" المعطاني" والأجساد العفنة
هناك رجال لم يدّخِّروا جهداً في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم بالكلمة والقلم والفكر والسعي في لم اللحمة الوطنية ،و تجد منهم من يُشار إليه بالبنان في منطقته أو محافظته أو بين أفراد قبيلته ، ولهم جهود تذكر فتُشكر ، شعارهم ( ماعندكم ينفد وماعند الله باق) لايبتغون وراء ماقدموه إلاّ ما عند الله ، الذي هو خير وأبقى ــ نحسبهم كذلك والله حسيبهم ــ فينبغي على مجتمعات تجاه هؤلاء الرجال الأفذاذ ألاّ ننسى جميلهم بالتجاهل ، قال عليه الصلاة والسلام (( لايشكر الله من لايشكر الناس ))
ومن هؤلاء الرجال (( الشيخ فهد المعطاني الهذلي )) الذي قدّم لمجتمعه وقبيلته ووطنه جهوداً لا ينكرها إلاّ جاحد ، والكل يعلم أنه بدأ معلماً ، في وقت لم يكن التعليم وعدد المدارس بهذا الانتشار والعدد, وترك التعليم ولا زال يفضى علينا ونتعلم منه الكثير* من مواقف وفعول* قل أن**تجدها في شيوخ يحملون الختوم في محافظهم . وهذا الرجل جدير بالاحترام والتقدير صاحب المواقف المشرفه في محافل ربعه ومحافل القبائل .
بل كان التوفيق حليفه في مجال الإصلاح بين الناس ، وذلك لما له من القبول عند الآخرين ، وهذه نعمة لا يحصل عليها إلاّ من وفّقه الله وأُعطي له القبول في القلوب ، فكم من قضايا حقوقية ، أو أسرية ، أو غيرهما ، تم إنهاؤها بفضل الله على يديه*
للأسف حينما تتكالب على أمثال الدكتور المعطاني تلك الاقلام المسمومه والمغرضة التى تحاول فاشلة في النيل من سيرته العطرة بين القبائل والجيران والاصحاب . حسدا من عندهم .
تلك النفوس التى نئت بنفسها عن الحق وتجاهلت ماثر رجال أمثال المعطاني والحمد لله هم كثر في هذا الوطن الغالي والذين يستحقون أن يكرموا بدلا من تلك التهم التى تنتشر في وسائل الانفلات الإجتماعي والتى سمحت لضعاف النفوس بالتطاول على أسيادهم دون ر قيب او حسيب إنساني قبلا وأخرا أوحسيب قانوني يضرب بيد من حديد لإيقاف تلك الروائح التى تفوح من أجساد عفنه لا يهمها الا الاساءة والتطاول على أعرض ألأخرين.
أن من حقه على أبناء هذ الوطن المعطاء ،التي كانت له اليد البيضاء فيها ، وخاصة الإصلاح بين الناس ، أن تكرَّم هذا الرجل ، فعندما يُشكر من خدم دينه ومليكة ووطنه ، فإن لهذا الأمر دلالات معنوية ونفسية ، وتزيد من عطاء الآخرين الذين لازالوا يواصلون عطاءهم في مجتمعهم ، وعندما تشكرُ وتكرِّم أحداً على حسن صنيعه.
فهذا مدعاة للآخرين إلى بذل المزيد بل وإيقاف العفن الالكتروني الذي جعل من أشباه الرجال التطاول على غيرهم ، وحفظ صاحب الجهود أن هناك من يشعر به وبأهميته واجسد مأثره ووقفاته المشرفة له ولقبيلته ووطنه.
وهنا يجب علينا الإشادة بجهود الآخرين ( كالشيخ فهد المعطاني ) حتى نشعرالجيل بأننا نقدم الشكر والتقدير لكل رجل معطاء وتجنب بل وتجاوز تلك النفوس ألأمارة بالسوء .
ولولا أن الشيخ فهد تعرض للإساءة ومن باب الانصاف ولم يكن عجزاُ منه في الرد وهو ابلغ منا حديثا ودراية ، لما كتبت هذا المقال .
( وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم )
ومن هؤلاء الرجال (( الشيخ فهد المعطاني الهذلي )) الذي قدّم لمجتمعه وقبيلته ووطنه جهوداً لا ينكرها إلاّ جاحد ، والكل يعلم أنه بدأ معلماً ، في وقت لم يكن التعليم وعدد المدارس بهذا الانتشار والعدد, وترك التعليم ولا زال يفضى علينا ونتعلم منه الكثير* من مواقف وفعول* قل أن**تجدها في شيوخ يحملون الختوم في محافظهم . وهذا الرجل جدير بالاحترام والتقدير صاحب المواقف المشرفه في محافل ربعه ومحافل القبائل .
بل كان التوفيق حليفه في مجال الإصلاح بين الناس ، وذلك لما له من القبول عند الآخرين ، وهذه نعمة لا يحصل عليها إلاّ من وفّقه الله وأُعطي له القبول في القلوب ، فكم من قضايا حقوقية ، أو أسرية ، أو غيرهما ، تم إنهاؤها بفضل الله على يديه*
للأسف حينما تتكالب على أمثال الدكتور المعطاني تلك الاقلام المسمومه والمغرضة التى تحاول فاشلة في النيل من سيرته العطرة بين القبائل والجيران والاصحاب . حسدا من عندهم .
تلك النفوس التى نئت بنفسها عن الحق وتجاهلت ماثر رجال أمثال المعطاني والحمد لله هم كثر في هذا الوطن الغالي والذين يستحقون أن يكرموا بدلا من تلك التهم التى تنتشر في وسائل الانفلات الإجتماعي والتى سمحت لضعاف النفوس بالتطاول على أسيادهم دون ر قيب او حسيب إنساني قبلا وأخرا أوحسيب قانوني يضرب بيد من حديد لإيقاف تلك الروائح التى تفوح من أجساد عفنه لا يهمها الا الاساءة والتطاول على أعرض ألأخرين.
أن من حقه على أبناء هذ الوطن المعطاء ،التي كانت له اليد البيضاء فيها ، وخاصة الإصلاح بين الناس ، أن تكرَّم هذا الرجل ، فعندما يُشكر من خدم دينه ومليكة ووطنه ، فإن لهذا الأمر دلالات معنوية ونفسية ، وتزيد من عطاء الآخرين الذين لازالوا يواصلون عطاءهم في مجتمعهم ، وعندما تشكرُ وتكرِّم أحداً على حسن صنيعه.
فهذا مدعاة للآخرين إلى بذل المزيد بل وإيقاف العفن الالكتروني الذي جعل من أشباه الرجال التطاول على غيرهم ، وحفظ صاحب الجهود أن هناك من يشعر به وبأهميته واجسد مأثره ووقفاته المشرفة له ولقبيلته ووطنه.
وهنا يجب علينا الإشادة بجهود الآخرين ( كالشيخ فهد المعطاني ) حتى نشعرالجيل بأننا نقدم الشكر والتقدير لكل رجل معطاء وتجنب بل وتجاوز تلك النفوس ألأمارة بالسوء .
ولولا أن الشيخ فهد تعرض للإساءة ومن باب الانصاف ولم يكن عجزاُ منه في الرد وهو ابلغ منا حديثا ودراية ، لما كتبت هذا المقال .
( وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم )