قنوات الإعلام الرخيص
تتشدق بعض وسائل الإعلام البائسة والمأجورة الموالية لملالي إيران الفارسية ومن هم على شاكلتهم منذ بدء عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي ينفذها قوات التحالف العربي ضد شرذمة عملائهم الحوثيين في اليمن الشقيق بالتلويح بالنصر الكاذب لمليشيات الحوثي والمخلوع من ضمنها توغلهم إلى داخل أراضي المملكة العربية السعودية بمنطقتي نجران وعسير وإدعائهم بقتل العديد من الجنود السعوديون مستغلين بها عقول البسطاء بالوهم الكاذب في منابرهم الوضيعة وأيضاً بمساندة أبواق كلابهم المنتفعة . والجدير بالذكر مثل تلك الإدعاءات ليست هي إلا هرطقة وأقاويل إعلامية فاشلة *ممجوجة لا يلقى لها بالاً سواء من وسائل إعلامنا أو من أبناء المملكة العربية السعودية قاطبة وكذلك من الإخوة اليمنيين أنفسهم من الشرفاء وكافة دول التحالف وشعوبها والعالم أجمع الذين يعلمون ويستهجنون مثل تلك الأقاويل الكاذبة من تلك الأبواق الرخيصة وما هي إلا "فقاعات فارغة"لاتسمن ولا تغني من جوع !!! *.
ولذا أود أن أوضح لكم يــــا (.....) إن كنتم لاتعلمون ياإعلام الكذب والضلال فسوف نعلمكم بأن وسائل الإعلام السعودية كافة تحمل في صفاتها المصداقية في نقل الخبر. التي تستقيها من الجهات الرسمية ذات الصلة بكل مصداقية وشفافية مطلقة التي لاتعلوها الحواجز وليست مأجورة وناعقة مثل تلك المدعومة من ملالي إيران وزبانيتها*التي تشتري الذمم وتمارس الكذب والتضليل على شعوبها .
فبين كل فينة وأخرى تتناقل وسائل الإعلام الإيرانية وأبواقها المأجورة الماسخة وعملاؤهم الرعاع المطبلين .
بأن هناك تقدم من ميليشيات الحوثيين والقوات الموالية لمخلوع اليمن علي عبدالله صالح، تدعي تقدمها في داخل الأراضي السعودية وهذه التقارير كما ذكرت سلفاً محض إفتراء وكذب وتضليل لاتعنينا من قريب أو بعيد وعلى كافة الأصعدة الإعلامية منها والشعبية وكذلك دول التحالف .
فالشعب السعودي يتلقي الخبر من الجهات المسئولة ذات العلاقة وعبر وسائل الإعلام في المملكة العربية السعودية وعبر تصاريحها الرسمية الدقيقة والواضحة والتي تحمل طابع المصداقية والشفافية وليس لديها ماتخفية على أبناء الشعب .
على سبيل المثال لا الحصر : ـ عندما يصاب أحد جنودنا الأبطال في أرض المعركة يقدم له الرعاية الكاملة من قبل الدولة رعاها الله ويتمنى عودته بعد الشفاء لموقع العز والكرامة . وعندما يستشهد أحد جنودنا المرابطين لاتخفي الحقائق وتظهرهاً جلياً عياناً بياناً للشعب وبالحقائق ويعلم بها القاصي والداني في الوطن ويتم عرضها للملأ في تشييع جثمان الشهيد الطاهر وبمرافقة المسئولين جنباً إلى جنب والحشد الشعبي من أبناء الوطن المرافق للشهيد والذي يحظى بالتغطية الإعلامية الواسعة بكافة الوسائل ومشاهدة*تشييع الشهداء الأبطال وبمسماهم . ولا يقف الحدث عند هذا الحد فقط وإنما مواساة أسر الشهداء الذي تبدو على ملامحهم الإستبشارفرحين بشهادة إبنهم الشهيد في سبيل الله والذي يعد مفخرة لهم وللوطن لنيله الشهادة مدافعاً عن الدين والمليك والوطن .
