اليامي عراقة الميدان ورصانة الإنسان
عندما نتحدث عن الكابتن عبده يامي، فإننا لا نتحدث فقط عن لاعب كرة طائرة ذا تاريخ حافل، بل نغوص في أعماق شخصية تجسد القيم الإنسانية النبيلة فالكبتن عبده يامي هو واحد من أبرز الأسماء التي سطعت في سماء الرياضة السعودية والخليجية والعربية بكرة الطائرة سواء على مستوي النادي الاهلي او المنتخب السعودي ، وهذا ليس فقط بفضل إنجازاته الملحوظة، بل أيضاً بفضل صفاته الشخصية التي تترك أثراً إيجابياً في داخل كل من يعرفه.
ولد عبده يامي 1384هـ ليكون نجمًا في عالم كرة الطائرة، إذ سطع اسمه كأحد أبرز اللاعبين في جيله... حيث قدم يامي ابداعات مليئة بالتفوق والتميز، مما جعله يتميز بمهارات استثنائية لم يكن يملكها سواه،
وقد حقق انجازات رائعة مع عشقه الكبير النادي الاهلي، وصنع معه لحظات لا تُنسى، وحقق العديد من البطولات التي كانت محط إعجاب وتقدير من عشاق اللعبة.
فقد التحق الكبتن عبده يامي بالنادي الأهلي عام 1396 هـ حيث حقق احسن معد في عدة بطولات خليجية وعربية فإنجازات عبده يامي على أرض الملعب ليست سوى جزء من قصته. فالشخصية التي يحملها عبده تتسم بالتواضع والاحترام، مما يجعله نموذجًا يحتذى به. فبصفته زميلًا وصديقًا قديما لي، تظهر الجوانب الإنسانية للكبتن عبده يامي بطريقة تجعله أكثر من مجرد نجم رياضي ففي العمل، سواء كان ذلك أو في مجال الرياضة أو في أي مجال آخر، حيث يعتبر عبده يامي شخصية اعتز بمعرفتها وصديق عزيز احمد الله على صداقته لأخلاقه العالية واحترامه للاخرين، حيث يضيف لمسة من الاحترافية والود إلى كل مكان يعمل فيه.
وفي الشركة التي نعمل بها معًا، تجسد الأخلاق العالية لعبده يامي قواعد ثابتة يسير عليها كدرب يصل به في النهاية إلى القمة. فهو يظهر دائمًا روح التعاون والاحترام في تعاملاته اليومية، ويعتبر مصدر إلهام للزملاء بفضل كفاءته والتزامه. وذلك إلى جانب قدرته على الجمع بين المهنية والإنسانية والتي تجعله نموذجًا يحتذى به، فهو ليس فقط كأحد أبرز واشهر اللاعبين في المجال الرياضى، بل كصديق وزميل يتمتع بسمات فريدة تميز شخصيته،
وعبده يامي ليس مجرد اسم عظيم في عالم الرياضة، بل هو تجسيد للقيم التي تجعل من الحياة المهنية والشخصية رحلة متكاملة. كما إن تميز يامي لا يقتصر على إنجازاته الرياضية، بل يمتد إلى شخصيته التي تعكس قوى الأخلاق والاحترام، مما يجعله مثالاً مشرفًا ومزيج مثالي بين الاحترافية والإنسانية.
فمهما تحدثنا عن عبده يامي، فإن الكلمات تظل قاصرة عن التعبير الكامل عن عظمته. فهو نموذج يُضيء بسمو أخلاقه وتفانيه، ويعكس جوهر الأناقة في كل مجال يشارك فيه. فالحديث عن يامي ما هو إلا محاولة لتقريب الأفق من معاني الإبداع والتفاني، حيث لا يمكن للكلمات أن تعبر عن حجم التقدير والاحترام الذي يستحقه.
ولد عبده يامي 1384هـ ليكون نجمًا في عالم كرة الطائرة، إذ سطع اسمه كأحد أبرز اللاعبين في جيله... حيث قدم يامي ابداعات مليئة بالتفوق والتميز، مما جعله يتميز بمهارات استثنائية لم يكن يملكها سواه،
وقد حقق انجازات رائعة مع عشقه الكبير النادي الاهلي، وصنع معه لحظات لا تُنسى، وحقق العديد من البطولات التي كانت محط إعجاب وتقدير من عشاق اللعبة.
فقد التحق الكبتن عبده يامي بالنادي الأهلي عام 1396 هـ حيث حقق احسن معد في عدة بطولات خليجية وعربية فإنجازات عبده يامي على أرض الملعب ليست سوى جزء من قصته. فالشخصية التي يحملها عبده تتسم بالتواضع والاحترام، مما يجعله نموذجًا يحتذى به. فبصفته زميلًا وصديقًا قديما لي، تظهر الجوانب الإنسانية للكبتن عبده يامي بطريقة تجعله أكثر من مجرد نجم رياضي ففي العمل، سواء كان ذلك أو في مجال الرياضة أو في أي مجال آخر، حيث يعتبر عبده يامي شخصية اعتز بمعرفتها وصديق عزيز احمد الله على صداقته لأخلاقه العالية واحترامه للاخرين، حيث يضيف لمسة من الاحترافية والود إلى كل مكان يعمل فيه.
وفي الشركة التي نعمل بها معًا، تجسد الأخلاق العالية لعبده يامي قواعد ثابتة يسير عليها كدرب يصل به في النهاية إلى القمة. فهو يظهر دائمًا روح التعاون والاحترام في تعاملاته اليومية، ويعتبر مصدر إلهام للزملاء بفضل كفاءته والتزامه. وذلك إلى جانب قدرته على الجمع بين المهنية والإنسانية والتي تجعله نموذجًا يحتذى به، فهو ليس فقط كأحد أبرز واشهر اللاعبين في المجال الرياضى، بل كصديق وزميل يتمتع بسمات فريدة تميز شخصيته،
وعبده يامي ليس مجرد اسم عظيم في عالم الرياضة، بل هو تجسيد للقيم التي تجعل من الحياة المهنية والشخصية رحلة متكاملة. كما إن تميز يامي لا يقتصر على إنجازاته الرياضية، بل يمتد إلى شخصيته التي تعكس قوى الأخلاق والاحترام، مما يجعله مثالاً مشرفًا ومزيج مثالي بين الاحترافية والإنسانية.
فمهما تحدثنا عن عبده يامي، فإن الكلمات تظل قاصرة عن التعبير الكامل عن عظمته. فهو نموذج يُضيء بسمو أخلاقه وتفانيه، ويعكس جوهر الأناقة في كل مجال يشارك فيه. فالحديث عن يامي ما هو إلا محاولة لتقريب الأفق من معاني الإبداع والتفاني، حيث لا يمكن للكلمات أن تعبر عن حجم التقدير والاحترام الذي يستحقه.