نحن محسودين فلنملأ الحياة تفاؤلاً
في الحقيقة والواقع بعيدا عن المُجاملة أن ما تشهده المملكة العربية السعودية من نهضة شاملة وتطور مذهل يجعلها محط أنظار العالم، بل ويثير الإعجاب والدهشة لدى كثير من الشعوب.
فالمملكة، بقيادتها الرشيدة ورؤيتها الطموحة، استطاعت أن تُحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، بدأً من الاقتصاد إلى التقنية، ومن البنية التحتية إلى تمكين الشباب والمجتمع الفرص الواعدة.
هذه النعمة، التي حبانا الله بها، يجب أن تُقابل بالشكر والعمل الجاد الممزوج بالإخلاص والمسئولية الوطنية.
فالحفاظ على هذه المُكتسبات لا يكون بالكلام وحسب، بل بالعمل والمساهمة الفعلية في البناء، وبالالتزام بالمسؤولية، بل وبالتفاني في خدمة الوطن وحمايته قولا وفعلا.
إن القيادة الحكيمة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تعمل بلا هوادة لرسم مستقبل مشرق للمملكة.
مستقبلٌ يكون فيه المواطن هو محور التنمية، والمجتمع هو الأساس المتين لنهضة الدولة.
وهنا كما ينبغي ، من واجبنا كمواطنين أن نكون على قدر هذه المسؤولية؛ و أن نحافظ على نعمة الاستقرار، وأن نكون شركاء في التنمية، وأن نسهم بجهودنا وأفكارنا في تحقيق رؤية المملكة 2030، التي وضعت الأسس لاقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح.
فلنجعل من هذه النعمة دافعًا للمزيد من العطاء، ولنكن على قدر التحدي، يداً بيد مع القيادة، من أجل وطن نفخر به، وحاضرٍ نعيشه بكل اعتزاز، ومستقبلٍ نُسهم في صناعته وتقدمه ولا نلتفت لتلك النباحات المُحيطة
فالمملكة، بقيادتها الرشيدة ورؤيتها الطموحة، استطاعت أن تُحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، بدأً من الاقتصاد إلى التقنية، ومن البنية التحتية إلى تمكين الشباب والمجتمع الفرص الواعدة.
هذه النعمة، التي حبانا الله بها، يجب أن تُقابل بالشكر والعمل الجاد الممزوج بالإخلاص والمسئولية الوطنية.
فالحفاظ على هذه المُكتسبات لا يكون بالكلام وحسب، بل بالعمل والمساهمة الفعلية في البناء، وبالالتزام بالمسؤولية، بل وبالتفاني في خدمة الوطن وحمايته قولا وفعلا.
إن القيادة الحكيمة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تعمل بلا هوادة لرسم مستقبل مشرق للمملكة.
مستقبلٌ يكون فيه المواطن هو محور التنمية، والمجتمع هو الأساس المتين لنهضة الدولة.
وهنا كما ينبغي ، من واجبنا كمواطنين أن نكون على قدر هذه المسؤولية؛ و أن نحافظ على نعمة الاستقرار، وأن نكون شركاء في التنمية، وأن نسهم بجهودنا وأفكارنا في تحقيق رؤية المملكة 2030، التي وضعت الأسس لاقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح.
فلنجعل من هذه النعمة دافعًا للمزيد من العطاء، ولنكن على قدر التحدي، يداً بيد مع القيادة، من أجل وطن نفخر به، وحاضرٍ نعيشه بكل اعتزاز، ومستقبلٍ نُسهم في صناعته وتقدمه ولا نلتفت لتلك النباحات المُحيطة