عمياء تحفف مجنونة
حكاية المهابيل والجهلاء
في عالم مليء بالمفارقات والغرائب، نجد أنفسنا أحيانًا نعيش في مسرحية هزلية حيث يلعب المهابيل والجهلاء أدوار البطولة.
ومن بين هذه المسرحيات، نجد مثل "العمياء التى تحفف المجنونة" وهي تعبيرا قد يطلق عن حالة من الفوضى والعبثية التي يعيشها هؤلاء الأشخاص المميزين تخلفاً
تخيل معي، عمياء تحاول تحفيف مجنونة! يا لها من صورة مضحكة ومثيرة للسخرية في آن واحد.
العمياء، التي لا ترى شيئًا، تحاول أن تساعد المجنونة، التي لا تعرف ما تفعله.
هذا المشهد يعكس تمامًا حالة المهابيل والجهلاء الذين يعزز بعضهم البعض في دوامة من الفوضى والعبثية التي خلقوها وصنعوها بأيديهم والمُحيطين بهم غافلون عنهم
في هذا العالم الهزلي، نجد المهابيل يتبادلون النصائح الغبية، والجهلاء يتفاخرون بجهلهم. يتحدثون عن أمور لا يفهمونها، ويعتقدون أنهم يعرفون كل شيء وفي النهاية، نجدهم يغرقون في بحر من الفوضى والعبثية، دون أن يدركوا أنهم هم السبب في ذلك البركان الذي يبركن مسعاهم
بعض البشر يتخبطون وهم في غفلة انهم مجرد ورق مهترئ مكتوب عليه بقلم الرصاص الباهت
لا اطيل فما ذكر يكفي وأتمنى ان تزرع قرنية للعمياء حتى لا تستعين بالمجنونة
وليكن في الطريق الدائري حتى يعود المجنون لثكنته والاعمى لحقيقته
في عالم مليء بالمفارقات والغرائب، نجد أنفسنا أحيانًا نعيش في مسرحية هزلية حيث يلعب المهابيل والجهلاء أدوار البطولة.
ومن بين هذه المسرحيات، نجد مثل "العمياء التى تحفف المجنونة" وهي تعبيرا قد يطلق عن حالة من الفوضى والعبثية التي يعيشها هؤلاء الأشخاص المميزين تخلفاً
تخيل معي، عمياء تحاول تحفيف مجنونة! يا لها من صورة مضحكة ومثيرة للسخرية في آن واحد.
العمياء، التي لا ترى شيئًا، تحاول أن تساعد المجنونة، التي لا تعرف ما تفعله.
هذا المشهد يعكس تمامًا حالة المهابيل والجهلاء الذين يعزز بعضهم البعض في دوامة من الفوضى والعبثية التي خلقوها وصنعوها بأيديهم والمُحيطين بهم غافلون عنهم
في هذا العالم الهزلي، نجد المهابيل يتبادلون النصائح الغبية، والجهلاء يتفاخرون بجهلهم. يتحدثون عن أمور لا يفهمونها، ويعتقدون أنهم يعرفون كل شيء وفي النهاية، نجدهم يغرقون في بحر من الفوضى والعبثية، دون أن يدركوا أنهم هم السبب في ذلك البركان الذي يبركن مسعاهم
بعض البشر يتخبطون وهم في غفلة انهم مجرد ورق مهترئ مكتوب عليه بقلم الرصاص الباهت
لا اطيل فما ذكر يكفي وأتمنى ان تزرع قرنية للعمياء حتى لا تستعين بالمجنونة
وليكن في الطريق الدائري حتى يعود المجنون لثكنته والاعمى لحقيقته