جهود دولة وإخلاص رجال
المملكة العربية السعودية مهبط الوحي أرض الحرمين الشريفين التي شرفنا الله بها قيادة وحكومة وشعباً وإنتماء وسخر لنا فيها قيادة حكيمة تستمد منهجها من كتاب الله وسنة رسوله المصطفى محمد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه ان ملك هذه البلاد الطاهرة والدنا و قائد أمتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله يكرس وقته وجهده خدمة للحرمين الشريفين وضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام .
وهاهي ايام مناسك الحج قد اهلت علينا وتوافدت الحشود في المشاعر المقدسة والتي إتخذت الدولة رعاها الله منذ وقت مبكراً إستعداداتها لهذه الشعيرة العظيمة مستنفرة كل طاقاتها وأجهزتها لإستقبال حجاج بيت الله الحرام لتهيئة كافة سبل الراحة بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله وبإشراف مباشر ومتابعة شخصية منه وحرصه المستمر واصدار توجيهاته السديدة لكافة الجهات المعنية للجنة الحج العليا ولكافة الأجهزة والقطاعات الحكومية ذات العلاقة المرتبطة بشئون الحج مشدداً بالحرص والرعاية والإهتمام والتسهيل لحجاج بيت الله الحرام بأداء مناسك الحج وتقديم كل الرعاية ومد يد العون متى ما طلبوا ذلك وفي أي موقع كانوا وإزالة كل العقبات والمعوقات التي تعترضهم رغبة منه يحفظه الله على راحتهم أثناء أداء مناسكهم في أجواء روحانية وإيمانية وطمأنينة تملأ قلوبهم محفوفة بالأمن والأمان لينعم بها ضيوف الرحمن .
وقياساً على ما تبذله حكومة المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً وما تهيئه لحجاج بيت الله الحرام من الخدمات المتعددة وعلى أفضل وأرقى المستويات. وخدمتهم في كافة المرافق وتكون ابوابهم مفتوحة وعلى مدار الساعة في إستقبال ضيوف الرحمن وسعادتهم لتأدية شعائرهم وتقديم كل الإمكانيات والخدمات على سبيل المثال لا الحصر : ـ مواصلات ومستشفيات وغيرها وبدون أي مقابل مادي ومهما تطرقت في الحديث فلا يسعني الوقت لسردها.
وسوف يلمس حجاج بيت الله الحرام هذا الأمرعلى أرض الواقع لتلك الخدمات الجليلة التي تقدمها الحكومة السعودية بكافة أجهزتها لخدمة معظم الحشود ممن يحتاجها من ضيوف الرحمن الذين وفدوا من كافة أرجاء المعمورة بداية منذ قدومهم إلى الديار المقدسة إلى حين مغادرتهم إلى أوطانهم فرحين مستبشرين بما أكرمهم الله ومن عليهم بأداء الفريضة المباركة .
ولله الحمد والمنة أن ما تقوم به قيادتنا الرشيدة من تلك التطلعات تترجمها إلى أفعال في أرض الواقع من قبل تهيئة كافة الجهات المختصة وبكافة قطاعات الأجهزة الحكومية المرتبطة ممثلة في لجنة الحج العليا والقطاعات الأمنية والإعلامية والصحية وكافة الجهات ذات العلاقة تنفيذاً للخطط الطموحة وذلك في سبيل تذليل كافة العقبات التي قد تواجه البعض من حجاج بيت الله الحرام وتمكينهم من أداء فريضتهم بكل يسر وسهولة ، وهذا ماهو إلا جزء يسير مما يقدم لحجاج بيت الله الحرام وكذلك عند ذهابهم إلى الحرم النبوي الشرف قبل مناسك الحج أو بعد الإنتهاء وفي كل المواسم السابقة.
وليس هذا بغريب على هذه الدولة الرشيدة رعاها الله.
وهناك خدمات جليلة أخرى عظيمة هائلة تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن مما تؤكد تواصل سلسلة النجاحات التي تتم بأمر الله وفضله في كل موسم بل طيلة العام ثم بالتوجيهات السامية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله .والذي يحرص دوماً بتوجيهاته المستمرة للجهات المرتبطة بشئون الحج ممثلة بلجنة الحج العليا وكافة القطاعات المشاركة وعلى مدار العام وفي مواسم العمرة أيضاً .
*
وقد بذلت حكومة خادم الحرمين الشريفين وما زالت حريصة على أن تبذل كل طاقتها وتكرس جهودها لعمارة الحرمين الشريفين التي شرفها الله بخدمتها من تشييد المباني والتوسعة المستمرة لكافة المشاعرالمقدسة من أجل إستيعاب الأعداد والحشود الهائلة من الحجاج والمعتمرين اللذين يفدون من كافة أصقاع الأرض لأداء مناسكهم الدينية في ظل أجواء مفعمة بالروحانية والطمأنينة وإستشعاراً بالأمن والأمان الذي تحظى به هذه البلاد الطاهرة كرماً وعطاء من رب العالمين ثم بحكمة قادة هذه البلاد الطاهرة الذين يؤدوا الأمانة التي أوكلهم الله بها ويقومون بها خير قيام .