ولا نغفل كذلك أيضاً مايتم تداوله كافة متداولي مواقع التواصل الإجتماعي والذي يتفاعل معه كافة طبقات الشعب ويعدونهم مفخرة لدينهم ومليكهم ووطنهم الذي تفانوا في الذوذ عن حياضه .
ألا تعلمتم من الدروس أيها الأبواق المأجورة وتبلغوا أسيادكم مايجري في ميدان أرض العرب لأذنابهم ووكلائهم . وفي واقع الأمر هم يعلمون ويتغافلون وأنتم لهم أبواق مستغفلة خاضعة لهم رقابكم التي تطأها أقدام الملالي على رؤوسكم في منابركم ووكلائهم في القنوات العميلة أم تتجاهلوا الحقيقة لإستغفال عقول شعوبكم.
ولذا أود أن أوضح لكم يــــا (.....) إن كنتم لاتعلمون ياإعلام الكذب والضلال فسوف نعلمكم بأن وسائل الإعلام السعودية كافة تحمل في صفاتها المصداقية في نقل الخبر. التي تستقيها من الجهات الرسمية ذات الصلة بكل مصداقية وشفافية مطلقة التي لاتعلوها الحواجز وليست مأجورة وناعقة مثل تلك المدعومة من ملالي إيران وزبانيتها*التي تشتري الذمم وتمارس الكذب والتضليل على شعوبها .
فبين كل فينة وأخرى تتناقل وسائل الإعلام الإيرانية وأبواقها المأجورة الماسخة وعملاؤهم الرعاع المطبلين .
بأن هناك تقدم من ميليشيات الحوثيين والقوات الموالية لمخلوع اليمن علي عبدالله صالح، تدعي تقدمها في داخل الأراضي السعودية وهذه التقارير كما ذكرت سلفاً محض إفتراء وكذب وتضليل لاتعنينا من قريب أو بعيد وعلى كافة الأصعدة الإعلامية منها والشعبية وكذلك دول التحالف .
فالشعب السعودي يتلقي الخبر من الجهات المسئولة ذات العلاقة وعبر وسائل الإعلام في المملكة العربية السعودية وعبر تصاريحها الرسمية الدقيقة والواضحة والتي تحمل طابع المصداقية والشفافية وليس لديها ماتخفية على أبناء الشعب .
على سبيل المثال لا الحصر : ـ عندما يصاب أحد جنودنا الأبطال في أرض المعركة يقدم له الرعاية الكاملة من قبل الدولة رعاها الله ويتمنى عودته بعد الشفاء لموقع العز والكرامة . وعندما يستشهد أحد جنودنا المرابطين لاتخفي الحقائق وتظهرهاً جلياً عياناً بياناً للشعب وبالحقائق ويعلم بها القاصي والداني في الوطن ويتم عرضها للملأ في تشييع جثمان الشهيد الطاهر وبمرافقة المسئولين جنباً إلى جنب والحشد الشعبي من أبناء الوطن المرافق للشهيد والذي يحظى بالتغطية الإعلامية الواسعة بكافة الوسائل ومشاهدة*تشييع الشهداء الأبطال وبمسماهم . ولا يقف الحدث عند هذا الحد فقط وإنما مواساة أسر الشهداء الذي تبدو على ملامحهم الإستبشارفرحين بشهادة إبنهم الشهيد في سبيل الله والذي يعد مفخرة لهم وللوطن لنيله الشهادة مدافعاً عن الدين والمليك والوطن .
ولا نغفل كذلك أيضاً مايتم تداوله كافة متداولي مواقع التواصل الإجتماعي والذي يتفاعل معه كافة طبقات الشعب ويعدونهم مفخرة لدينهم ومليكهم ووطنهم الذي تفانوا في الذوذ عن حياضه .
ألا تعلمتم من الدروس أيها الأبواق المأجورة وتبلغوا أسيادكم مايجري في ميدان أرض العرب لأذنابهم ووكلائهم . وفي واقع الأمر هم يعلمون ويتغافلون وأنتم لهم أبواق مستغفلة خاضعة لهم رقابكم التي تطأها أقدام الملالي على رؤوسكم في منابركم ووكلائهم في القنوات العميلة أم تتجاهلوا الحقيقة لإستغفال عقول شعوبكم.