قصة علم عظيم
اصبح يوم الحادي عشر من شهرمارس من كل عام يوماً للاحتفال بفعاليات يوم العَلَم السعودي، وذلك بعدما أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله أمراً سامياً بخصوص يوم العَلَم السعودي والاحتفال به، مؤكداً بذلك التزام المملكة بتعزيز قيم الوطنية والانتماء، وتعزيز الروح الوطنية والتلاحم بين جميع أفراد المجتمع السعودي.
حيث تتألق المملكة العربية السعودية ببريق علمها ويزهى اخضراره فرحٌ بهذا اليوم الذي يحمل في طياته رموزاً ورؤى تعكس جمال رايتها، وتفرد هويتها الوطنية وتاريخها. كما تتنوع الفعاليات والاحتفالات في هذا اليوم الذي يجسد الوحدة والفخر الوطني.
ولم يكن اختيار يوم 11مارس هباءً، بل تم ذلك رجوعا إلى يوم 27 من شهر ذي الحجة 1355هـ والموافق 11 مارس 1937م. وهو اليوم الذي لا يُنسى والذي أقر فيه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه العلم كما نراه اليوم يرفرف بدلالاته العظيمة التي تشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء.
ذلك العلم، الذي يرفرف بفخر في سماء المملكة، والذي يذكّرنا بالتضحيات التي قدّمها الأجداد من أجل تحقيق الوحدة والاستقرار. ومع مرور الزمن، استطاعت المملكة أن تنهض وتتحول إلى قوةٍ اقتصاديةٍ وثقافيةٍ متقدمة، تسعى دائماً لتحقيق التنمية والازدهار لشعبها شاهداً على ذلك علمها.
وفي يوم العلم العظيم، حيث يتألق شعار الأمل والتطور بقيادة ملكنا الحكيم الملك سلمان بن عبدالعزيز، وعراب الرؤية ذو الرؤية الثاقبة سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله ،حيث تتجلى تلك التضحيات والجهود التي لا تُعدّ ولا تُحصى في سبيل تحقيق رؤية 2030، والتي تسعى لجعل المملكة العربية السعودية دولة قيادية على المستوى العالمي في العلم والتكنولوجيا والاقتصاد. فالعلم السعودي ليس مجرد رمز وطني، بل هو رمز للتطور والازدهار، حيث تتجلى رؤية المملكة في تحقيق الاستدامة البيئية وتحقيق الرخاء للمواطنين، وذلك تحت قيادة حكومتنا الرشيدة.
إن علم المملكة، بألوانه الرائعة وشعاره النبيل، يعبر عن تراث غني وحاضر حيوي. وذلك يظهر في وجود السيف والنخلة في شعار العلم والذي يرمز إلى القوة والاستقرار، مما يعكس الطموحات والقيم الراسخة في قلب المملكة. حيث يمثل مظهراً فارقاً في الوحدة الوطنية، كما يتوحد الشعب السعودي حول راية العلم ليعبر عن فخرهم وحبهم لوطنهم، وهذا اليوم يشهد تجمعاً وتلاحماً واحتفاءً بالهوية الوطنية والروح الوطنية التي تتجسد في كل زاوية من أرجاء المملكة،
فالعلم السعودي، هو الراية الخضراء للأرض الخضراء بسلامها وشموخها، وهو أيضا ذلك اللون الأخضر الذي يعكس الطموح والحيوية والاستدامة، فهو الذي يذكرنا بالأرض الخضراء الواعدة، وبالتزامنا بحمايتها والحفاظ عليها من أجل أجيالنا القادمة ولنا الفخر بأننا شعب لها، وفي هذا اليوم المميّز، نتجمع فيه للاحتفال بتجذير الهوية الوطنية وتعزيز الولاء للوطن.
ولذلك، يوم العَلَمْ السعودي هو تجسيد لتلك اللحظة الفارقة في تاريخ المملكة، حيث تجدّد العهد بالوفاء والانتماء للوطن، والذي من خلاله يستلهم كل مواطن سعودي قيمه ومعانيه لبناء مستقبل مشرق يحمل في طياته الفخر والعزة للجميع.
