حين تنحني المنصّة لتحيي سيد الشعر
كأن الأمير الشاعر سيد الشعر والقافية، الأمير عبدالرحمن بن مساعد، لم يغِب يومًا عن المنصّات الاجتماعية، بل كان حاضرًا بروحه، متابعًا بنبضه، مكتفيًا بقسطٍ مستحق من الراحة يليق بفارس يعرف قدر نفسه، ويعرف متى يتأمل ومتى يعود.
وحين عاد، عاد فارس المنصّة، فعاد النبض معه.
فعند عودته، بدا وكأن الهواء تغيّر، وكأن الحركة التي خفتت عادت لتتعالى، وكأن النصوص التي كانت تُكتب على استحياء استعادت جرأتها وحيويتها.
فالمنصّة لم تستقبل حضورًا عاديًا… بل استعادت روحها.
لقد عاد الشاعر الذي يجعل الكلمة حدثًا، والحضور معنى، والعبارة موقفًا.
ومع عودته، اشتعلت منصة X بنبض مختلف،
نشاطٌ يتوثّب،
وحيويةٌ تُشبه عودة الفارس إلى ساحةٍ تنتظر خطوته.
ولأن الحضور ليس مجرد كتابة،
بل هيبة تُقام لها اللغة وقفة احترام،
عاد الأمير ليذكّر الجميع بأن للكلمة سيادة،
وللشعر عرشًا،
وللحضور النبيل ضوءًا لا يُشبه أي ضوء.
فعاد الأمير كما تعود البوصلة لاتجاهها الصحيح،
وكما يعود الثقل إلى الميزان حين يوضع الذهب،
فاستقام وقع الحروف، وارتفع سقف الذائقة،
وعرفت المنصّة أن صاحب التأثير الحقيقي قد عاد.
عاد كما يعود السيف إلى غمده فيطمئن الميدان،
وكما يعود الفارس إلى ميادينه فتستقيم الحركة حوله.
وعندما يطل… تهدأ الضوضاء، وتستعيد النصوص بريقها، وتعرف المنصّة أن فارسها قد عاد.
فهناك أصوات تكتب،
وأصوات تُغيّر شكل اللحظة…
وصوت الأمير عبدالرحمن بن مساعد من النوع الذي يهزّ المعنى ويمنح الكلمات وقار حضورها.
فعودة الأمير عبدالرحمن…
ليست مجرد ظهور،
بل عودة الفارس، وقيام اللغة وقفةً لتحيّي سيد الشعر.
وحين عاد، عاد فارس المنصّة، فعاد النبض معه.
فعند عودته، بدا وكأن الهواء تغيّر، وكأن الحركة التي خفتت عادت لتتعالى، وكأن النصوص التي كانت تُكتب على استحياء استعادت جرأتها وحيويتها.
فالمنصّة لم تستقبل حضورًا عاديًا… بل استعادت روحها.
لقد عاد الشاعر الذي يجعل الكلمة حدثًا، والحضور معنى، والعبارة موقفًا.
ومع عودته، اشتعلت منصة X بنبض مختلف،
نشاطٌ يتوثّب،
وحيويةٌ تُشبه عودة الفارس إلى ساحةٍ تنتظر خطوته.
ولأن الحضور ليس مجرد كتابة،
بل هيبة تُقام لها اللغة وقفة احترام،
عاد الأمير ليذكّر الجميع بأن للكلمة سيادة،
وللشعر عرشًا،
وللحضور النبيل ضوءًا لا يُشبه أي ضوء.
فعاد الأمير كما تعود البوصلة لاتجاهها الصحيح،
وكما يعود الثقل إلى الميزان حين يوضع الذهب،
فاستقام وقع الحروف، وارتفع سقف الذائقة،
وعرفت المنصّة أن صاحب التأثير الحقيقي قد عاد.
عاد كما يعود السيف إلى غمده فيطمئن الميدان،
وكما يعود الفارس إلى ميادينه فتستقيم الحركة حوله.
وعندما يطل… تهدأ الضوضاء، وتستعيد النصوص بريقها، وتعرف المنصّة أن فارسها قد عاد.
فهناك أصوات تكتب،
وأصوات تُغيّر شكل اللحظة…
وصوت الأمير عبدالرحمن بن مساعد من النوع الذي يهزّ المعنى ويمنح الكلمات وقار حضورها.
فعودة الأمير عبدالرحمن…
ليست مجرد ظهور،
بل عودة الفارس، وقيام اللغة وقفةً لتحيّي سيد الشعر.