المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عن سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عمل في خدمة الاعلام مايقارب الثلاث وثلاثون عاما في صحف خليجيه مراسل

كاتب مقالات ومحرر وصحفي في عدة صحف منها البلاد التى مكث بها أطول مدة عمل
حتى عام 1422هـ

البريد الخاص: [email protected]


مقالات / الكاتب سعود الثبيتي
https://garbnewss.blogspot.com/

http://huda-ktuah.blogspot.com/2018/02/blog-post_8.html

كلمة شكر وعرفان وتقدير .. للرجال الأوفياء الذين شاركونا الفرحة

سـعود على الثبيتي

كلمة شكر وعرفان وتقدير .. للرجال الأوفياء الذين شرفوا حفلنا*.

بعد أن أشغلتم أوقاتكم وبذلتم جهودكم وصرفتم من أموالكم فالله دركم وهذا ليس بمستغرب عليكم ولن نوفيكم حقكم مهما سطرنا من عبارات الشكر والعرفان وقدمنا من الكلمات*.

أخواني .. بفيض من الحب والتقدير..

يسرني بالأصالة عن نفسي ونيابه عن أبنائي وأخواني و كل من وقف معي وقفة رجل واحد من أبناء العمومة والأصدقاء والزملاء الكرام .

أن نتقدم لجميع من تكبدوا عناء السفر و مشقته ملبين دعوتنا لحضور أفراحنا بزواج أبنائنا الشابين "نواف ومساعد " سعود على الثبيتي**وذلك بخالص الشكر ووافر الإمتنان على ما بذلتموه من جهد وتحملتموه من مشقة في سبيل تلبية الدعوة ولا نملك الا الدعاء بأن يجعل الله هذا التشريف لنا في موازين حسناتكم ..

*ونحن ندين لكم*بالفضل عاجزين عن القيام بالشكر والثناء .. كما نشكر كل من أتصل أو أرسل أو عقب عبر شتى وسائل الإتصال*. كما نقدم**الشكر للشيخ *"فهد المعطاني " وجماعته ومناديب جميغ القبائل التى شاركتنا الفرحة أيضاً نجزل في *الشكر والتقدير لجميع الزملاء الإعلاميين وصحفهم الموقرة وكافة طواقهما الإعلامية المتميزة سواءً من حضر منهم أو لم يحضر . نعم نشكركم*شكراً لا يحده زمان ولا يحيط به مكان شكراً ما بلغ مداه أحد لأحد في العالمين .

موضحين بأننا قد حررنا هذه السطور بلسان الإمكان لا بقلم التبيان ... سائلين الله عز وجل أن يجعلنا وإياكم من أهل الإحسان وأن يرزقنا وإياكم الفردوس الأعلى من الجنان وأن يديم علينا وعليكم الأفراح والمسرات . مؤكدين للجميع بأن هذا التشريف سيظل تاجاً على رؤوسنا ووساماً على صدورنا ما دامت السماوات والأرض والله الموفق . وصدق الله إذ يقول { هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلا الإِحْسَانُ } .

*

 0  0  142.0K