المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الإثنين 25 نوفمبر 2024

*⁠⁠⁠كي لا تزول!!!

*سأبتعد عن الرياضة في هذا المقال وأتجه بكم إلى النعم التي نتقلب فيها.
في هذا البلدالكريم المعطاء بفضل الله منذ أن من الله على أهله بدخول الملك عبدالعزيز وتوليه الحكم وأرسى قواعد وأسس الدولة و توالي حكم أبنائه إلى أن وصلنا إلى حكم سلمان الحزم يحفظه الله .
من يتذكر كيف كانت البلاد في السابق وكيف أصبحت الآن بعد أن كرس قادتها جهودهم لخدمة الحرمين الشريفين والشعب السعودي حيث وسعوا بقدر أستطاعتهم لنقل الشعب إلى قمة التقدم والحضاره فأصبحنا نرى المواطن السعودي بفضل الله ثم بفضل القياده الحكيمه والسياسة الراجحة لمسيريها في مقدمة الركب وأصبحت إنجازاتها تذكر في شتى المجالات . ولها من *براءاتالإختراع التي أدهشت العالم الذي أصبح للإقتصاد السعودي دور كبير في التأثير عليه .
بفضل الله*الدور الريادي السعودي عربياً وإقليمياً جعل لها كلمة الفصل في العديد من القضايا المؤثره كالقضيه الأم وهي القضيه الفلسطينيه و غيرها مروراً بعاصفة الصحراء وإنتهاءاً بعاصفة الحزم ومع كل هذا لم تقصر الدوله في حق شعبها داخلياً فصرفت المليارات من أجل أن يهنىء المواطن وهيأت وأنشأت كل ما من شأنه الرقي *في كافة *المجالات المختلفه .
نحن نعلم جميعاً بأن أعداء الإسلام والسلام سعوا دوماً لمحاولة زعزعة الأمن والإستقرار في هذا البلد الطاهر**ولكنهم لم ينجحوا ولن ينجحوا بإذن الله . ولكنهم منذ ان وجدوا أيادي خبيثة في الداخل تنكرت للجميل الذي أسدته الدولة الرشيدة لهم وطعنوها غدراً فأنهكوها كما أنهكها من لم يحافظ على الممتلكات العامة .ومن خان الأمانه .ومن عاث فساداً داخلياً. ومن لم يشكر النعم .بل أظهر من مظاهر كفر النعم وأسباب زوالها فرأينا من يقدم الطعام في أواني من الذهب ومن يغسل أيادي ضيوفه بالعود وآخرهم يكسو ناقته ذهباً وحولنا أطفال سوريا واليمن يتضورون جوعاً وكأننا قد ضمنا ألا يغضب علينا الخالق ويصيبنا ما أصابهم بسبب أفعال البعض فقليلاً من العقل ورفقاً بنا وهنا أقول " كي لاتزول بنا النعم ".
بواسطة :
 0  0  7.8K