تراجع الشغف الإعلامي اليوم اسبابه وعلاجه
شاء القدر أن أحضر البارحة إحدى الفعاليات الفنية والثقافية بمركز جميل بجدة ولم أحس بذألك الشغف الذي كان ملازما معي في كل رحلة إعلامية وكاني غريب في تلك الصالات المزدحمة بالمتسلقين وهم ينافسون المهنين ممن أعرفهم وقد أصبحت الأضواء متجهة لهم وكان وجودنا مجرد زوار توقفت لدينا الحماسيات التي كنا نشعر بها أبان تلك الأيام المضيئة في عالم الصحافة الحقيقة!!
وإن ظاهرة تراجع الشغف الإعلامي في الحقيقة اليوم ترتبط بعدة عوامل أبرزها غياب المهنية والمصداقية في بعض وسائل الإعلام، مما أدى إلى فقدان الجمهور الثقة في المحتوى المقدم. كما أن التطور السريع للتكنولوجيا ساهم في انتشار الأخبار السريعة والمحتوى السطحي، مما قلل من الاهتمام بالتحليل العميق والتقارير الاستقصائية.
في المقابل، هناك محاولات لإعادة إحياء الصحافة المهنية من خلال التركيز على الجودة والشفافية، لكن التحديات تبقى كبيرة في ظل المنافسة مع الإعلام الرقمي السريع.
في الحقيقة هناك العديد من المقالات التي أتمنى منك عزيزي القارئ الاطلاع عليها والتي تتناول تراجع الشغف الإعلامي مقارنة بالماضي، حينما كانت الصحافة تعتمد على المهنية الصادقة والبحث الدقيق عن الحقيقة.
يمكنك عزيزي القارئ الاطلاع على مقال "مبادئ الصحافة المهنية الرشيدة" الذي يناقش أهمية الالتزام بالمبادئ الصحفية وأخلاقيات المهنة في مواجهة الإعلام السلبي وتأثيره على المجتمع هنا.
كذلك، مقال "العمل الصحفي.. بين المهارة والأخلاقيات!" الذي يتناول العلاقة بين الصحافة كمهنة ورسالة، ويوضح كيف أن الالتزام بالأخلاقيات المهنية هو ما يمنح الصحافة قيمتها الحقيقية هنا.
كما وأن منظمة اليونسكو نشرت مقالًا بعنوان "أخلاقيات مهنة الصحافة تعود إلى الواجهة"، يناقش كيف أن فقدان الصحافة لمبادئها الأخلاقية يؤدي إلى تراجع مصداقيتها وتأثيرها، ويطرح حلولًا لاستعادة مكانتها هنا
أتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة رعاكم الله
وإن ظاهرة تراجع الشغف الإعلامي في الحقيقة اليوم ترتبط بعدة عوامل أبرزها غياب المهنية والمصداقية في بعض وسائل الإعلام، مما أدى إلى فقدان الجمهور الثقة في المحتوى المقدم. كما أن التطور السريع للتكنولوجيا ساهم في انتشار الأخبار السريعة والمحتوى السطحي، مما قلل من الاهتمام بالتحليل العميق والتقارير الاستقصائية.
في المقابل، هناك محاولات لإعادة إحياء الصحافة المهنية من خلال التركيز على الجودة والشفافية، لكن التحديات تبقى كبيرة في ظل المنافسة مع الإعلام الرقمي السريع.
في الحقيقة هناك العديد من المقالات التي أتمنى منك عزيزي القارئ الاطلاع عليها والتي تتناول تراجع الشغف الإعلامي مقارنة بالماضي، حينما كانت الصحافة تعتمد على المهنية الصادقة والبحث الدقيق عن الحقيقة.
يمكنك عزيزي القارئ الاطلاع على مقال "مبادئ الصحافة المهنية الرشيدة" الذي يناقش أهمية الالتزام بالمبادئ الصحفية وأخلاقيات المهنة في مواجهة الإعلام السلبي وتأثيره على المجتمع هنا.
كذلك، مقال "العمل الصحفي.. بين المهارة والأخلاقيات!" الذي يتناول العلاقة بين الصحافة كمهنة ورسالة، ويوضح كيف أن الالتزام بالأخلاقيات المهنية هو ما يمنح الصحافة قيمتها الحقيقية هنا.
كما وأن منظمة اليونسكو نشرت مقالًا بعنوان "أخلاقيات مهنة الصحافة تعود إلى الواجهة"، يناقش كيف أن فقدان الصحافة لمبادئها الأخلاقية يؤدي إلى تراجع مصداقيتها وتأثيرها، ويطرح حلولًا لاستعادة مكانتها هنا
أتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة رعاكم الله