العنف وتعليمة بالمدارس من المعلمين ؟ هل من رشيد يقرأ ويعي
إثر سوء الإدارة الاجتماعية في المدارس على الطلاب والمجتمع جراء تخلف بعض المعلمين الغير مؤهلين
حدث موقف مع حفيدي في أحد المدارس الخليجية لا اود ذكرها الا إذا اضطرني تجاهل القضية والتي أثارت حفيظتي ويجب ان يؤخذ قرار قانوني حيال ما تصرفت به المعلمات مع الحفيد
حيث وفي الحقيقة أصبحت المدرسة تعيش في فوضى خلاقة وخرجن المعلمات عن الإطار القانوني والتربوي وأصبحت ساحة للصراعات والتعدي على الأطفال بشكل مقزز
الأولى استخدمت العنف مع حفيدي بإخراج الحلوى من فمه بطريقة مقززه بأصابع يديها وضربه على فمه؟! وذنبه أنه أكل حلوى داخل الفصل؟
والأخرى وللأسف وهي أخصائية اجتماعية حيث جمعت الطلبة من الأطفال وحرضتهم بالانتقام منه ودفعتهم لأخذ حقهم كما فعل وجمعتهم واحدا تلو الاخر وبكل برود حيثُ نصبت نفسها قاضيا لتحقيق العدالة الغائبة! وبكل وقاحة مُستغله طفولتهم لتعلم الية الانتقام؟!!
هذا ما حدث وقد يكون الخافي أعظم!!؟
وفي الحقيقة إن التعليم ليس مجرد تحصيل علمي، بل هو كما نعلم عملية متكاملة تشمل التربية والتأهيل الاجتماعي، حيث يلعب القسم الاجتماعي والأخصائيون النفسيون دورًا حيويًا في تشكيل بيئة تعليمية آمنة ومتوازنة وصناعة جيل واعي وبناء .
ومع ذلك، حين يُساء استخدام هذه المسؤولية أو تُدار بطريقة خاطئة فإن ذلك يترك أثرًا سلبيًا عميقًا على الطالب، يؤثر في علاقته بالمدرسة وزملائه، بل ويدفعه نحو العنف والعُزلة الاجتماعية.
إن ضعف التفاعل الإيجابي بين الطالب والمؤسسة التعليمية قد ينشأ نتيجة عدة عوامل، منها:
1. التعامل القاسي أو غير العادل من قبل الأخصائيين الاجتماعيين، مما يفقد الطالب الثقة في المؤسسة التعليمية.
2. عدم وجود استراتيجيات دعم نفسي فعالة، تجعل الطالب يشعر بالوحدة أو التهميش.
3. المبالغة في العقاب دون التركيز على الإصلاح والتوجيه، مما يؤدي إلى ردود فعل عنيفة أو انسحاب اجتماعي.
وقد ينتج عنها النتائج السلبية على الطالب والمجتمع
عندما تفشل الإدارة الاجتماعية في تحقيق أهدافها، تظهر آثار سلبية مثل:
• تزايد معدلات العنف المدرسي، حيث يشعر الطلاب بالإحباط ويتصرفون بعدوانية.
• عزوف اجتماعي وانخفاض الأداء الأكاديمي، نتيجة عدم وجود بيئة داعمة.
• فقدان الثقة في المؤسسات التعليمية، ما يجعل الطالب أقل انتماءً لمجتمعه ومحيطه.
التعليم مسؤولية جماعية، وإذا كان الجانب الاجتماعي في المدرسة ضعيفًا أو مُدارًا بشكل غير صحيح، فإنه لا يؤثر فقط في الطالب، بل يمتد تأثيره إلى المجتمع ككل. لذا، علينا جميعًا العمل على تعزيز بيئة تعليمية قائمة على الدعم والتوجيه، وليس العقاب والتهميش.
والمسئولية تقع على المسئولين في الوزارة والإدارة المعنية بالمدرسة وهذا ما جعل الفوضى تعم في أرجاء وداخل أسوار المدارس
وقد يخفى على الأولياء واسر الطلبة الكثير من التجاوزات بفعل تهديل الطلبة والأطفال منهم ليجبروهم على إخفاء ما يحدث داخل أروقة بعض المدارس ؟!
