#السعودية.. مجدٌ يتجدد وعزٌ لا يُضام
لا عزاء للحاقدين، ولا عزاء للمتربصين، فنحن السعودية، الأرض التي سطّرت تاريخًا من المجد والعزة، وحمل رايتها قادة أوفياء جعلوا من رؤيتها منارةً للمستقبل.
تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، تواصل المملكة مسيرتها بثبات، متجاوزة التحديات، محققةً الإنجازات، محافظةً على هويتها الأصيلة، ومعززة مكانتها بين الأمم.
كل ذلك برز بشهادة رئيس أمريكا ترامب والتي عبر عن حبه لولى العهد والذي أحبه شعبه وامته مواطنين وأمه عربيه وإسلامية
في الحقيقة إن زيارة ترامب ليست مجرد حدث سياسي، بل هي تأكيد على أن المملكة العربية السعودية بقيادتها الحكيمة، تواصل رسم مسارها بثقة نحو مستقبل أكثر ازدهارًا وتأثيرًا على الساحة الدولية بل وأكدت ان محمد بن سلمان قائد عظيم أشاد به رئيس أكبر دولة في العالم .
تعجز الحقيقة الأقلام والشفاه والاصوات أن تصف خادم الحرمين الذي أهدنا وليا للعهد أعاد هيبة العرب وعرف العالم عن الإسلام الحقيقي المتزن
إن ما نشهده وشهدناه اليوم من نمو اقتصادي، وتحولات اجتماعية وثقافية، ومشاريع تنموية عملاقة، هو انعكاس لرؤية قيادتنا الحكيمة التي وضعت رفعة الوطن وازدهاره على رأس أولوياتها.
ففي كل خطوة تُتخذ، وفي كل مشروع يُطلق، يظهر للعالم أن السعودية ليست مجرد بلد، بل قصة طموح وإرادة لا تلين.
أمام هذه الإنجازات، تظل الأصوات السلبية عاجزة عن تغيير الحقيقة، فالسعودية تزداد قوةً وتألقًا، وأبناؤها يواصلون البناء والعطاء، مؤمنين بأن مستقبلهم بين أيدي قيادة رشيدة تسير بهم إلى المجد.
نحن السعودية، وهذه قيادتنا.. وهذا عزنا الذي لا يُضام.