نقطة فكر لمعالي وزير الأفكار
* نعم الفكر لا يعالج إلا بفكر مثله وهي حقيقة فلكل داء دواء ومن فئته وهي الواقع .
لكن أن نعالج ازمة السكن بالفكر ؟ هنا يجب أن نقف *وقفة تأمل *ونتدًبر فلعل في الامر عله او قديكون فيها حكمة* خصوصا من وزير كوزير الاسكان .
تواردت الافكار في ذهني وبحثت في قاموس المعاني وللأسف لم يرد فكرا غير الفكر الذي نفكر فيه ونستخرج منه الافكار والحقيقة بعد كل ذلك لم أجد مأوى يأويني من لهيب الافكار .
ترددت كثيرا الحقيقة فقد يكون الرجل محقاً وقد يكون ذلك الفكر منتجاً جديدا من منتجات وزارة الاسكان , سيتم إضافته من ضمن المنتجات المدرجة منذ أعوام توارثها وزراء الأفكار ؟!
للأسف كنا ننتظر ظهور فارس أحلامنا التى طالما ننتظره ولو كنا على الحدباء وهذا أملنا دوماَ بل وأمل من سبقونا مخلفين ورثهم العتيق .رقماً أهترئت ورقته . ونظًارة عفى عليها الزمن
* وأمال وطموحات دفنت فرحتها معهم وتركوها لنا كالسيامي لا نفترق أبدا جيلا بعد جيل ؟!
وطموحات تستدرجها الافكار والحال يقول غدا ألقاك يا مسكن الافكارمرددا ما قالته سيدة الغناء الشرقي .
*أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ ,,,, يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد.
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا, ,, كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا
هي واقع فكرنا أولم نفكر بل ولن نفكر فما *بالعمر بقية لنشغله بالتفكير يا معالي الوزير ونعدك أننا سنردد قول الست .
أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني*,,,,, أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني*
وعجبي!!