقبل ذلك شاهدنا عنصرية طهران في تعاملها مع عرب الأحوازشيعة كانوا اوسنة.
إذا لا يمكن السكوت أكثر أو دفن الرؤوس في الرمال، فتكرار التجربة الإيرانية في أكثر من بلد عربي واضح وغير مقبول نهائياً.
كل عام وفي موسم الحج تتبددفرص ومخططات النظام الملالي وهي رسائل إلاهية*لتكاتف الدول مع شعوبها المسلمة بكل لغاتها لمواجهة مخاطر التمدد الإيراني التي إذا استمرت ستقضي على مكتسبات العرب وهويتهم العربية الإسلامية الأصيلة والتى سيعجز صلف المجوس وسيتكسر أمامها كما يحدث كل عام والحمد لله .
هناك من يتسابق اليوم من أجل التطبيع مع طهران انطلاقاً من مصالحه الذاتية، وتجاهل مصالحه الاستراتيجية مع دول مجلس التعاون والدول العربية الأخرى ونخبره بأن ذلك التطبيع سيكون حليفه الفشل فإيران لاتعرف المصداقية وهدفها العفن ضد العرب والمسلمين .
إيران خلقت فوضى وإرهاباً واسع النطاق في المنطقة، ولا بد من إيقاف كافة سياسات التطبيع مع جارة العرب التي لم تحترم يوماً حقوق الجيران أو حقوق الإنسان. ونحن كعرب بحاجة ماسة لموقف حازم تجاه إيران وسياساتها التوسعية ونشرها للتطرف الثيوقراطي والإرهاب في العالم العربي.
وإننانؤمن ونطالب بضرورة مغادرة طهران هذه الدول من غير رجعة، فلا للتدخل الإيراني في الشأن العربي.
بل أن "الايرانيين يعلمون قبل غيرهم أن المملكة قدمت للحجاج الإيرانيين كبقية حجاج بيت الله الحرام كل التسهيلات" و "إيران هي التي لا ترغب في قدوم الحجاج الإيرانيين لأسباب تخصها وفي إطار سعيها لتسييس الحج وتحويله لشعارات تخالف تعاليم الإسلام"وبث الفوضى بين الحجيج كماتفعل كل عام.
ورغماُ عن انوف ملالي إيران بذلت المملكة*ولا زالت تبذل *بكل ما أوتيت من قوة لتسيير راحة الحجاج وخصوصا هذا العام رغم الضروف*الإستثنائية بسبب التحديات التي يواجهها العرب, من الخليج إلى المحيط والتدخلات *الايرانية *الإقليمية والدولية الواسعة في شؤونهم الداخلية، والفوضى العارمة والإرهاب المشين المنتشر هنا وهناك!.
بكل وقاحة تتبجح تلك الرؤس العفنة بالتصريحات التى تناقض ما يفعله نظامهم الارهابي وتناسوا ما قامت به طهران باحتلال 4 دول عربية، بالإضافة إلى تدخلاتها المريبة والمستمرة في شؤون البحرين والمملكة.
واحتلت طهران باذنابها من العرب ثلاث دول بدءاً من لبنان وإفشال مشروع الدولة، ثم العراق وانتهاج سياسة التطهير الطائفي ومشروع تفريس الدولة، بالإضافة إلى سوريا ودعم جهود النظام الحاكم لقتل وتهجير الشعب السوري الشقيق، وانتقلت إلى صنعاء لتكون العاصمة الرابعة كما تدعي ، وعاثت فيها دماراً وفساداً، وقبل ذلك شاهدنا عنصرية طهران في تعاملها مع عرب الأحوازشيعة كانوا اوسنة.
إذا لا يمكن السكوت أكثر أو دفن الرؤوس في الرمال، فتكرار التجربة الإيرانية في أكثر من بلد عربي واضح وغير مقبول نهائياً.
كل عام وفي موسم الحج تتبددفرص ومخططات النظام الملالي وهي رسائل إلاهية*لتكاتف الدول مع شعوبها المسلمة بكل لغاتها لمواجهة مخاطر التمدد الإيراني التي إذا استمرت ستقضي على مكتسبات العرب وهويتهم العربية الإسلامية الأصيلة والتى سيعجز صلف المجوس وسيتكسر أمامها كما يحدث كل عام والحمد لله .
هناك من يتسابق اليوم من أجل التطبيع مع طهران انطلاقاً من مصالحه الذاتية، وتجاهل مصالحه الاستراتيجية مع دول مجلس التعاون والدول العربية الأخرى ونخبره بأن ذلك التطبيع سيكون حليفه الفشل فإيران لاتعرف المصداقية وهدفها العفن ضد العرب والمسلمين .
إيران خلقت فوضى وإرهاباً واسع النطاق في المنطقة، ولا بد من إيقاف كافة سياسات التطبيع مع جارة العرب التي لم تحترم يوماً حقوق الجيران أو حقوق الإنسان. ونحن كعرب بحاجة ماسة لموقف حازم تجاه إيران وسياساتها التوسعية ونشرها للتطرف الثيوقراطي والإرهاب في العالم العربي.
وإننانؤمن ونطالب بضرورة مغادرة طهران هذه الدول من غير رجعة، فلا للتدخل الإيراني في الشأن العربي.