الطائف: جنة الورود وعبق التاريخ
يا جنةً من ورودٍ وجوري، يا عبقًا يفوق الحدود
............................. يا طائفًا فيك التاريخ يُدون، وجمالُ الطبيعة أبدًا يُحاكي الخلود.
هذه الأيام في محافظة الطائف تحتفل المحافظة وبجهود المسئولين في كل القطاعات بعرس مهرجان الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية.
حيث تتراقص الورود والجوري على نغمات الرياح العليلة، ينبثق عبق التاريخ لينسج رواية لا تُنسى وبجهود امانة الطائف وبرعاية اميرها الشاب سعود بن نهار الذي بحضوره أصبحت الطائف محط أنظار العالم
نعم إن الطائف ليست مجرد مكان بل هي لوحة فنية تمتزج فيها الطبيعة الساحرة برائحة الورود الفريدة التي تُعطر الأجواء وتنشر الإحساس بالسكينة والجمال.
الطائف، اليوم في عرس ثقافي وتجارى وصناعي وزراعي نفخر به ولا عجب فمدينة الورود وعروس المصائف، تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المملكة العربية السعودية.
حيث تقع في منطقة مكة المكرمة، وتتميز بموقعها الجغرافي الفريد على ارتفاع يزيد عن 1700 متر فوق سطح البحر، مما يمنحها مناخًا معتدلًا طوال العام.
تاريخيًا، كانت الطائف ولا زالت محطة هامة على طرق القوافل التجارية، ومركزًا ثقافيًا واجتماعيًا.
اليوم، تحتضن المدينة مزيجًا من المعالم الطبيعية والتاريخية، مثل قصر شبرا الذي يعكس التراث المعماري الإسلامي، وسوق عكاظ الذي يُحيي التراث التاريخي العريق والأدبي والثقافي.
تشتهر الطائف بمزارع الورود التي تنتج أجود أنواع العطور، بالإضافة إلى بساتين الفاكهة التي تضفي طابعًا ريفيًا ساحرًا مما جعلها مميزة تتهافت اليها القلوب والباحثين عن التاريخ والعراقة والاستمتاع بجوها الفريد.
الطائف ليست مجرد مدينة، بل هي تجربة تجمع بين عبق التاريخ وجمال الطبيعة
حيث تتراقص الورود والجوري على نغمات الرياح العليلة، ينبثق عبق التاريخ لينسج رواية لا تُنسى وبجهود امانة الطائف وبرعاية اميرها الشاب سعود بن نهار الذي بحضوره أصبحت الطائف محط أنظار العالم
نعم إن الطائف ليست مجرد مكان بل هي لوحة فنية تمتزج فيها الطبيعة الساحرة برائحة الورود الفريدة التي تُعطر الأجواء وتنشر الإحساس بالسكينة والجمال.
الطائف، اليوم في عرس ثقافي وتجارى وصناعي وزراعي نفخر به ولا عجب فمدينة الورود وعروس المصائف، تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المملكة العربية السعودية.
حيث تقع في منطقة مكة المكرمة، وتتميز بموقعها الجغرافي الفريد على ارتفاع يزيد عن 1700 متر فوق سطح البحر، مما يمنحها مناخًا معتدلًا طوال العام.
تاريخيًا، كانت الطائف ولا زالت محطة هامة على طرق القوافل التجارية، ومركزًا ثقافيًا واجتماعيًا.
اليوم، تحتضن المدينة مزيجًا من المعالم الطبيعية والتاريخية، مثل قصر شبرا الذي يعكس التراث المعماري الإسلامي، وسوق عكاظ الذي يُحيي التراث التاريخي العريق والأدبي والثقافي.
تشتهر الطائف بمزارع الورود التي تنتج أجود أنواع العطور، بالإضافة إلى بساتين الفاكهة التي تضفي طابعًا ريفيًا ساحرًا مما جعلها مميزة تتهافت اليها القلوب والباحثين عن التاريخ والعراقة والاستمتاع بجوها الفريد.
الطائف ليست مجرد مدينة، بل هي تجربة تجمع بين عبق التاريخ وجمال الطبيعة