سأهرب لليوتيوب... إلى زمن المجد النصراوي
لا تغضب مني يا عشقي القديم... لا تغضب يا نصرنا العظيم...
من الآن وصاعدًا، لن أراهن على فوزك حتى أسمع صافرة النهاية،
ولن أفرح حتى أرى بعيني أنك تحمل الكأس عاليًا،
لأنك علّمتني أن العالمي لا يرضى إلا بالقمة.
لكنني اليوم أراك... والكأس يناديك لتحمله،
فتتردد وكأنك ترفض المجد، مع أنك أنت أهله وصانعه.
اعذرني يا عالمي، فقد أوصلت جماهيرك إلى محطات اليأس،
وأوصلتني أنا إلى الذهول...
فحالك في السنوات الأخيرة يوجع القلب،
ويجعلنا نتساءل: أين ذاك النصر الذي لا يعرف المستحيل؟
وسنظل نعيش طويلًا على إرثك القديم...
إرث ماجد ورفاقه الذين صنعوا المجد وأهدونا الحلم.
وكم تمنيت أن أراك اليوم كما كنت بالأمس،
تزهو بالحاضر كما زها ماضيك المزدهر.
اعذرني يا عالمي...
سأغمض عيني الآن لأتجاوز صدمة اليوم،
وأهرب إلى اليوتيوب أبحث عن مقاطع مجدك العتيق،
لأرى ماجد ورفاقه وهم يرفعون الراية عاليًا...
اعذرني يا نصر... فالحب أحيانًا يوجع أكثر مما يُقال.
من الآن وصاعدًا، لن أراهن على فوزك حتى أسمع صافرة النهاية،
ولن أفرح حتى أرى بعيني أنك تحمل الكأس عاليًا،
لأنك علّمتني أن العالمي لا يرضى إلا بالقمة.
لكنني اليوم أراك... والكأس يناديك لتحمله،
فتتردد وكأنك ترفض المجد، مع أنك أنت أهله وصانعه.
اعذرني يا عالمي، فقد أوصلت جماهيرك إلى محطات اليأس،
وأوصلتني أنا إلى الذهول...
فحالك في السنوات الأخيرة يوجع القلب،
ويجعلنا نتساءل: أين ذاك النصر الذي لا يعرف المستحيل؟
وسنظل نعيش طويلًا على إرثك القديم...
إرث ماجد ورفاقه الذين صنعوا المجد وأهدونا الحلم.
وكم تمنيت أن أراك اليوم كما كنت بالأمس،
تزهو بالحاضر كما زها ماضيك المزدهر.
اعذرني يا عالمي...
سأغمض عيني الآن لأتجاوز صدمة اليوم،
وأهرب إلى اليوتيوب أبحث عن مقاطع مجدك العتيق،
لأرى ماجد ورفاقه وهم يرفعون الراية عاليًا...
اعذرني يا نصر... فالحب أحيانًا يوجع أكثر مما يُقال.