نخوة شعب طويق وموقف رجال الأمن .. قصة وفاء على الطريق
في رحلة إلى المدينة المنورة لأداء مهمة رسمية، تعطلت سيارة زملائنا في النادي على أحد الطرق السريعة. ورغم صعوبة الموقف وحرارة الصيف ، إلا أن ما حدث كان مثالًا حيًّا على النخوة، والتكاتف، والوفاء، التي يتحلى بها أبناء هذا الوطن.
ما إن بدأت السيارة تُظهر علامات العطل، حتى هبّ عدد من المواطنين لمساعدتهم، مقدمين يد العون دون تردد أو تأخير. لقد تجسدت في تلك اللحظات روح “شعب طويق” كما وصفهم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أصحاب همة لا تنكسر، همتهم مثل جبل طويق، لا تتزحزح ولا تنكسر.
وسرعان ما انضم رجال الأمن إلى الموقف، فكان حضورهم فاعلًا وسريعًا.
واطمأنوا على سلامة الجميع، وساهموا في حل المشكلة بأمان وكفاءة.
هذا الموقف لم يكن مجرد حادث عابر على الطريق، بل كان لوحةً تجسّد القيم الأصيلة لهذا الوطن من شهامة المواطن، إلى إخلاص رجال الأمن، إلى الروح التي لا تُقهر التي يحملها “شعب طويق”.
ما إن بدأت السيارة تُظهر علامات العطل، حتى هبّ عدد من المواطنين لمساعدتهم، مقدمين يد العون دون تردد أو تأخير. لقد تجسدت في تلك اللحظات روح “شعب طويق” كما وصفهم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أصحاب همة لا تنكسر، همتهم مثل جبل طويق، لا تتزحزح ولا تنكسر.
وسرعان ما انضم رجال الأمن إلى الموقف، فكان حضورهم فاعلًا وسريعًا.
واطمأنوا على سلامة الجميع، وساهموا في حل المشكلة بأمان وكفاءة.
هذا الموقف لم يكن مجرد حادث عابر على الطريق، بل كان لوحةً تجسّد القيم الأصيلة لهذا الوطن من شهامة المواطن، إلى إخلاص رجال الأمن، إلى الروح التي لا تُقهر التي يحملها “شعب طويق”.