ميلاد وطن
إن اليوم الذي تحقق فيه التكامل والوحدة في وطننا، وأزيلت الفرقة والتفكك، هو ذلك اليوم المبارك الذي يشهد له التاريخ بمدى التطور والازدهار، وهو نفسه اليوم الذي يرفع فيه كل مواطن سعودي رأسه شموخاً وفخراً بما يتحقق على أرضه ووطنه المعطاء، انه يوم التأسيس المجيد، فهي تلك اللحظة التاريخية التي تحمل في طياتها بداية رحلة الوحدة والبناء، لتكون محطة مضيئة في تاريخ أمة ووطن. إنه اليوم الذي يمحو الحدود الفاصلة ويجمع القلوب والعقول تحت راية واحدة، مرسخًا قيم الانتماء والولاء، فذلك اليوم الخالد في ذاكرة أبناء مملكتنا الحبيبة ، والذين ينتظرونه فى كل عام للتعبير عن مدى حُبِّهم وولائهم وارتباطهم التاريخي بوطننا العزيز ومدى ارتباطهم بحُكّامه العظماء،
ففي هذا اليوم العظيم يوم التأسيس نري ذلك التحول الملموس، حيث ينطلق الوطن نحو مستقبله بثقة وعزيمة، حتي يرسم ملامح دولتنا العظيمة ويحدد هويتها، ويتجلى فيه التكاتف والتضافر لبناء مستقبل أفضل،
ويوم التأسيس هو ذلك اليوم الذي تحولت فيه مجريات التاريخ، حيث أصبحت فترة ما قبل التأسيس مرحلة تاريخية بائسة من التفرقة والصراع، إلى فترة ما بعد التأسيس التي شهدت وحدة وترابط وقوة لامثيل لها، وذلك ببراعة القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة في تحقيق التماسك الوطني والتنمية المستمرة ليتحوّل يوم التأسيس إلى لحظة فارقة تُظهر فيها ملامح دولة عظيمة، حيث يرسم لها مساراً واضحاً في تاريخها وتاريخ أبنائها، وهذا اليوم هو البداية الفاصلة التي تمثل محطة أولى في رحلة الازدهار، وتحقيق العدالة الاجتماعية عبر أجيال متعاقبة ولاشك ان يوم التأسيس هو بمثابة مصدر الإلهام لكل دول العالم للاستفادة من تجربة المملكة العظيمة عبر العصور.
ففي ذلك اليوم، تحول التاريخ إلى صفحة جديدة تحمل أحلام وتطلعات شعب بأكمله وتاريخ يصف الدورٌ الفعّال لقادة مملكتنا حفظهم الله ورعاهم ولمواطنيها في بناء وتطوير وطنهم، حيث تشعر القلوب بالفخر والاعتزاز بانتمائها إلى هذا الوطن الذي يتألق ويحلق في سماء التاريخ، راسمين في قلوبنا لمملكتنا الحبيبة ذلك الماضي العبق الجميل، وهذا الحاضر المضيء والمستقبل المشرق في أجمل وأبهى صورة ولاشك ان
احتفالنا بيوم كهذا يمثل احتفاءً بتاريخ أمتنا الذي يتسم بعمق تاريخي مجيد واحتفاءً بوطن حكموا على ربوعه، وولاة امرنا رعاهم الله ، والذين يحملون على أكتافهم هموم الوطن والمواطن، جاعلين أمنه وأمانه شغلهم الشاغل، فاتحين أبوابهم لتصبح الأولوية دائماً لمن له حاجة انه وطن نفخر بأننا نحيا فوقه ونمشى على ترابه، لنعبر من خلاله عن ارتباطنا الوثيق وصمودنا الصلب أمام التحديات والعقوبات والصعوبات. ونطمح إلى مستقبل مشرق، حاملين رؤية سموسيدي ولي العهد حفظه الله رؤية 2030م التي تمثل نتاجاً فريداً من نوعه في بناء وتقدم وطننا الغالي,
وفي يوم التأسيس السعيد نرفع رؤوسنا للمولى عز وجل شاكرين له على نعمه التي نعيشُهما في ظل هذه الدولة المجيدة والمزدهرة تحت ظل قيادة ملكنا الحكيم الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده عراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله. وكل عام ووطننا بخير
ففي هذا اليوم العظيم يوم التأسيس نري ذلك التحول الملموس، حيث ينطلق الوطن نحو مستقبله بثقة وعزيمة، حتي يرسم ملامح دولتنا العظيمة ويحدد هويتها، ويتجلى فيه التكاتف والتضافر لبناء مستقبل أفضل،
ويوم التأسيس هو ذلك اليوم الذي تحولت فيه مجريات التاريخ، حيث أصبحت فترة ما قبل التأسيس مرحلة تاريخية بائسة من التفرقة والصراع، إلى فترة ما بعد التأسيس التي شهدت وحدة وترابط وقوة لامثيل لها، وذلك ببراعة القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة في تحقيق التماسك الوطني والتنمية المستمرة ليتحوّل يوم التأسيس إلى لحظة فارقة تُظهر فيها ملامح دولة عظيمة، حيث يرسم لها مساراً واضحاً في تاريخها وتاريخ أبنائها، وهذا اليوم هو البداية الفاصلة التي تمثل محطة أولى في رحلة الازدهار، وتحقيق العدالة الاجتماعية عبر أجيال متعاقبة ولاشك ان يوم التأسيس هو بمثابة مصدر الإلهام لكل دول العالم للاستفادة من تجربة المملكة العظيمة عبر العصور.
ففي ذلك اليوم، تحول التاريخ إلى صفحة جديدة تحمل أحلام وتطلعات شعب بأكمله وتاريخ يصف الدورٌ الفعّال لقادة مملكتنا حفظهم الله ورعاهم ولمواطنيها في بناء وتطوير وطنهم، حيث تشعر القلوب بالفخر والاعتزاز بانتمائها إلى هذا الوطن الذي يتألق ويحلق في سماء التاريخ، راسمين في قلوبنا لمملكتنا الحبيبة ذلك الماضي العبق الجميل، وهذا الحاضر المضيء والمستقبل المشرق في أجمل وأبهى صورة ولاشك ان
احتفالنا بيوم كهذا يمثل احتفاءً بتاريخ أمتنا الذي يتسم بعمق تاريخي مجيد واحتفاءً بوطن حكموا على ربوعه، وولاة امرنا رعاهم الله ، والذين يحملون على أكتافهم هموم الوطن والمواطن، جاعلين أمنه وأمانه شغلهم الشاغل، فاتحين أبوابهم لتصبح الأولوية دائماً لمن له حاجة انه وطن نفخر بأننا نحيا فوقه ونمشى على ترابه، لنعبر من خلاله عن ارتباطنا الوثيق وصمودنا الصلب أمام التحديات والعقوبات والصعوبات. ونطمح إلى مستقبل مشرق، حاملين رؤية سموسيدي ولي العهد حفظه الله رؤية 2030م التي تمثل نتاجاً فريداً من نوعه في بناء وتقدم وطننا الغالي,
وفي يوم التأسيس السعيد نرفع رؤوسنا للمولى عز وجل شاكرين له على نعمه التي نعيشُهما في ظل هذه الدولة المجيدة والمزدهرة تحت ظل قيادة ملكنا الحكيم الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده عراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله. وكل عام ووطننا بخير