ردٌ على مقال أستاذي الفاضل سعود أنا أتعب أنا بالحيل أتعب
حين يكتب القلم من عمق الشعور وتتحوّل الكلمات إلى مرايا تعكس معاناة الإنسان وأحلامه ندرك أننا أمام مقالٍ ليس كباقي المقالات
قرأت كلمات أستاذي ومعلمي ومديرنا الأستاذ سعود فوجدت فيها حديثًا صادقًا ينبض بالتجربة ويلامس وجدان كل إنسان مرّ بوطأة التعب ولكنه لم يفقد الأمل
أنا بالحيل أتعب عبارة تقف عندها القلوب قبل العقول فهي ليست شكوى بل تأملٌ عميق في صراع الإنسان مع الحياة كيف يُنهك ويكافح ويصبر ثم ينهض ليواصل الطريق من جديد
أستاذي كلماتك جسدت الواقع الذي نعيشه جميعًا عبّرت عن الإنسان حين يُثقل كاهله السعي ويظل قلبه معلقًا بالرجاء يواجه الحياة بأقدامٍ مثقلة وأرواحٍ صلبة
كتبتَ فشفَيتَ ووصفتَ فأبدعتَ ولامستَ فينا مواضع التعب التي لم نجرؤ على البوح بها
وأجدني أختصر مشاعري تجاه مقالك بهذه البيتين
تعبت لكنّي أواجه كل هذا التعب
وعزمي من دُروب الصبر ما غابِ
وإن كان في صدري تعب وألم وشجن
ففي قلبي أمل ما ينحني ولا غابِ
شكرًا لك أستاذي الكريم على هذا المقال الذي لم يكن فقط بوحًا بل درسًا جديدًا نضيفه إلى ما تعلمناه منك
قرأت كلمات أستاذي ومعلمي ومديرنا الأستاذ سعود فوجدت فيها حديثًا صادقًا ينبض بالتجربة ويلامس وجدان كل إنسان مرّ بوطأة التعب ولكنه لم يفقد الأمل
أنا بالحيل أتعب عبارة تقف عندها القلوب قبل العقول فهي ليست شكوى بل تأملٌ عميق في صراع الإنسان مع الحياة كيف يُنهك ويكافح ويصبر ثم ينهض ليواصل الطريق من جديد
أستاذي كلماتك جسدت الواقع الذي نعيشه جميعًا عبّرت عن الإنسان حين يُثقل كاهله السعي ويظل قلبه معلقًا بالرجاء يواجه الحياة بأقدامٍ مثقلة وأرواحٍ صلبة
كتبتَ فشفَيتَ ووصفتَ فأبدعتَ ولامستَ فينا مواضع التعب التي لم نجرؤ على البوح بها
وأجدني أختصر مشاعري تجاه مقالك بهذه البيتين
تعبت لكنّي أواجه كل هذا التعب
وعزمي من دُروب الصبر ما غابِ
وإن كان في صدري تعب وألم وشجن
ففي قلبي أمل ما ينحني ولا غابِ
شكرًا لك أستاذي الكريم على هذا المقال الذي لم يكن فقط بوحًا بل درسًا جديدًا نضيفه إلى ما تعلمناه منك