طيران أديل وأسوء مضيف قابلته في حياتي .. قصة ولا في الخيال !!
شدني مقطع منتشر وأصبح قضية رآي عام في منصة أكس حول تلك القصة التي رواها أحد ناشطي المنصة وقد سرد كامل القصة بكل حرقة وقد شاهد تلك التصرفات المعتوهة من شخص قد يبدوا معتوها أيضاً ونسى أنه مجرد مضيف يقدم الخدمات للركاب ومصدر راحة للمسافرين كما هو معروف ...!!
وفي الحقيقة عالم الطيران، يُعتبر المضيف الجوي وجه الشركة وأحد أهم عناصر تجربة السفر.
لكن عندما يتحول دوره من تقديم الخدمة إلى الإساءة للركاب، يصبح الأمر غير مقبول ويستدعي وقفة جادة.
إن احترام المسافرين وضمان راحتهم ليس مجرد رفاهية، بل هو حق أساسي يجب أن يُصان.
ما حدث من أحد المضيفين ويدعى أحمد في طيران فلاي أديل
حسب ما ذُكر على لسان الشخص الظاهر في المقطع حسبما ما ذكره الناشط الملقب بــ " نايفكو" في منصة أكس يثير تساؤلات حول آليات التقييم والمراقبة، ومدى التزام شركات الطيران بضمان بيئة سفر آمنة ومحترمة.
وهنا سؤالين لشركة فلاي أديل أوغيرها هل هناك إجراءات واضحة لمتابعة أداء المضيفين؟
وهل يتم التأكد من سلامتهم النفسية قبل توليهم مسؤوليات التعامل المباشر مع الركاب؟
بإختصار إننا نطالب بمحاسبة هذا الشخص المعتوه ومن ثما مراجعة دقيقة لهذه السياسات، لضمان أن يكون كل مضيف قادرًا على أداء مهامه بروح المسؤولية والاحترام، بعيدًا عن أي تصرفات قد تسيء إلى الركاب أو تؤثر على جودة الخدمة المقدمة.
وفي الختام كلنا نتطلع الى صدور بيان رسمي من الشركة يوضح ملابسات القضية للجمهور والعملاء
رابط الموضوع من خلال حساب الراوي
