#ريانه أنموذج للمراءة #السعودية
بكل فخر وصلت النساء السعوديات حرفياً إلى آفاق جديدة.
حيث تملكنا كشعب سعودي ووطني مشاعر الفخر والاعتزاز من أرض الوطن
وقد استبدلت ريانة برناوي، باحثة السرطان البالغة من العمر 34 عامًا، مكان عملها في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض بمعمل متنقل في سفينة الفضاء الدولية (ISS)
لمدة 10 أيام، ستُجري أبحاثًا وتستضيف جلسات أسئلة وأجوبة مع الطلاب السعوديين عبر المحطات الإذاعية والفضائية.
لقد بدأت بالفعل في التغريد من الفضاء الخارجي، ومشاركة صور سيلفي مع الجمهور العالمي على الأرض وعرضت عليهم أعمالها وبحوثها التي أبهرت العالم.
حقيقة وجود برناوي الباحثة السعودية حاليًا في الفضاء الخارجي تأكيدا لبروز المرأة السعودية ودورها في تعزيز المستوى المُتقدم الذي وصلت إليه من خلال الابتكار في المجال البحثي التقني والطبي والفكري.
ناهيك عن تلك النجاحات في العمل وبشكل مميز في مجموعة متنوعة من القطاعات التي مكنتهن من تبوء مناصب مختلفة تخدم الوطن وبكل جدارة.
أن المرأة السعودية تعد عنصرًا مهمًّا من عناصر قوة المملكة، وستستمر في تنمية مواهبها واستثمار طاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة لبناء مستقبلها والإسهام في تنمية مجتمعنا واقتصادنا، بتوفير العوامل التي تساعد على تمكينها، من إرادة سياسية، وإمكانات اقتصادية، ووعي مجتمعي بأهمية دور المرأة في التنمية من خلال الرؤية الملكية 2030.
هن شقائق الرجال الذين أثبتوا للعالم ان أرض المملكة ولاًدة لكل مُبدع ومُبدعة
حيث تملكنا كشعب سعودي ووطني مشاعر الفخر والاعتزاز من أرض الوطن
وقد استبدلت ريانة برناوي، باحثة السرطان البالغة من العمر 34 عامًا، مكان عملها في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض بمعمل متنقل في سفينة الفضاء الدولية (ISS)
لمدة 10 أيام، ستُجري أبحاثًا وتستضيف جلسات أسئلة وأجوبة مع الطلاب السعوديين عبر المحطات الإذاعية والفضائية.
لقد بدأت بالفعل في التغريد من الفضاء الخارجي، ومشاركة صور سيلفي مع الجمهور العالمي على الأرض وعرضت عليهم أعمالها وبحوثها التي أبهرت العالم.
حقيقة وجود برناوي الباحثة السعودية حاليًا في الفضاء الخارجي تأكيدا لبروز المرأة السعودية ودورها في تعزيز المستوى المُتقدم الذي وصلت إليه من خلال الابتكار في المجال البحثي التقني والطبي والفكري.
ناهيك عن تلك النجاحات في العمل وبشكل مميز في مجموعة متنوعة من القطاعات التي مكنتهن من تبوء مناصب مختلفة تخدم الوطن وبكل جدارة.
أن المرأة السعودية تعد عنصرًا مهمًّا من عناصر قوة المملكة، وستستمر في تنمية مواهبها واستثمار طاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة لبناء مستقبلها والإسهام في تنمية مجتمعنا واقتصادنا، بتوفير العوامل التي تساعد على تمكينها، من إرادة سياسية، وإمكانات اقتصادية، ووعي مجتمعي بأهمية دور المرأة في التنمية من خلال الرؤية الملكية 2030.
هن شقائق الرجال الذين أثبتوا للعالم ان أرض المملكة ولاًدة لكل مُبدع ومُبدعة