هنا نطالب بالمتابعة الدقيقة ووضع آلية لحماية فلذات أكبادنا من تجاوز العاهات الادمية التي تولت تعليم أبنائنا وتحريجهم أعداء لمجتمعهم ومحيطهم ... والكثير من هذه النوعية المتخلفة التي لا تعي ما تفعل ويجب إيقافهم والحد منهم حتى لا يدمروا الوطن بأجيال عدوانية
حدث موقف مع حفيدي في أحد المدارس الخليجية لا اود ذكرها الا إذا اضطرني تجاهل القضية والتي أثارت حفيظتي ويجب ان يؤخذ قرار قانوني حيال ما تصرفت به المعلمات مع الحفيد
حيث وفي الحقيقة أصبحت المدرسة تعيش في فوضى خلاقة وخرجن المعلمات عن الإطار القانوني والتربوي وأصبحت ساحة للصراعات والتعدي على الأطفال بشكل مقزز
الأولى استخدمت العنف مع حفيدي بإخراج الحلوى من فمه بطريقة مقززه بأصابع يديها وضربه على فمه؟! وذنبه أنه أكل حلوى داخل الفصل؟
والأخرى وللأسف وهي أخصائية اجتماعية حيث جمعت الطلبة من الأطفال وحرضتهم بالانتقام منه ودفعتهم لأخذ حقهم كما فعل وجمعتهم واحدا تلو الاخر وبكل برود حيثُ نصبت نفسها قاضيا لتحقيق العدالة الغائبة! وبكل وقاحة مُستغله طفولتهم لتعلم الية الانتقام؟!!
هذا ما حدث وقد يكون الخافي أعظم!!؟
وفي الحقيقة إن التعليم ليس مجرد تحصيل علمي، بل هو كما نعلم عملية متكاملة تشمل التربية والتأهيل الاجتماعي، حيث يلعب القسم الاجتماعي والأخصائيون النفسيون دورًا حيويًا في تشكيل بيئة تعليمية آمنة ومتوازنة وصناعة جيل واعي وبناء .
ومع ذلك، حين يُساء استخدام هذه المسؤولية أو تُدار بطريقة خاطئة فإن ذلك يترك أثرًا سلبيًا عميقًا على الطالب، يؤثر في علاقته بالمدرسة وزملائه، بل ويدفعه نحو العنف والعُزلة الاجتماعية.
إن ضعف التفاعل الإيجابي بين الطالب والمؤسسة التعليمية قد ينشأ نتيجة عدة عوامل، منها:
1. التعامل القاسي أو غير العادل من قبل الأخصائيين الاجتماعيين، مما يفقد الطالب الثقة في المؤسسة التعليمية.
2. عدم وجود استراتيجيات دعم نفسي فعالة، تجعل الطالب يشعر بالوحدة أو التهميش.
3. المبالغة في العقاب دون التركيز على الإصلاح والتوجيه، مما يؤدي إلى ردود فعل عنيفة أو انسحاب اجتماعي.
وقد ينتج عنها النتائج السلبية على الطالب والمجتمع
عندما تفشل الإدارة الاجتماعية في تحقيق أهدافها، تظهر آثار سلبية مثل:
• تزايد معدلات العنف المدرسي، حيث يشعر الطلاب بالإحباط ويتصرفون بعدوانية.
• عزوف اجتماعي وانخفاض الأداء الأكاديمي، نتيجة عدم وجود بيئة داعمة.
• فقدان الثقة في المؤسسات التعليمية، ما يجعل الطالب أقل انتماءً لمجتمعه ومحيطه.
التعليم مسؤولية جماعية، وإذا كان الجانب الاجتماعي في المدرسة ضعيفًا أو مُدارًا بشكل غير صحيح، فإنه لا يؤثر فقط في الطالب، بل يمتد تأثيره إلى المجتمع ككل. لذا، علينا جميعًا العمل على تعزيز بيئة تعليمية قائمة على الدعم والتوجيه، وليس العقاب والتهميش.
والمسئولية تقع على المسئولين في الوزارة والإدارة المعنية بالمدرسة وهذا ما جعل الفوضى تعم في أرجاء وداخل أسوار المدارس
وقد يخفى على الأولياء واسر الطلبة الكثير من التجاوزات بفعل تهديل الطلبة والأطفال منهم ليجبروهم على إخفاء ما يحدث داخل أروقة بعض المدارس ؟!
هنا نطالب بالمتابعة الدقيقة ووضع آلية لحماية فلذات أكبادنا من تجاوز العاهات الادمية التي تولت تعليم أبنائنا وتحريجهم أعداء لمجتمعهم ومحيطهم ... والكثير من هذه النوعية المتخلفة التي لا تعي ما تفعل ويجب إيقافهم والحد منهم حتى لا يدمروا الوطن بأجيال عدوانية