أفيقوا فأسوار الاعلام الحقيقي مغلقة أمامكم
المهنية الإعلامية تلعب دورًا حيويًا في بناء العقول والمجتمع، حيث تُسهم في نقل الحقيقة والمعلومات الهامة إلى الجمهور. من خلال الإعلام، يمكن للمجتمع أن يصل إلى فهم أعمق للقضايا الاجتماعية والسياسية، والتوعية بالقضايا الصحية والبيئية.
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك حدود واضحة للإعلام لمنع البهرجة والتركيز على المحتوى الذي لا يضيف قيمة أو فائدة للمجتمع. الإعلام يجب أن يكون موجهًا نحو تعزيز الوعي والمعرفة، وليس لتحقيق أهداف تجارية غير أخلاقية أو تشجيع الكميرات والدعايات غير الصحية.
للأسف، في عالم الإعلام هناك من يدعي امتلاك المهارات والخبرة بينما يفتقرون إلى الأساسيات والمهنية.
هؤلاء الأشخاص غالبًا ما يسعون للظهور والبهرجة بدلاً من تقديم محتوى جاد ومفيد. يدعي البعض أنهم إعلاميون محترفون، لكنهم يفتقدون حتى أبجديات الصحافة والإعلام المرئي، او المكتوب أو المسموع.
الإعلام المهني يعتمد على معايير وأخلاقيات يجب الالتزام بها، مثل الصدق الموضوعية، والدقة ومتوجة بالثقافة والأخلاق ولا يكفي كثرة الحديث على المنابر كما يحدث في بعض اشخاص وكأنهم ارقوزات في مدينة ملاهي أضاعوا سنوات حياتهم في القفز الغير مجدي مستهلكين تلك الفُقاعات الصابونية التي يستمتعون بها يومياً.
الإعلامي الحقيقي هومن يصنع البصمة والتاريخ لمجده وجهوده .
من يٌكرس وقته وجهده وبفلمه وفكره لنقل الحقيقة وتقديم المعلومات القيمة التي تُثري المجتمع وتساعد في بناء العقول وإبراز الوطن في المحافل العالمية والرسمية.
أفيقوا أيها المُتسلقون من تسلقكم وأوهامكم وراجعوا سجلاتكم الفارغة وتعلموا فلا زلتم لم تدخلوا الاعلام ولازلتم تحاولون الدخول من ابوابه المغلقة في وجوهكم ...
حقيقة مساكين لن تنالوا سوى الجري والتعب وستطردون ولن تلحقوا بركب الإعلاميين الحقيقين
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك حدود واضحة للإعلام لمنع البهرجة والتركيز على المحتوى الذي لا يضيف قيمة أو فائدة للمجتمع. الإعلام يجب أن يكون موجهًا نحو تعزيز الوعي والمعرفة، وليس لتحقيق أهداف تجارية غير أخلاقية أو تشجيع الكميرات والدعايات غير الصحية.
للأسف، في عالم الإعلام هناك من يدعي امتلاك المهارات والخبرة بينما يفتقرون إلى الأساسيات والمهنية.
هؤلاء الأشخاص غالبًا ما يسعون للظهور والبهرجة بدلاً من تقديم محتوى جاد ومفيد. يدعي البعض أنهم إعلاميون محترفون، لكنهم يفتقدون حتى أبجديات الصحافة والإعلام المرئي، او المكتوب أو المسموع.
الإعلام المهني يعتمد على معايير وأخلاقيات يجب الالتزام بها، مثل الصدق الموضوعية، والدقة ومتوجة بالثقافة والأخلاق ولا يكفي كثرة الحديث على المنابر كما يحدث في بعض اشخاص وكأنهم ارقوزات في مدينة ملاهي أضاعوا سنوات حياتهم في القفز الغير مجدي مستهلكين تلك الفُقاعات الصابونية التي يستمتعون بها يومياً.
الإعلامي الحقيقي هومن يصنع البصمة والتاريخ لمجده وجهوده .
من يٌكرس وقته وجهده وبفلمه وفكره لنقل الحقيقة وتقديم المعلومات القيمة التي تُثري المجتمع وتساعد في بناء العقول وإبراز الوطن في المحافل العالمية والرسمية.
من أجل ذلك يتطلب فهمًا عميقًا للمهنة، وتطوير مستمر للمهارات، والتزامًا بالمبادئ الأخلاقية.
وفي المقابل، يعتمد هؤلاء الذين يدعون الإعلامية دون وجه حق على التصنع والمظاهر الخادعة مما يضر بصورة الإعلام بشكل عام ويؤدي إلى فقدان ثقة الجمهور. لذا، يجب أن نعمل جميعًا على تعزيز الإعلام المهني وتشجيع الكفاءات الحقيقية التي تستحق أن تكون في هذا المجال.أفيقوا أيها المُتسلقون من تسلقكم وأوهامكم وراجعوا سجلاتكم الفارغة وتعلموا فلا زلتم لم تدخلوا الاعلام ولازلتم تحاولون الدخول من ابوابه المغلقة في وجوهكم ...
حقيقة مساكين لن تنالوا سوى الجري والتعب وستطردون ولن تلحقوا بركب الإعلاميين الحقيقين