ذكرى البيعة عز ورخاء في عهد سلمان الحزم
تتحل اليوم الأحد الموافق (٣-٤-١٤٤٦هـ )الذكرى العاشرة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- لعهدٍ زاهر عنوانُه التقدم والريادة للمملكة العربية السعودية في كافةالمجالات، حيث انطلقت المملكة العربية السعودية في رحلة غير مسبوقة لتطور المجتمع ونهضته ،وكذلك تمكين المرأة والشباب، بالإضافة لتعزيز حقوق كبار السن والأطفال.
وكان لهذا التمكين أثر واضح على على المجتمع السعودي
لتحقيق أهداف التنمية، وظهرت واضحةبصمات المواطن خلال
مسيرة التقدم وشهد بإنجازاته جميع دول العالم وهي نجاحات وإنجازات ما كانت لتتحقق لولا فضل الله عزوجل على هذة البلاد المباركة التي أكرمها بقيادة رشيدة قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله " في ضوء رؤيةالمملكة العربية السعودية ،2030 التي تمضي ببلادنا بخطى قوية وواثقة نحو تحقيق أهدافها ومرتكزاتها.
لذلك فإن الاحتفاء بالذكرى العاشرة للبيعة يقودنا للوقوف على أبرز الإنجازات المتحققة وتمكين المرأة، والتي حازت على جُل اهتمام خادم الحرمين الشريفين منذ اليوم الأول، وشكلت حجر الزاوية في رؤية المملكة العربية السعودية ( 2030 )التي رسمت بدورها العهد الزاهر للمرأة السعودية، وشهد العالم أجمع ماوصلت إليه المرأة السعودية وما حققته من منجزات كبيرة في شتى المجالات، فضلًا عن توليها المناصب القيادية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وتجسّد دعم خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- للمرأة في صدور العديد من الأوامر والقرارات التي شكّلت إنجازاًكبيراً في مسيرة تمكين المرأة السعودية، بدءًا من قرار مجلس الوزراء الخاص بتنظيم مجلس شؤون الأسرة الذي يحظى بعناية فائقة من القيادة الرشيدة، ويعزز المكانة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة، ويعرف بالخدمات التي تبذلها الدولة لدعم أبناء وبنات الوطن، وقد اصبحت المرأة السعودية اليوم سفيرة وقيادية ومسؤولة، ورئيسة للجان العربية في المحافل الدولية
ختامًا، ونحن نحتفل اليوم بالذكرى العاشرة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- نستلهم منجزاته لهذا الوطن العظيم، وكيف تقدمت المملكةالعربية السعودية على كافة الأصعدة ،وعززت من مكانتها الدولية والإقليمية الرفيعة، وأنه على مدى السنوات العشر ، عملت الدولة وكافة مؤسساتها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على تمكين كافة أفراد المجتمع من أجل إطلاق العنان لطاقاتهم وقدراتهم وإبداعاتهم لتوظيفها في مسيرة النهضة والتنمية التي تشهدها كافة أنحاء المملكة
العربية السعودية ومختلف قطاعات ومجالات العمل، سعيًا نحو مستقبل زاهر ،ولتعزيز مكانة المملكة العربية السعودية في مصاف الدول المتقدمة والرائدة حول العالم.
هذه المناسبة ذكرى غالية وعزيزة على نفوسنا جميعًا ،حيث تُجسد أصدق معاني الوفاء والولاء للملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله "الذي بذل وقته وجهده من أجل خدمة الوطن والمواطن من خلال رؤيته السديدة وقيادته الحكيمة.
ونسأل الله عزوجل أن يديم على قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله "الصحة والعافية، وأن يجزيه خير الجزاءوأن يوفق الله عزوجل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ال سعود "حفظه الله " ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، لتواصل طريقها نحو المزيد من الإنجازات لهذا الوطن الغالي
وكان لهذا التمكين أثر واضح على على المجتمع السعودي
لتحقيق أهداف التنمية، وظهرت واضحةبصمات المواطن خلال
مسيرة التقدم وشهد بإنجازاته جميع دول العالم وهي نجاحات وإنجازات ما كانت لتتحقق لولا فضل الله عزوجل على هذة البلاد المباركة التي أكرمها بقيادة رشيدة قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله " في ضوء رؤيةالمملكة العربية السعودية ،2030 التي تمضي ببلادنا بخطى قوية وواثقة نحو تحقيق أهدافها ومرتكزاتها.
لذلك فإن الاحتفاء بالذكرى العاشرة للبيعة يقودنا للوقوف على أبرز الإنجازات المتحققة وتمكين المرأة، والتي حازت على جُل اهتمام خادم الحرمين الشريفين منذ اليوم الأول، وشكلت حجر الزاوية في رؤية المملكة العربية السعودية ( 2030 )التي رسمت بدورها العهد الزاهر للمرأة السعودية، وشهد العالم أجمع ماوصلت إليه المرأة السعودية وما حققته من منجزات كبيرة في شتى المجالات، فضلًا عن توليها المناصب القيادية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وتجسّد دعم خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- للمرأة في صدور العديد من الأوامر والقرارات التي شكّلت إنجازاًكبيراً في مسيرة تمكين المرأة السعودية، بدءًا من قرار مجلس الوزراء الخاص بتنظيم مجلس شؤون الأسرة الذي يحظى بعناية فائقة من القيادة الرشيدة، ويعزز المكانة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة، ويعرف بالخدمات التي تبذلها الدولة لدعم أبناء وبنات الوطن، وقد اصبحت المرأة السعودية اليوم سفيرة وقيادية ومسؤولة، ورئيسة للجان العربية في المحافل الدولية
ختامًا، ونحن نحتفل اليوم بالذكرى العاشرة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- نستلهم منجزاته لهذا الوطن العظيم، وكيف تقدمت المملكةالعربية السعودية على كافة الأصعدة ،وعززت من مكانتها الدولية والإقليمية الرفيعة، وأنه على مدى السنوات العشر ، عملت الدولة وكافة مؤسساتها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على تمكين كافة أفراد المجتمع من أجل إطلاق العنان لطاقاتهم وقدراتهم وإبداعاتهم لتوظيفها في مسيرة النهضة والتنمية التي تشهدها كافة أنحاء المملكة
العربية السعودية ومختلف قطاعات ومجالات العمل، سعيًا نحو مستقبل زاهر ،ولتعزيز مكانة المملكة العربية السعودية في مصاف الدول المتقدمة والرائدة حول العالم.
هذه المناسبة ذكرى غالية وعزيزة على نفوسنا جميعًا ،حيث تُجسد أصدق معاني الوفاء والولاء للملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله "الذي بذل وقته وجهده من أجل خدمة الوطن والمواطن من خلال رؤيته السديدة وقيادته الحكيمة.
ونسأل الله عزوجل أن يديم على قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "حفظه الله "الصحة والعافية، وأن يجزيه خير الجزاءوأن يوفق الله عزوجل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ال سعود "حفظه الله " ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، لتواصل طريقها نحو المزيد من الإنجازات لهذا الوطن الغالي