السعودية العظمى… قيادتها غير، وشعبها غير.
هنا أرضٌ لا تشبه إلا نفسها،
وقيادةٌ لا تكتفي بصناعة اللحظة،
بل تصنع المستقبل وتسبق الزمن بخطوتين.
قيادةٌ إذا وعدت أوفت،
وإذا خططت أنجزت،
وإذا تحركت… تغيّر المشهد الإقليمي والدولي معها.
هيبةٌ تُرى، ورؤيةٌ تُلمس،
ومشروعٌ يُبنى على صخرٍ لا تهزّه العواصف.
وشعبها..
شعبٌ لا يُختبر في الولاء… لأنه ثابتٌ مثل ظلال الجبال.
يحب وطنه كما تُحب الروح جسدها،
ويقف خلف قيادته كما يقف الدرع خلف صدر المقاتل،
شعبٌ يعرف قيمته، ويعرف عزوته،
ويعرف أن السعودية العظمى ليست دولة عابرة…
بل علامة فارقة في كتاب السياسة والاقتصاد والتاريخ.
وهنا تكمن الحكاية المثيرة
أن القيادة حين تتكئ على شعبٍ بهذه الصلابة،
تتحوّل الدولة إلى مشروع نهضة لا يمكن إيقافه،
ويصبح الطموح وقودًا يوميًا لا ينفد.
فالسعودية اليوم لا تنتظر مكانًا في العالم…
فهي التي تُحدّد أماكن الآخرين،
وترسم خطوط المستقبل بنفسها،
وتكتب حضورها بحبر القوة وهدوء الثقة.
قيادتها غير…
وشعبها غير…
ولهذا كانت وستبقى
وطنًا استثنائيًا حين يتحرك،
وملحمةً حين يُلهم،
وعنوانًا ثابتًا في عالمٍ تتغير خرائطه كل يوم.
وقيادةٌ لا تكتفي بصناعة اللحظة،
بل تصنع المستقبل وتسبق الزمن بخطوتين.
قيادةٌ إذا وعدت أوفت،
وإذا خططت أنجزت،
وإذا تحركت… تغيّر المشهد الإقليمي والدولي معها.
هيبةٌ تُرى، ورؤيةٌ تُلمس،
ومشروعٌ يُبنى على صخرٍ لا تهزّه العواصف.
وشعبها..
شعبٌ لا يُختبر في الولاء… لأنه ثابتٌ مثل ظلال الجبال.
يحب وطنه كما تُحب الروح جسدها،
ويقف خلف قيادته كما يقف الدرع خلف صدر المقاتل،
شعبٌ يعرف قيمته، ويعرف عزوته،
ويعرف أن السعودية العظمى ليست دولة عابرة…
بل علامة فارقة في كتاب السياسة والاقتصاد والتاريخ.
وهنا تكمن الحكاية المثيرة
أن القيادة حين تتكئ على شعبٍ بهذه الصلابة،
تتحوّل الدولة إلى مشروع نهضة لا يمكن إيقافه،
ويصبح الطموح وقودًا يوميًا لا ينفد.
فالسعودية اليوم لا تنتظر مكانًا في العالم…
فهي التي تُحدّد أماكن الآخرين،
وترسم خطوط المستقبل بنفسها،
وتكتب حضورها بحبر القوة وهدوء الثقة.
قيادتها غير…
وشعبها غير…
ولهذا كانت وستبقى
وطنًا استثنائيًا حين يتحرك،
وملحمةً حين يُلهم،
وعنوانًا ثابتًا في عالمٍ تتغير خرائطه كل يوم.