انشغلت فقلتٌ حيلتي وساعود بلا ريب
في زحمة الحياة وتسارع أحداثها، نجد أنفسنا في كثير من الأحيان نبتعد عن الأمور التي تمنحنا الراحة والسعادة الحقيقية.
واحدة من هذه الأمور هي كتابة المقالات، التي لطالما كانت متنفسًا لروحي ونافذة لعقلي إلى عوالم المثقفين والمجتمع.
إن الانشغال بأمور الحياة اليومية، سواء كانت مهنية أو شخصية، يشغل مساحة كبيرة من وقتي وجهدي، مما يجعلني أشعر بالتقصير في ممارسة الكتابة. إلا أنني أعتبر الكتابة ليست فقط وسيلة للتعبير، بل هي أيضًا طريقة للتواصل مع العالم الخارجي، ولإيصال أفكاري وتجاربي للآخرين.
قلة الكتابة في حياتي ليست فقط نقصًا في نشاطي الأدبي، بل هي أيضًا نقص في فرصة لتجديد طاقتي والإفصاح عن ذاتي.
لهذا، أتمنى أن أتمكن من تنظيم وقتي بشكل أفضل، حتى أعود إلى ممارسة هذا الشغف الذي يمنحني شعورًا بالحرية والإنجاز.
عندما أكتب، أشعر بأنني أعيش حيوات متعددة، وأختبر مشاعر وتجارب ربما لن تتاح لي في الواقع.
فالكتابة تتيح لي فرصة للهروب من ضغوط الحياة والانغماس في عالم من الخيال والإبداع. ولذا، سأظل أسعى دائمًا للعودة إلى هذا المتنفس الروحي، وأن أجعل منه جزءًا لا يتجزأ من حياتي اليومية.
في تلك اللحظات، أدرك أنني قدمت ما جادت به نفسي، وأعبر عن ذاتي بأصدق وأعمق طريقة ممكنة.
فكتابة المقالات ليست مجرد عملية إبداعية وفي نفس الوقت ليس مجرد عبارات عشوائية، بل هي رسالة أمل ومحبة أرسلها إلى المجتمع، لعلها تصل إلى من يحتاجها، وتكون نورًا يستدل به في ظلام الأيام.
واحدة من هذه الأمور هي كتابة المقالات، التي لطالما كانت متنفسًا لروحي ونافذة لعقلي إلى عوالم المثقفين والمجتمع.
إن الانشغال بأمور الحياة اليومية، سواء كانت مهنية أو شخصية، يشغل مساحة كبيرة من وقتي وجهدي، مما يجعلني أشعر بالتقصير في ممارسة الكتابة. إلا أنني أعتبر الكتابة ليست فقط وسيلة للتعبير، بل هي أيضًا طريقة للتواصل مع العالم الخارجي، ولإيصال أفكاري وتجاربي للآخرين.
قلة الكتابة في حياتي ليست فقط نقصًا في نشاطي الأدبي، بل هي أيضًا نقص في فرصة لتجديد طاقتي والإفصاح عن ذاتي.
لهذا، أتمنى أن أتمكن من تنظيم وقتي بشكل أفضل، حتى أعود إلى ممارسة هذا الشغف الذي يمنحني شعورًا بالحرية والإنجاز.
عندما أكتب، أشعر بأنني أعيش حيوات متعددة، وأختبر مشاعر وتجارب ربما لن تتاح لي في الواقع.
فالكتابة تتيح لي فرصة للهروب من ضغوط الحياة والانغماس في عالم من الخيال والإبداع. ولذا، سأظل أسعى دائمًا للعودة إلى هذا المتنفس الروحي، وأن أجعل منه جزءًا لا يتجزأ من حياتي اليومية.
في تلك اللحظات، أدرك أنني قدمت ما جادت به نفسي، وأعبر عن ذاتي بأصدق وأعمق طريقة ممكنة.
فكتابة المقالات ليست مجرد عملية إبداعية وفي نفس الوقت ليس مجرد عبارات عشوائية، بل هي رسالة أمل ومحبة أرسلها إلى المجتمع، لعلها تصل إلى من يحتاجها، وتكون نورًا يستدل به في ظلام الأيام.