هل مازال الخير موجودًا؟ بين ظلال الأنانية وإشراقات العطاء
في عالمنا اليوم، حيث تتسارع الأحداث وتتشابك المصالح، قد يعتقد البعض أن الخير بدأ يندثر، وأن القيم النبيلة تخفت تحت وطأة الأنانية والمصالح الشخصية. ذلك الصوت الذي يردد «نفسي نفسي» بمعناه السلبي، يبدو أحيانًا طاغيًا، لكنه لا يلغي حقيقة أن الخير لا يزال موجودًا، ينبض في قلوب الناس ويظهر في مواقف لا تُحصى.
قد لا يكون الخير مُلفتاً كالأحداث الكبرى، لكنه يكمن في التفاصيل الصغيرة التي تعكس الإنسانية في أجمل صورها.
فهو قد يتمثل في ابتسامة يواسي بها شخص غريب قلبًه مثقلًا، ومن خلال يد تُمد للمساعدة دون انتظار مقابل، وفي ضل مجتمع يتكاتف لحماية بيئته وتعزيز سُبل العيش الكريم للجميع وتتمثل في بعض الامثلة
• عندما يهبّ الناس لإغاثة المنكوبين في الأزمات، متجاوزين الفوارق والمصالح الشخصية.
• في مشاريع تُبنى بهدف تعزيز الاستدامة البيئية وخدمة الأجيال القادمة من خلال المبادرات الخيرية والوطنية والمجتمعية
• في الجهود المجتمعية التي تحتضن المبادرات الثقافية والاقتصادية، مُعززة التقدم بعيدًا عن الاستغلال والجشع.
ليس الخير غائبًا، بل أحيانًا يُختبئ خلف ضجيج المصلحة الفردية والجشع.
فلذلك يحتاج إلى من يُسلّط الضوء عليه، يُشجّعه، وينشره بين الناس.
وعندما يكون هناك أشخاص يؤمنون بقوة المبادرات الجماعية والعمل المشترك، في كل المجالات سواء العلاقات او المُبادرات التي تعكس ألأخلاق الحميدة في التعامل والعطاء، فإن الخير يبقى حاضرًا وقادرًا على مواجهة أي موجة من الأنانية.
في النهاية، الخير لا يزال موجودًا، لكنه ينتظر من يحييه ويجعله أكثر انتشارًا وتأثيرًا في حياة الآخرين.
إذا وباختصار فالخير هنا يحتاج إلى صوت قوي
والدنيا بخير طالما نحن متفائلون
قد لا يكون الخير مُلفتاً كالأحداث الكبرى، لكنه يكمن في التفاصيل الصغيرة التي تعكس الإنسانية في أجمل صورها.
فهو قد يتمثل في ابتسامة يواسي بها شخص غريب قلبًه مثقلًا، ومن خلال يد تُمد للمساعدة دون انتظار مقابل، وفي ضل مجتمع يتكاتف لحماية بيئته وتعزيز سُبل العيش الكريم للجميع وتتمثل في بعض الامثلة
• عندما يهبّ الناس لإغاثة المنكوبين في الأزمات، متجاوزين الفوارق والمصالح الشخصية.
• في مشاريع تُبنى بهدف تعزيز الاستدامة البيئية وخدمة الأجيال القادمة من خلال المبادرات الخيرية والوطنية والمجتمعية
• في الجهود المجتمعية التي تحتضن المبادرات الثقافية والاقتصادية، مُعززة التقدم بعيدًا عن الاستغلال والجشع.
ليس الخير غائبًا، بل أحيانًا يُختبئ خلف ضجيج المصلحة الفردية والجشع.
فلذلك يحتاج إلى من يُسلّط الضوء عليه، يُشجّعه، وينشره بين الناس.
وعندما يكون هناك أشخاص يؤمنون بقوة المبادرات الجماعية والعمل المشترك، في كل المجالات سواء العلاقات او المُبادرات التي تعكس ألأخلاق الحميدة في التعامل والعطاء، فإن الخير يبقى حاضرًا وقادرًا على مواجهة أي موجة من الأنانية.
في النهاية، الخير لا يزال موجودًا، لكنه ينتظر من يحييه ويجعله أكثر انتشارًا وتأثيرًا في حياة الآخرين.
إذا وباختصار فالخير هنا يحتاج إلى صوت قوي
والدنيا بخير طالما نحن متفائلون