إرهاب التسول أم تسول الإرهاب؟؟
إرهاب التسول أم تسول الإرهاب؟؟
سؤال محير
نعلم جميعاً أن ظاهرة التسول منتشرة انتشار النار في الهشيم وأن هذه الظاهرة ليست وليدة اللحظة حتى نقول كيف ؟
هذه الظاهرة انتشرت منذ سنوات عدة ونحن نعلم يقيناً بأنها موجودة وتحت أعيننا، نرى ونسمع ونعطي
نرى ونسمع ليست هما المشكلة المشكلة الكبيرة أننا نعطي
ونعطي من ؟ لا نعلم
ترانا نقف عند الإشارات المرورية وكل واحد منا
معه ريالات مصروفة وجاهزة لمد يد العون لهؤلاء المتسولين
ترانا عند المساجد نعطي ، وعند الأسواق نعطي
وفي كل مكان نعطي ونعطي
الدولة تحذر من هؤلاء المتسولين
والعقلاء يحذرون
ونحن لا حياة لمن تنادي
هذه الظاهرة أيها القارئ الكريم انتشرت في هذه البلاد حماها الله تعالى لعدة أسباب
نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر..
حبنا لفعل الخير
طيبة قلوبنا
وتجاهلنا لمخاطر المتسولين
تصديقنا لمن نراهم منهم
و
و
ولكن السؤال
هل نعلم مخاطر المتسولين؟؟
يقول الشاعر
أن كنت لا تعلم فتلك مصيبة
وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم
هل نعلم بأن الإرهاب استخدم هذه الظاهرة لجمع أمواله التي يحاربنا بها؟
هل نعلم بأن أموالنا التي ندفعها للمتسولين نحارب - بضم النون وفتح الراء- بها؟
هل نعلم بأن التسول عبارة عن عصابات منظمة وتجديد فن الحصول على أموالنا بكل إحترافية ؟
هل نعلم بأن المتسولين ليسوا بحاجة لهذه الريالات التي يحصلون عليها منا ؟
لأنهم بكل بساطة أغنياء أكثر منا
هل نعلم بأن هؤلاء المتسولين يدعون العاهات الكاذبة لنهب أموالنا؟
هل نعلم بأن هؤلاء المتسولين يسرقون أموالنا من جيوبنا باسم الحاجة؟
هل قرأنا وعلمنا قصص تدل على كذب هؤلاء المصابون *الذين يسرقون أموالنا ونغالط انفسنا *ونعطيهم؟؟
متى سوف نتعلم ؟ لا ادري
كلمة أنقلها للجميع قالها الأمير الراحل / نايف بن عبدالعزير(( رحمه الله تعالى))
نحن محاربون ... نحن محاربون ... نحن محاربون ...
فلنعي خطورة الأمر ولا ننساق خلف عواطفنا
دعونا نتعاون في القضاء على منابع هذه الظاهرة سوياً
فدورنا مهم مع دور مكافحة التسول
دورنا أن لا نعطي هؤلاء شيء ونبلغ عنهم
دورنا ان نتناصح في الأمر ونضع مصلحة الوطن فوق كل مصلحة
دورنا أن نقفل على هؤلاء كل منفذ
سؤال يحتاج إجابة صريحة منا جميعا:
هل نعلم أم لا عن خطورة وكذب هؤلاء المتسولين ؟؟
فأن كنا نعلم فهذا تذكير لمن نسى
وأن كنا لا نعلم فقد علمنا
ولسيت لنا حجة بعد هذا
سؤال محير
نعلم جميعاً أن ظاهرة التسول منتشرة انتشار النار في الهشيم وأن هذه الظاهرة ليست وليدة اللحظة حتى نقول كيف ؟
هذه الظاهرة انتشرت منذ سنوات عدة ونحن نعلم يقيناً بأنها موجودة وتحت أعيننا، نرى ونسمع ونعطي
نرى ونسمع ليست هما المشكلة المشكلة الكبيرة أننا نعطي
ونعطي من ؟ لا نعلم
ترانا نقف عند الإشارات المرورية وكل واحد منا
معه ريالات مصروفة وجاهزة لمد يد العون لهؤلاء المتسولين
ترانا عند المساجد نعطي ، وعند الأسواق نعطي
وفي كل مكان نعطي ونعطي
الدولة تحذر من هؤلاء المتسولين
والعقلاء يحذرون
ونحن لا حياة لمن تنادي
هذه الظاهرة أيها القارئ الكريم انتشرت في هذه البلاد حماها الله تعالى لعدة أسباب
نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر..
حبنا لفعل الخير
طيبة قلوبنا
وتجاهلنا لمخاطر المتسولين
تصديقنا لمن نراهم منهم
و
و
ولكن السؤال
هل نعلم مخاطر المتسولين؟؟
يقول الشاعر
أن كنت لا تعلم فتلك مصيبة
وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم
هل نعلم بأن الإرهاب استخدم هذه الظاهرة لجمع أمواله التي يحاربنا بها؟
هل نعلم بأن أموالنا التي ندفعها للمتسولين نحارب - بضم النون وفتح الراء- بها؟
هل نعلم بأن التسول عبارة عن عصابات منظمة وتجديد فن الحصول على أموالنا بكل إحترافية ؟
هل نعلم بأن المتسولين ليسوا بحاجة لهذه الريالات التي يحصلون عليها منا ؟
لأنهم بكل بساطة أغنياء أكثر منا
هل نعلم بأن هؤلاء المتسولين يدعون العاهات الكاذبة لنهب أموالنا؟
هل نعلم بأن هؤلاء المتسولين يسرقون أموالنا من جيوبنا باسم الحاجة؟
هل قرأنا وعلمنا قصص تدل على كذب هؤلاء المصابون *الذين يسرقون أموالنا ونغالط انفسنا *ونعطيهم؟؟
متى سوف نتعلم ؟ لا ادري
كلمة أنقلها للجميع قالها الأمير الراحل / نايف بن عبدالعزير(( رحمه الله تعالى))
نحن محاربون ... نحن محاربون ... نحن محاربون ...
فلنعي خطورة الأمر ولا ننساق خلف عواطفنا
دعونا نتعاون في القضاء على منابع هذه الظاهرة سوياً
فدورنا مهم مع دور مكافحة التسول
دورنا أن لا نعطي هؤلاء شيء ونبلغ عنهم
دورنا ان نتناصح في الأمر ونضع مصلحة الوطن فوق كل مصلحة
دورنا أن نقفل على هؤلاء كل منفذ
سؤال يحتاج إجابة صريحة منا جميعا:
هل نعلم أم لا عن خطورة وكذب هؤلاء المتسولين ؟؟
فأن كنا نعلم فهذا تذكير لمن نسى
وأن كنا لا نعلم فقد علمنا
ولسيت لنا حجة بعد هذا