بهدوء سمعة الوطن أهم من إفطار صائم والقانون يملك التنظيم
مناشدة لوزرة الشئون الاسلامية والامانات في المناطق وفقكم
في شهر رمضان، يعد إفطار الصائم مناسبة يومية يجتمع فيها المسلمون والمحتاجين حول موائد الإفطار المنتشرة في كل حي وهذا العمل محمود لا نعترض عليه وفي حدود لاتسىء لديننا ومجتمعنا وبيئتنا بالتلوث البيئي والبصري وهذا مرفوض جملة وتفضيلاً
ولكن في غياب الرقابة والتنظيم، قد ينجم عن هذه المناسبات كمية كبيرة من الطعام المهدر.
الأكل المهدر يعد مشكلة كبيرة لها آثار اقتصادية وبيئية واجتماعية.
أسباب هدر الطعام وتركه في الأماكن العامة كما ظهر مؤخرا عبر مقاطع أساءت لوطننا من الجالية الهندية المقيمة للأسف!
ومن أبرز المخالفات والظواهر السلبية
1. الإفراط في إعداد الطعام: الكثير من المحسنين يقومون بإعداد كميات كبيرة من الطعام ووضعها في المساجد كما هو معمول به الان، ما يؤدي إلى بقاء كميات كبيرة بعد الإفطار لا يتم استهلاكها ويصبح مصيرها الطرقات وفوق الأرصفة.!
المواقع التي ينفذ فيها إفطار صائم: المساجد والمساحات القريبة منها وهي التي تقام بشكل عشوائي وبدون تصريح مسبق ومنظم من الجهات الرسمية والتي هي مكن المشكلة والتي لا يعي القائمين عليها بأهمية الحرص على النظافة ويتعمدون ترك السُفر بيد العمالة التي تسىء تخزينها او وضعها في صناديق النفايات
وهنا لحل هذه المشكلة، يمكن اتباع بعض الإجراءات:
1. تخطيط توزيع وجبات الإفطار: من المهم وضع خطة للوجبات تحدد الكميات المناسبة لكل فرد وبإشراف جهة مسئولة تعنى بذلك
2. التبرع بالطعام الفائض: يمكن التبرع بالطعام الفائض للجمعيات الخيرية او وضع أماكن تشرف عليها الامانات او الشئون الاسلامية ومساندتهم في توزيع الوجبات ان لزم قبل الفطور دونما تجميعهم بشكل عشوائي ينتج عنه الفوضى البيئية.
3. توعية المجتمع: تنظيم حملات توعوية لشرح أهمية عدم هدر الطعام وتأثيره السلبي على البيئة بالتشوه البصري الممقوت
بتطبيق هذه الحلول، يمكننا تقليل هدر الطعام والمساهمة في تحقيق مجتمع أكثر استدامة بيئية نظيفة تغلق على المتسولين للإساءة لمجتمعنا من لبعض المقيمين .
ولكن في غياب الرقابة والتنظيم، قد ينجم عن هذه المناسبات كمية كبيرة من الطعام المهدر.
الأكل المهدر يعد مشكلة كبيرة لها آثار اقتصادية وبيئية واجتماعية.
أسباب هدر الطعام وتركه في الأماكن العامة كما ظهر مؤخرا عبر مقاطع أساءت لوطننا من الجالية الهندية المقيمة للأسف!
ومن أبرز المخالفات والظواهر السلبية
1. الإفراط في إعداد الطعام: الكثير من المحسنين يقومون بإعداد كميات كبيرة من الطعام ووضعها في المساجد كما هو معمول به الان، ما يؤدي إلى بقاء كميات كبيرة بعد الإفطار لا يتم استهلاكها ويصبح مصيرها الطرقات وفوق الأرصفة.!
المواقع التي ينفذ فيها إفطار صائم: المساجد والمساحات القريبة منها وهي التي تقام بشكل عشوائي وبدون تصريح مسبق ومنظم من الجهات الرسمية والتي هي مكن المشكلة والتي لا يعي القائمين عليها بأهمية الحرص على النظافة ويتعمدون ترك السُفر بيد العمالة التي تسىء تخزينها او وضعها في صناديق النفايات
وهنا لحل هذه المشكلة، يمكن اتباع بعض الإجراءات:
1. تخطيط توزيع وجبات الإفطار: من المهم وضع خطة للوجبات تحدد الكميات المناسبة لكل فرد وبإشراف جهة مسئولة تعنى بذلك
2. التبرع بالطعام الفائض: يمكن التبرع بالطعام الفائض للجمعيات الخيرية او وضع أماكن تشرف عليها الامانات او الشئون الاسلامية ومساندتهم في توزيع الوجبات ان لزم قبل الفطور دونما تجميعهم بشكل عشوائي ينتج عنه الفوضى البيئية.
3. توعية المجتمع: تنظيم حملات توعوية لشرح أهمية عدم هدر الطعام وتأثيره السلبي على البيئة بالتشوه البصري الممقوت
بتطبيق هذه الحلول، يمكننا تقليل هدر الطعام والمساهمة في تحقيق مجتمع أكثر استدامة بيئية نظيفة تغلق على المتسولين للإساءة لمجتمعنا من لبعض المقيمين .