كن دائماً مرفوع الرأس
ليس هناك نجاحا حقيقيا بدون رفض ،، فكلما واجهت رفضا كلما تحسنت وتعلمت أكثر . وكلما أقتربت من الوصول الي نتائجك . والأبتعاد عن الناس فترة يكشف لك عن أشخاصا رائعين . ويكشف لك أشخاصا خابت الأمال بهم . ولو تذكرت الزوجه دائما ،، ان زوجها اعطاها أكبر شعور بالسعادة طوال حياتها عندما طلب يدها للزواج .
ولو تذكر الزوج ان زوجته وهبت له نفسها طوال حياتها عندما قبلت الزواج منه . لو تذكر كل منهما أن الطرف الأخر اهداه مالم يهديه له احد ابدا . وان الحياة لا تعطيك الا بقدر ماتعطيها . الحياة مرآة أعمالك وصدي اقوالك . واذا احسست "بالكسرة" أترك في قلبك "فتحة" ليدخل منها الأمل والتفاؤل ..
لا تكره احدا لمجرد انه يختلف معك في وجهة نظرك . فأنت تنظر من زاوية واحدة .
وغيرك من الناس كلاً ينظر من زاوية اخرى . افتح احضانك "بضمة" لكل الناس . لا ترضى أن تكون "مجرورا" لأحد مهما كان قريبا منك .. وستجد نفسك دائما "مرفوع الرأس " وقبل أن تجرح أحدا بكلمة جربها على نفسك . إذا جرحتك لا تقلها ولا تعتقد أن جرح الناس لعبة.. فمنا من لا ينام بسبب تلك الجروح . وافعل الاشياء التي تحب فعلها حقا . ابحث دائما عن رغبتك الحقيقية . في إقامة الاعوجاج الذي تراه حولك . وخصوصاً بين أقربائك . وليكن بفن وأسلوب راقي . بعيداً عن فرض الرأي مهما يكن .
وبعيداً عن العصبية القبلية الجاهلية . فقد ولا زمانها . فكل زمان وله آلياته . فما كان يناسب ذاك الزمان . لا يناسب هذا الزمان . اجعل هدفك الاول والأخير رضا الله . واجعله نصب عينك . ثم ضميرك الذي ستحاسب عليه يوم لاينفع لا مال ولا بنون .
واصنع الاختلاف والتميز . فهنا تكمن الشجاعة . وايضاً اصنع الطريقة الوحيدة لفعل اشياء عظيمة . ( وهي ان تحب ما تفعل ) لا تجعل عواطفك تتكلم عنك . لدرجة الاندفاع . فالبعض قد لا يفهم تلك اللغة . تكلم بعقلك . ثم زنه بقلبك . فليس كل الناس لها قلب كقلبك .
وليس كل الناس لها عقل كعقلك . لتكن ياعزيزي كل صباحاتك كالزهور . تتفتح على اثر الندى . وتزهو بحلة الالوان . وتغدوا مزاراً للمحبين .
دمت عزيزي القاريء ودامت المحبة . ودام باب الود عامر بين الاحبة باْذن الله .
ولو تذكر الزوج ان زوجته وهبت له نفسها طوال حياتها عندما قبلت الزواج منه . لو تذكر كل منهما أن الطرف الأخر اهداه مالم يهديه له احد ابدا . وان الحياة لا تعطيك الا بقدر ماتعطيها . الحياة مرآة أعمالك وصدي اقوالك . واذا احسست "بالكسرة" أترك في قلبك "فتحة" ليدخل منها الأمل والتفاؤل ..
لا تكره احدا لمجرد انه يختلف معك في وجهة نظرك . فأنت تنظر من زاوية واحدة .
وغيرك من الناس كلاً ينظر من زاوية اخرى . افتح احضانك "بضمة" لكل الناس . لا ترضى أن تكون "مجرورا" لأحد مهما كان قريبا منك .. وستجد نفسك دائما "مرفوع الرأس " وقبل أن تجرح أحدا بكلمة جربها على نفسك . إذا جرحتك لا تقلها ولا تعتقد أن جرح الناس لعبة.. فمنا من لا ينام بسبب تلك الجروح . وافعل الاشياء التي تحب فعلها حقا . ابحث دائما عن رغبتك الحقيقية . في إقامة الاعوجاج الذي تراه حولك . وخصوصاً بين أقربائك . وليكن بفن وأسلوب راقي . بعيداً عن فرض الرأي مهما يكن .
وبعيداً عن العصبية القبلية الجاهلية . فقد ولا زمانها . فكل زمان وله آلياته . فما كان يناسب ذاك الزمان . لا يناسب هذا الزمان . اجعل هدفك الاول والأخير رضا الله . واجعله نصب عينك . ثم ضميرك الذي ستحاسب عليه يوم لاينفع لا مال ولا بنون .
واصنع الاختلاف والتميز . فهنا تكمن الشجاعة . وايضاً اصنع الطريقة الوحيدة لفعل اشياء عظيمة . ( وهي ان تحب ما تفعل ) لا تجعل عواطفك تتكلم عنك . لدرجة الاندفاع . فالبعض قد لا يفهم تلك اللغة . تكلم بعقلك . ثم زنه بقلبك . فليس كل الناس لها قلب كقلبك .
وليس كل الناس لها عقل كعقلك . لتكن ياعزيزي كل صباحاتك كالزهور . تتفتح على اثر الندى . وتزهو بحلة الالوان . وتغدوا مزاراً للمحبين .
دمت عزيزي القاريء ودامت المحبة . ودام باب الود عامر بين الاحبة باْذن الله .