*
وتهيء كل الإمكانيات بما سخره الله لها من نعم عظيمة وفي كل الظروف المختلفة لخدمة بيوت الله وخدمة لضيوف الرحمن. وفي كل الأحوال تلك الأعمال والخدمات العظيمة التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين التي شرفها الله بخدمة المشاعر المقدسة لا تنتظر منهم جزاء ولا شكوراً. وإنما تقرباً وحمداً وتشريفاً وشكراً من رب العالمين بتلكم الأعمال الصالحة .
ومن هذا المنبر الإعلامي لا يسعني إلا أن أرفع أكف الضراعة لرب العالمين بالدعاء للوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بأن يمد الله في عمره ويمتعه بنعمة الصحة والعافية وأن يجعله خادماً لبيوت الله التي شرفه الله بخدمتها.
*
كما أسأله تعالى أن يثيبه على مايقوم به من رعاية وإهتمام بالمشاعر المقدسة بفضل الله تعالى ثم بتوجيهاته السديدة الدائمة لكافة قطاع الدولة والتي هي سبباً رئيس جعلت حجاج بيت الله يتمتعون بكل وسائل الراحة والاطمئنان لأداء مناسكهم بتوفير كل ما يحتاجونه.
فهم يلتمسون عن قرب مدى ما تبذله هذه الدولة من مجهودات كبرى تتمثل في التسهيلات المقدمة لهم لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
*
وما هي إلا أيام قلائل ونشاهد حجاج بيت الله الحرام يؤدون مناسكهم في المشاعر المقدسة في هذه الأيام المباركة في أجواء ايمانية تكسوها الروحانية متوجهون إلى الله عز جل بقلوب خاشعة يتقربون بها إليه بالتلبية والدعاء. ويشهدون بأنفسهم ما قدمته وسخرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من خدمات وإمكانيات وهم يؤدون مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأخيراً وليس بآخر أن طموحات هذه البلاد الطاهرة الذي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين لاتقف عند حد معين بل هناك مازالت طموحات ومجهودات أخرى التي يوليها الوالد قائد الأمة والوطن والشعب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله واضعاً إهتمامه لخدمة الحرمين الشريفين يحفظه الله . وفق الله قيادتنا وحكومتنا الرشيدة وشعبنا الأصيل لخدمة ضيوف بيوت الله التي شرفنا الله بها ويشرفنا جميعاً بخدمتهم قيادة وحكومة وشعباً.. والله من وراء القصد
وهاهي ايام مناسك الحج قد اهلت علينا وتوافدت الحشود في المشاعر المقدسة والتي إتخذت الدولة رعاها الله منذ وقت مبكراً إستعداداتها لهذه الشعيرة العظيمة مستنفرة كل طاقاتها وأجهزتها لإستقبال حجاج بيت الله الحرام لتهيئة كافة سبل الراحة بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله وبإشراف مباشر ومتابعة شخصية منه وحرصه المستمر واصدار توجيهاته السديدة لكافة الجهات المعنية للجنة الحج العليا ولكافة الأجهزة والقطاعات الحكومية ذات العلاقة المرتبطة بشئون الحج مشدداً بالحرص والرعاية والإهتمام والتسهيل لحجاج بيت الله الحرام بأداء مناسك الحج وتقديم كل الرعاية ومد يد العون متى ما طلبوا ذلك وفي أي موقع كانوا وإزالة كل العقبات والمعوقات التي تعترضهم رغبة منه يحفظه الله على راحتهم أثناء أداء مناسكهم في أجواء روحانية وإيمانية وطمأنينة تملأ قلوبهم محفوفة بالأمن والأمان لينعم بها ضيوف الرحمن .
وقياساً على ما تبذله حكومة المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعباً وما تهيئه لحجاج بيت الله الحرام من الخدمات المتعددة وعلى أفضل وأرقى المستويات. وخدمتهم في كافة المرافق وتكون ابوابهم مفتوحة وعلى مدار الساعة في إستقبال ضيوف الرحمن وسعادتهم لتأدية شعائرهم وتقديم كل الإمكانيات والخدمات على سبيل المثال لا الحصر : ـ مواصلات ومستشفيات وغيرها وبدون أي مقابل مادي ومهما تطرقت في الحديث فلا يسعني الوقت لسردها.
وسوف يلمس حجاج بيت الله الحرام هذا الأمرعلى أرض الواقع لتلك الخدمات الجليلة التي تقدمها الحكومة السعودية بكافة أجهزتها لخدمة معظم الحشود ممن يحتاجها من ضيوف الرحمن الذين وفدوا من كافة أرجاء المعمورة بداية منذ قدومهم إلى الديار المقدسة إلى حين مغادرتهم إلى أوطانهم فرحين مستبشرين بما أكرمهم الله ومن عليهم بأداء الفريضة المباركة .
