أمل الأقصم... محاربة السرطان حين يتحوّل الألم إلى أمل
هي ليست مجرد متعافية من مرض، بل شاهدة على أن القوة الحقيقية تولد من رحم الوجع...
في مقطعٍ مؤثر بثّته عبر منصة "يوتيوب"، وقفت أمل الأقصم بكل شجاعة، لتُشارك حكايتها مع سرطان الثدي، لتلهم وتمنح من حولها درسًا عميقًا في الصبر والرضا، والانتصار على الخوف.
لحظة الاكتشاف... وصدمة البداية
بكلماتها الهادئة وعينيها المليئتين بالحياة، تحدثت أمل عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها كل شيء، حين اكتشفت كتلة في جسدها. لم تكن تعلم أن هذه اللحظة ستأخذ بيدها إلى طريق طويل من العلاج، لكنها آمنت بأن الله لا يبتلي إلا ليعطي بعد العسر يسرًا.
بين مشرط الجراحة ووجع العلاج... كانت تبتسم
تحدثت أمل عن العمليات، والعلاج الكيماوي، وسقوط شعرها، وتغيّر ملامحها... لكنها في كل محطة، كانت تزرع أملًا جديدًا. لم تستسلم، لم تنكسر، بل واجهت المرض بإيمان قوي، ودعم عائلي لا يُقدّر بثمن.
من محنة إلى رسالة
تحوّلت أمل الأقصم من مريضة إلى صوتٍ نسائي واعٍ يحمل رسائل توعية لكل النساء. تحثّهن على الفحص المبكر، وتؤمن بأن الوقاية ممكنة، وأن الاكتشاف المبكر ينقذ الأرواح.
في حديثها، كانت تقول:
"السرطان مو نهاية... أنا مثال حي إن فيه شفاء، وفيه حياة بعد المرض."
أمل... اسمٌ على مسمى
لم تكن أمل فقط تحارب المرض، بل كانت تحارب الصمت والخوف والوصمة. واليوم، بعد أن انتصرت، اختارت أن تكون ضوءًا للآخريات، وأن تفتح قلبها وتجربتها لكل من تحتاج دفعة شجاعة.
بكلماتك يا أمل، ذكّرتنا أن الألم لا يُقصينا عن الحياة، بل يقودنا أحيانًا إلى حقيقتها الأجمل... فشكرًا لكِ.

في مقطعٍ مؤثر بثّته عبر منصة "يوتيوب"، وقفت أمل الأقصم بكل شجاعة، لتُشارك حكايتها مع سرطان الثدي، لتلهم وتمنح من حولها درسًا عميقًا في الصبر والرضا، والانتصار على الخوف.
لحظة الاكتشاف... وصدمة البداية
بكلماتها الهادئة وعينيها المليئتين بالحياة، تحدثت أمل عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها كل شيء، حين اكتشفت كتلة في جسدها. لم تكن تعلم أن هذه اللحظة ستأخذ بيدها إلى طريق طويل من العلاج، لكنها آمنت بأن الله لا يبتلي إلا ليعطي بعد العسر يسرًا.
بين مشرط الجراحة ووجع العلاج... كانت تبتسم
تحدثت أمل عن العمليات، والعلاج الكيماوي، وسقوط شعرها، وتغيّر ملامحها... لكنها في كل محطة، كانت تزرع أملًا جديدًا. لم تستسلم، لم تنكسر، بل واجهت المرض بإيمان قوي، ودعم عائلي لا يُقدّر بثمن.
من محنة إلى رسالة
تحوّلت أمل الأقصم من مريضة إلى صوتٍ نسائي واعٍ يحمل رسائل توعية لكل النساء. تحثّهن على الفحص المبكر، وتؤمن بأن الوقاية ممكنة، وأن الاكتشاف المبكر ينقذ الأرواح.
في حديثها، كانت تقول:
"السرطان مو نهاية... أنا مثال حي إن فيه شفاء، وفيه حياة بعد المرض."
أمل... اسمٌ على مسمى
لم تكن أمل فقط تحارب المرض، بل كانت تحارب الصمت والخوف والوصمة. واليوم، بعد أن انتصرت، اختارت أن تكون ضوءًا للآخريات، وأن تفتح قلبها وتجربتها لكل من تحتاج دفعة شجاعة.
بكلماتك يا أمل، ذكّرتنا أن الألم لا يُقصينا عن الحياة، بل يقودنا أحيانًا إلى حقيقتها الأجمل... فشكرًا لكِ.
