البلاغ رقم# ١٠١
بهذا اليوم، ١٣-٣-٢٠٢٥ه*، و مع مرور أكثر من ٥٥٥ يوماً على صمود (غزة العزة)، و بعد مختلف الكتابات اليومية و المشاركات الدورية التي خضتها في هذا المجال على مدى الأيام، فإني سأركّز في التالي و في الباقي لي من الايام.. على الموضوعات الثقافية و الحضارية؛
و بالطبع على معاودة محاولاتي الدائبة في التوعية عن الحفاظ على البيئة و الذوق الراقي...
و على(اهمية تنظيم النسل و الحد من الإفراط في النسل و التناسل)؛
و بالطبع من اهتماماتي الرئيسة: أمور (الشأن العام)؛ الحقوق الوطنية؛ حقوق الانسان؛ قصابا التنمية؛ و امور تحاشي الطائفية؛ و سبل الإخاء و السلام
و ضمن اهتماماتي تأتي النواحي اللغوية.. مثلاً عن لهجاتنا و ليس فقط عن لهجة أهل مكةالمكرمة، مثل ما جاء في كتاب لي فيها و عنها (قبل ٣٠ عاماً)؛
بل و سأركز على قضايا اللغة، و منها عن اللغة و الثقافة الياپانية (التي كنت قد بدأت الإلمام بها قبل٣٣ عاماً)؛ و الفرنسية (التي بدأت تعلمها أثناء السنتين الحادية عشرة و الثانية عشرة في ثانوية الفلاح بمكة المكرمة
و (شوية) عن اللغة العبرية التي أخذت ٤ كورسات فيها أثناء دراستي في جامعة تكساس، قبل ٦٠ عاما!
بل و أيضاً انوي الكتابة عن سفراتي و رحلاتي حول العالم، من طوكيو إلى هاوائي!
و ها أنا ذا قد انذرت، و بكلماتي هنا قد اشعرت