حفظ الله وطننا الاخضر برايته الخضراء، وحفظ الله لنا قيادتنا الحكيمة وشعب المملكة الوافي، وجعله الله دائماً وطناً أخضر، ينعم بالرخاء والاستقرار، ويحقق التقدم والازدهار.
حيث تتألق المملكة العربية السعودية ببريق علمها ويزهى اخضراره فرحٌ بهذا اليوم الذي يحمل في طياته رموزاً ورؤى تعكس جمال رايتها، وتفرد هويتها الوطنية وتاريخها. كما تتنوع الفعاليات والاحتفالات في هذا اليوم الذي يجسد الوحدة والفخر الوطني.
ولم يكن اختيار يوم 11مارس هباءً، بل تم ذلك رجوعا إلى يوم 27 من شهر ذي الحجة 1355هـ والموافق 11 مارس 1937م. وهو اليوم الذي لا يُنسى والذي أقر فيه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه العلم كما نراه اليوم يرفرف بدلالاته العظيمة التي تشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء.
ذلك العلم، الذي يرفرف بفخر في سماء المملكة، والذي يذكّرنا بالتضحيات التي قدّمها الأجداد من أجل تحقيق الوحدة والاستقرار. ومع مرور الزمن، استطاعت المملكة أن تنهض وتتحول إلى قوةٍ اقتصاديةٍ وثقافيةٍ متقدمة، تسعى دائماً لتحقيق التنمية والازدهار لشعبها شاهداً على ذلك علمها.
وفي يوم العلم العظيم، حيث يتألق شعار الأمل والتطور بقيادة ملكنا الحكيم الملك سلمان بن عبدالعزيز، وعراب الرؤية ذو الرؤية الثاقبة سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله ،حيث تتجلى تلك التضحيات والجهود التي لا تُعدّ ولا تُحصى في سبيل تحقيق رؤية 2030، والتي تسعى لجعل المملكة العربية السعودية دولة قيادية على المستوى العالمي في العلم والتكنولوجيا والاقتصاد. فالعلم السعودي ليس مجرد رمز وطني، بل هو رمز للتطور والازدهار، حيث تتجلى رؤية المملكة في تحقيق الاستدامة البيئية وتحقيق الرخاء للمواطنين، وذلك تحت قيادة حكومتنا الرشيدة.
إن علم المملكة، بألوانه الرائعة وشعاره النبيل، يعبر عن تراث غني وحاضر حيوي. وذلك يظهر في وجود السيف والنخلة في شعار العلم والذي يرمز إلى القوة والاستقرار، مما يعكس الطموحات والقيم الراسخة في قلب المملكة. حيث يمثل مظهراً فارقاً في الوحدة الوطنية، كما يتوحد الشعب السعودي حول راية العلم ليعبر عن فخرهم وحبهم لوطنهم، وهذا اليوم يشهد تجمعاً وتلاحماً واحتفاءً بالهوية الوطنية والروح الوطنية التي تتجسد في كل زاوية من أرجاء المملكة،
فالعلم السعودي، هو الراية الخضراء للأرض الخضراء بسلامها وشموخها، وهو أيضا ذلك اللون الأخضر الذي يعكس الطموح والحيوية والاستدامة، فهو الذي يذكرنا بالأرض الخضراء الواعدة، وبالتزامنا بحمايتها والحفاظ عليها من أجل أجيالنا القادمة ولنا الفخر بأننا شعب لها، وفي هذا اليوم المميّز، نتجمع فيه للاحتفال بتجذير الهوية الوطنية وتعزيز الولاء للوطن.
ولذلك، يوم العَلَمْ السعودي هو تجسيد لتلك اللحظة الفارقة في تاريخ المملكة، حيث تجدّد العهد بالوفاء والانتماء للوطن، والذي من خلاله يستلهم كل مواطن سعودي قيمه ومعانيه لبناء مستقبل مشرق يحمل في طياته الفخر والعزة للجميع.
حفظ الله وطننا الاخضر برايته الخضراء، وحفظ الله لنا قيادتنا الحكيمة وشعب المملكة الوافي، وجعله الله دائماً وطناً أخضر، ينعم بالرخاء والاستقرار، ويحقق التقدم والازدهار.