ولله الحمد والمنة أن ما تقوم به قيادتنا الرشيدة من تلك التطلعات تترجمها إلى أفعال في أرض الواقع من قبل تهيئة كافة الجهات المختصة وبكافة قطاعات الأجهزة الحكومية المرتبطة ممثلة في لجنة الحج العليا والقطاعات الأمنية والإعلامية والصحية وكافة الجهات ذات العلاقة تنفيذاً للخطط الطموحة وذلك في سبيل تذليل كافة العقبات التي قد تواجه البعض من حجاج بيت الله الحرام وتمكينهم من أداء فريضتهم بكل يسر وسهولة ، وهذا ماهو إلا جزء يسير مما يقدم لحجاج بيت الله الحرام وكذلك عند ذهابهم إلى الحرم النبوي الشرف قبل مناسك الحج أو بعد الإنتهاء وفي كل المواسم السابقة.
وليس هذا بغريب على هذه الدولة الرشيدة رعاها الله.
وهناك خدمات جليلة أخرى عظيمة هائلة تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن مما تؤكد تواصل سلسلة النجاحات التي تتم بأمر الله وفضله في كل موسم بل طيلة العام ثم بالتوجيهات السامية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله .والذي يحرص دوماً بتوجيهاته المستمرة للجهات المرتبطة بشئون الحج ممثلة بلجنة الحج العليا وكافة القطاعات المشاركة وعلى مدار العام وفي مواسم العمرة أيضاً .
*
وقد بذلت حكومة خادم الحرمين الشريفين وما زالت حريصة على أن تبذل كل طاقتها وتكرس جهودها لعمارة الحرمين الشريفين التي شرفها الله بخدمتها من تشييد المباني والتوسعة المستمرة لكافة المشاعرالمقدسة من أجل إستيعاب الأعداد والحشود الهائلة من الحجاج والمعتمرين اللذين يفدون من كافة أصقاع الأرض لأداء مناسكهم الدينية في ظل أجواء مفعمة بالروحانية والطمأنينة وإستشعاراً بالأمن والأمان الذي تحظى به هذه البلاد الطاهرة كرماً وعطاء من رب العالمين ثم بحكمة قادة هذه البلاد الطاهرة الذين يؤدوا الأمانة التي أوكلهم الله بها ويقومون بها خير قيام .
*
وتهيء كل الإمكانيات بما سخره الله لها من نعم عظيمة وفي كل الظروف المختلفة لخدمة بيوت الله وخدمة لضيوف الرحمن. وفي كل الأحوال تلك الأعمال والخدمات العظيمة التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين التي شرفها الله بخدمة المشاعر المقدسة لا تنتظر منهم جزاء ولا شكوراً. وإنما تقرباً وحمداً وتشريفاً وشكراً من رب العالمين بتلكم الأعمال الصالحة .
ومن هذا المنبر الإعلامي لا يسعني إلا أن أرفع أكف الضراعة لرب العالمين بالدعاء للوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بأن يمد الله في عمره ويمتعه بنعمة الصحة والعافية وأن يجعله خادماً لبيوت الله التي شرفه الله بخدمتها.
*
كما أسأله تعالى أن يثيبه على مايقوم به من رعاية وإهتمام بالمشاعر المقدسة بفضل الله تعالى ثم بتوجيهاته السديدة الدائمة لكافة قطاع الدولة والتي هي سبباً رئيس جعلت حجاج بيت الله يتمتعون بكل وسائل الراحة والاطمئنان لأداء مناسكهم بتوفير كل ما يحتاجونه.
فهم يلتمسون عن قرب مدى ما تبذله هذه الدولة من مجهودات كبرى تتمثل في التسهيلات المقدمة لهم لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
*
وما هي إلا أيام قلائل ونشاهد حجاج بيت الله الحرام يؤدون مناسكهم في المشاعر المقدسة في هذه الأيام المباركة في أجواء ايمانية تكسوها الروحانية متوجهون إلى الله عز جل بقلوب خاشعة يتقربون بها إليه بالتلبية والدعاء. ويشهدون بأنفسهم ما قدمته وسخرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من خدمات وإمكانيات وهم يؤدون مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأخيراً وليس بآخر أن طموحات هذه البلاد الطاهرة الذي شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين لاتقف عند حد معين بل هناك مازالت طموحات ومجهودات أخرى التي يوليها الوالد قائد الأمة والوطن والشعب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله واضعاً إهتمامه لخدمة الحرمين الشريفين يحفظه الله . وفق الله قيادتنا وحكومتنا الرشيدة وشعبنا الأصيل لخدمة ضيوف بيوت الله التي شرفنا الله بها ويشرفنا جميعاً بخدمتهم قيادة وحكومة وشعباً.. والله من وراء القصد