إرفع راسك « أنت سعودي »
بعد أيام تزدان المملكة بأفراح يوم التأسيس... ذلك الحدث الاستثنائي الذي تتلاقى فيه اللحظات وتسترجع الذاكرة خيوط الماضي، ليأتي يوم التأسيس السعودي كنجم يشع بألوان من الفخر والحب. إنه اليوم الذي نستعيد فيه أسمى معاني الوطنية ونحتفي بمجدٍ متجدد، يعكس عمق العلاقة بيننا وبين مملكتنا الحبيبة.
إن يوم التأسيس ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو احتفالٌ بالروح التي انبثقت منها المملكة. واحتفال بذكرى تأسيس وطنٍ سطرَ بمداد من عزيمة، وكان منذ بدايته رمزًا للوحدة والتماسك. إن حبنا لمملكتنا الحبيبة يضاهي جمال الصحراء وعمق البحر، ويماثل عظمة الجبال التي تحرس أراضينا.
فهو يومٌ يعكس تلاحم القلوب، ويجسد مشاعر الفخر التي نبديها تجاه ما أنجزناه، وإجلالًا لما حققته القيادة الرشيدة من إنجازات عظيمة، ونحن لا نحتفل فقط بذكرى التأسيس، بل نحتفل بمسيرة حضارية رسمت معالمها أيدٍ من حديد، وسواعد أجدادنا الأبرار الذين وضعوا اللبنات الأولى لبناء وطنٍ عظيم.
وفي هذا اليوم، نرى كل تفاصيل المملكة تحتفل ببهاء وشموخ. نحتفي بكل زاوية، بكل مدينة، وبكل إنجاز تحقَّق على مر السنين. فكل شبرٍ من أرضنا الطيبة يحمل بين طياته قصة كفاح، وتاريخٌ طويل من الإصرار والعمل، وإن كل من تعاقب على قيادة هذا الوطن قد خطَّ في سجل التاريخ صفحةً مشرقة، تُضفي على أيامنا لمسةً من الفخر والاعتزاز.
إن يوم التأسيس فرصة لتجديد الوعد بالاستمرار على الدرب الذي سلكه الأجداد، والحفاظ على إرثهم، وإن حبنا لمملكتنا يتجلى في الالتزام بإرساء قيم الوحدة والعدالة، ويُترجم إلى أعمال ملموسة تسهم في تحقيق الازدهار والاستقرار. إنه اعتزازٌ بما أنجزناه، وشغفٌ بمستقبلٍ مشرق نرسم معالمه بيدينا، مستلهمين من تجارب الماضي ودروس الحاضر.
ففي مملكة الحب والعز والإخاء نحن دائماً محاطين بشعاع من الفخر والحب الذي لا ينضب. ويوم التأسيس هو تجسيدٌ لمشاعرنا العميقة تجاه وطنٍ عزيز، يوم نعبر فيه عن تضامننا وتفانينا في خدمته. إنه يومٌ يحتفل فيه الجميع بما تحقق، ويعيد تأكيد العهد على الاستمرار في العمل بإخلاص لنواصل مسيرة النجاح.
إن مملكتنا، بماضيها العريق وحاضرها المشرق، هي فخرنا وحبنا الذي لا ينضب. ويوم التأسيس هو تجسيدٌ لهذا الحب، وتعبيرٌ عن مدى اعتزازنا بوطنٍ شيد على قيم النبل والعزيمة، وفي كل عام، نحتفل بهذا اليوم بشغفٍ، ونستحضر فيه معاني الولاء والانتماء، لأن مملكتنا الحبيبة تستحق كل تقدير واعتزاز. وكل عام و وطننا بخير وكل عام واحنا بأمن وأمان وبعز وإستقرار يارب
إن يوم التأسيس ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو احتفالٌ بالروح التي انبثقت منها المملكة. واحتفال بذكرى تأسيس وطنٍ سطرَ بمداد من عزيمة، وكان منذ بدايته رمزًا للوحدة والتماسك. إن حبنا لمملكتنا الحبيبة يضاهي جمال الصحراء وعمق البحر، ويماثل عظمة الجبال التي تحرس أراضينا.
فهو يومٌ يعكس تلاحم القلوب، ويجسد مشاعر الفخر التي نبديها تجاه ما أنجزناه، وإجلالًا لما حققته القيادة الرشيدة من إنجازات عظيمة، ونحن لا نحتفل فقط بذكرى التأسيس، بل نحتفل بمسيرة حضارية رسمت معالمها أيدٍ من حديد، وسواعد أجدادنا الأبرار الذين وضعوا اللبنات الأولى لبناء وطنٍ عظيم.
وفي هذا اليوم، نرى كل تفاصيل المملكة تحتفل ببهاء وشموخ. نحتفي بكل زاوية، بكل مدينة، وبكل إنجاز تحقَّق على مر السنين. فكل شبرٍ من أرضنا الطيبة يحمل بين طياته قصة كفاح، وتاريخٌ طويل من الإصرار والعمل، وإن كل من تعاقب على قيادة هذا الوطن قد خطَّ في سجل التاريخ صفحةً مشرقة، تُضفي على أيامنا لمسةً من الفخر والاعتزاز.
إن يوم التأسيس فرصة لتجديد الوعد بالاستمرار على الدرب الذي سلكه الأجداد، والحفاظ على إرثهم، وإن حبنا لمملكتنا يتجلى في الالتزام بإرساء قيم الوحدة والعدالة، ويُترجم إلى أعمال ملموسة تسهم في تحقيق الازدهار والاستقرار. إنه اعتزازٌ بما أنجزناه، وشغفٌ بمستقبلٍ مشرق نرسم معالمه بيدينا، مستلهمين من تجارب الماضي ودروس الحاضر.
ففي مملكة الحب والعز والإخاء نحن دائماً محاطين بشعاع من الفخر والحب الذي لا ينضب. ويوم التأسيس هو تجسيدٌ لمشاعرنا العميقة تجاه وطنٍ عزيز، يوم نعبر فيه عن تضامننا وتفانينا في خدمته. إنه يومٌ يحتفل فيه الجميع بما تحقق، ويعيد تأكيد العهد على الاستمرار في العمل بإخلاص لنواصل مسيرة النجاح.
إن مملكتنا، بماضيها العريق وحاضرها المشرق، هي فخرنا وحبنا الذي لا ينضب. ويوم التأسيس هو تجسيدٌ لهذا الحب، وتعبيرٌ عن مدى اعتزازنا بوطنٍ شيد على قيم النبل والعزيمة، وفي كل عام، نحتفل بهذا اليوم بشغفٍ، ونستحضر فيه معاني الولاء والانتماء، لأن مملكتنا الحبيبة تستحق كل تقدير واعتزاز. وكل عام و وطننا بخير وكل عام واحنا بأمن وأمان وبعز وإستقرار يارب