الرحيل الأبدي: تأملات حول الحق والعدل !؟
يمثل الرحيل الأبدي لحظة فاصلة بين حياة الفناء وحياة الخلود، وهو انتقال يحمل في طياته الأثر العميق لكل قرار اتخذه الإنسان في حياته.
وفي هذا السياق، تظهر أهمية كلمة الحق كحجر الزاوية في بناء حياة ذات معنى وأثر.
الكلمة هي أكثر من مجرد تعبير؛ إنها مسؤولية تجاه الذات والمجتمع.
من يتمسك بكلمة الحق، يثبت وجوده كقوة إيجابية تسعى للعدل والإنصاف، على الرغم من العقبات والصعوبات التي قد تواجهه.
في المقابل، من يختار التهاون في الظلم أو السكوت عليه، فقد هوى في غياهب الانفصال عن قيم العدل.
الظلم لا يقتصر على الفعل الجائر، بل يشمل أيضًا التخاذل عن مواجهته.
إن التهاون في الظلم يعكس ضعفًا في الإرادة وعدم القدرة على الوقوف مع الحق. وما أقسى تلك اللحظة حين يدرك الإنسان أنه قد اختار السكون على حساب الصواب، مخلفًا وراءه أثرًا لا يمكن محوه.
وعند الرحيل الأبدي، لن تكون هناك فرصة ثانية. سيقف كل إنسان أمام مرآة أعماله، يواجه الحقيقة المجردة لأفعاله وقراراته.
حياة الخلود ستكون انعكاسًا لخياراته في حياة الفناء: هل اختار الحق، أم اختار السكوت؟
في النهاية، كلمة الحق ليست خيارًا بل التزامًا تجاهله عواقبه وخيمة . إنها رسالة تُكتب على صفحات الوجود لتشهد على نزاهة الروح وقوة الإرادة.
فأولئك الذين يتحلون بالشجاعة ليقفوا مع الحق، يكتبون أسماؤهم في سجل الخلود بنقاء وكرامة وينقذون أنفسهم في غياهب القبور وجحيم السعير والخلود في النار مالم يسامح صاحب الحق هي الحقيقة التى يتهرب منها البعض وكأنهم مغيبون عن الواقع ويوهمون أنفسهم أنهم صالحون وأنقياء ؟!
وفي هذا السياق، تظهر أهمية كلمة الحق كحجر الزاوية في بناء حياة ذات معنى وأثر.
الكلمة هي أكثر من مجرد تعبير؛ إنها مسؤولية تجاه الذات والمجتمع.
من يتمسك بكلمة الحق، يثبت وجوده كقوة إيجابية تسعى للعدل والإنصاف، على الرغم من العقبات والصعوبات التي قد تواجهه.
في المقابل، من يختار التهاون في الظلم أو السكوت عليه، فقد هوى في غياهب الانفصال عن قيم العدل.
الظلم لا يقتصر على الفعل الجائر، بل يشمل أيضًا التخاذل عن مواجهته.
إن التهاون في الظلم يعكس ضعفًا في الإرادة وعدم القدرة على الوقوف مع الحق. وما أقسى تلك اللحظة حين يدرك الإنسان أنه قد اختار السكون على حساب الصواب، مخلفًا وراءه أثرًا لا يمكن محوه.
وعند الرحيل الأبدي، لن تكون هناك فرصة ثانية. سيقف كل إنسان أمام مرآة أعماله، يواجه الحقيقة المجردة لأفعاله وقراراته.
حياة الخلود ستكون انعكاسًا لخياراته في حياة الفناء: هل اختار الحق، أم اختار السكوت؟
في النهاية، كلمة الحق ليست خيارًا بل التزامًا تجاهله عواقبه وخيمة . إنها رسالة تُكتب على صفحات الوجود لتشهد على نزاهة الروح وقوة الإرادة.
فأولئك الذين يتحلون بالشجاعة ليقفوا مع الحق، يكتبون أسماؤهم في سجل الخلود بنقاء وكرامة وينقذون أنفسهم في غياهب القبور وجحيم السعير والخلود في النار مالم يسامح صاحب الحق هي الحقيقة التى يتهرب منها البعض وكأنهم مغيبون عن الواقع ويوهمون أنفسهم أنهم صالحون وأنقياء ؟!