*يا تاجر الألماس "للإعلامية - فدوى الطيار"
*فدوى الطيار*
إبراهيم البلوي تاجر الألماس الذي ينتمي لأسره عريقه ارتبط اسمها بنادي الاتحاد منذ سنين بداية بالأخ الأكبر منصور وصولا الى إبراهيم الذي يجلس على كرسي الرئاسة الإتحادية حاليا نعلم جيدا ما قدمه ويقدمه إبراهيم من عمل في هذه الفترة الصعبة من عمر الكيان الإتحادي فترة رئاسة إبراهيم اوشكت على الإنتهاء وللأسف مازلنا كمشجعين للكيان نعيش لحظات عناء فالفئات السنية بالنادي بعيدة عن البطولات والفريق الأول.
كذلك والألعاب المختلفة لا يوجد بها سوى التنس والتي تراجعت أيضا في بعض فترات الموسم لولا نجوم اللعبة الذين حفظوا ماء الإدارة وحققوا الإنجازات .
هنا يجب على إبراهيم قبل أن ينوي الترشح لفترة رئاسية جديده أن ينظر لما تحقق خلال فترة رئاسته اذا كان يرى ما تحقق انجاز فنتمنى الا يرشح نفسه ويترك المجال لغيره فنحن تعودنا على إتحاد يصعد دائما لمنصات التتويج تعودنا على شلالات فرح تغمر شارع الصحافة بالشعار الأصفر والأسود وتعودت جدة على أن تسهر على أنغام القرني كثيرا ولم نتعود أن يكون الإتحاد مجرد منافس.
هذا ما يجب أن يعيه إبراهيم وأي مرشح آخر ونقول لأي منهم استفد من أخطاء غيرك وتجنبها وخذ من اإيجابياتهم وطورها ليعود عميدنا . أما انت يا تاجر الألماس فمازال للأمل بقية تأهل آسيوي وبطولة كأس الملك اسعد بهما المدرج وستبقى على كرسي الرئاسة بأمر المدرج .