العلاقات الهشة ..ومضمونها !!
عندما نتمعن بمصطلح العلاقات الاجتماعيه بين الأفراد في مفهومها الصحيح نجدها تختلف في مضمونها الحقيقي واهدافها الواقعيه..لقد جبل الانسان أن يعيش على هذه المعمورة داخل المجتمعات الانسانية والتي ينشأ فيها ومنه تتكون وتتشكل كثيرا من السمات والسلوكيات التي يتجسد بها هذا الفرد داخل محيط مجتعمه ..وتتشكل شخصيته وتتأثر علاقاته وعواطفه ومشاعره وذلك لان ثقافة الفرد وشخصيته تتشكل من خلال ثقافته و (هي مركب كلي من الدين والقيم وتحكمه العادات والتقاليد داخل المجتمعات)
ومن هنا تبدء انطلاقة الأدوار في العلاقات الاجتماعيه للفرد داخل البيئة المجتمعيه وهنا تصبح كثيرا من الاختلافات بالفروق الفرديه بين الافراد في السلوكيات والطبائع باختلاف المجتمعات ومن هنا ندرك بأن العلاقات الاجتماعيه تحكمها المضمون وهي الاهداف لكل فرد وتحيط فيها كل السلوكيات والثقافات المؤثره بتشكيل هذه الشخصية للفرد..ندرك اليوم بأن الحياة المدنيه والتقدم والحضارة أصبحت مؤثرة من ناحية الغلاقاتى والاهداف كل فرد له تطلعاته الحياتيه وطموحه وعلاقاته وقيمه الحياتية حيث أصبحت الماده اليوم هدف رءيسي وطاغي على تعاملاتة المتبادله في الحياة الاجتماعيه ..
وهنا تحكمها المصالح المادية في القام الأول بعيدا عن علاقة القرابة والنسب وعلاقة الجوار كيف لنا ندرك ذلك هنا ندرك بأن العلاقه هي علاقة مصالح ماديه !؟؟
وهنا يجب أن نعرف بأن علاقة المصالح له وقت وزمن محدد تنتهي بنهاية تحقيق الهدف كعلاقة العمل وعلاقة التجارة وعلاقة السفرر أو الدراسة ..
ولاكن هناك علاقات سلبية تؤثر كثيرا على مفهومنا وواقعنا وحياتنا الاجتماعيه الصحيحة ..أصبحنا اليوم نتشدق كثيرا بأصحاب الاموال والمناصب حتى ولو كان على حساب جهدنا ووقتنا وعمرنا الزمني ففي هذه الحالة نخسر الكثير من الجهد والوقت ..والبعض من البشر لم تتحقق أمانيه بزمن سلبي وخسر كل شيء وتحطمت وضاعت كل طموحاته ومستقبله ..وهنا معضلة الزمن الحضاري والهدف الهش من بعض العلاقات الاجتماعيه السلبيه بحيث تتشكل كسراب في الصحراء ..وعلينا هنا في هذه العجاله والسطور ان نجعل لنا هدف حقيقي واضح ونحدده في هذه الحياة الفانية قبل فوات الآوان وننعم بمستقبل زاهر نجني من خلاله حياة سعيده هانئه زاهره لنا و أسرنا ..بعيدا عن ويلات الأسى وخسارة الجهد والوقت و هدر السنين والايام وراء سراب خاسرر.. وبالله التوفيق ،،،
ومن هنا تبدء انطلاقة الأدوار في العلاقات الاجتماعيه للفرد داخل البيئة المجتمعيه وهنا تصبح كثيرا من الاختلافات بالفروق الفرديه بين الافراد في السلوكيات والطبائع باختلاف المجتمعات ومن هنا ندرك بأن العلاقات الاجتماعيه تحكمها المضمون وهي الاهداف لكل فرد وتحيط فيها كل السلوكيات والثقافات المؤثره بتشكيل هذه الشخصية للفرد..ندرك اليوم بأن الحياة المدنيه والتقدم والحضارة أصبحت مؤثرة من ناحية الغلاقاتى والاهداف كل فرد له تطلعاته الحياتيه وطموحه وعلاقاته وقيمه الحياتية حيث أصبحت الماده اليوم هدف رءيسي وطاغي على تعاملاتة المتبادله في الحياة الاجتماعيه ..
وهنا تحكمها المصالح المادية في القام الأول بعيدا عن علاقة القرابة والنسب وعلاقة الجوار كيف لنا ندرك ذلك هنا ندرك بأن العلاقه هي علاقة مصالح ماديه !؟؟
وهنا يجب أن نعرف بأن علاقة المصالح له وقت وزمن محدد تنتهي بنهاية تحقيق الهدف كعلاقة العمل وعلاقة التجارة وعلاقة السفرر أو الدراسة ..
ولاكن هناك علاقات سلبية تؤثر كثيرا على مفهومنا وواقعنا وحياتنا الاجتماعيه الصحيحة ..أصبحنا اليوم نتشدق كثيرا بأصحاب الاموال والمناصب حتى ولو كان على حساب جهدنا ووقتنا وعمرنا الزمني ففي هذه الحالة نخسر الكثير من الجهد والوقت ..والبعض من البشر لم تتحقق أمانيه بزمن سلبي وخسر كل شيء وتحطمت وضاعت كل طموحاته ومستقبله ..وهنا معضلة الزمن الحضاري والهدف الهش من بعض العلاقات الاجتماعيه السلبيه بحيث تتشكل كسراب في الصحراء ..وعلينا هنا في هذه العجاله والسطور ان نجعل لنا هدف حقيقي واضح ونحدده في هذه الحياة الفانية قبل فوات الآوان وننعم بمستقبل زاهر نجني من خلاله حياة سعيده هانئه زاهره لنا و أسرنا ..بعيدا عن ويلات الأسى وخسارة الجهد والوقت و هدر السنين والايام وراء سراب خاسرر.. وبالله التوفيق ،،،