قراءه في قمة جده
نجاح القمة قد تحقق بلم شمل الأمة العربية.
وحقاً فقمة جدة حصلت على لقب قمة ناجحة بكل المقاييس، وستدخل التاريخ ضمن القمم العربية القليلة الناجحة، وليست ضمن القمم العاثرة التي انتهت دون تحقيق الحد الأدنى من التوافق العربي.
أول هذه الاعتبارات له علاقة وثيقة بمكان انعقاد القمة، والدولة المضيفة لهذه الدورة من القمم العربية.
وتوجتها الكثير من المٌعطيات التي ساهمت في نجاحها بكل جدارة ومنها:
- الإمكانات التي وضعت لإنجاحها تدعو إلى الافتخار
- عدد الرؤساء العرب كان قياسيّا والسبب ان المملكة بثقلها ووزنها هي التي تحتضنها
- الخطاب العربي تغيّر في هذه القمة هناك رغبة في التخلّص من التدخّل الخارجي وفي جعل الموقف العربي هو الفيصل في القضايا العربية.
- غياب لغة المجاملات والمحاباة حيث بات الخطاب العربي عقلانيا وواقعيا وبراغماتيا..
- القمّة اظهرت فعليّا أن المملكة أصبحت معادلة رئيسيّة ورقما مؤثّرا على الساحتين العربية والدوليّة.
- رئاسة المملكة للقمّة في الفترة القادمة ستكون علامة فارقة في العمل العربي المشترك وفي المنجز السياسي وفي الحضور الدّولي.
- ما حصل في جدّة لم يسبق ان حدث في قمّة عربيّة بذات الأهميّة في العزيمة والجدّية والشعور العميق بالمسؤوليّة...
ولم يخرج العرب أكثر انقساما كما كان يحدث من قبل بل أكثر وحدة وتماسكا...
وقمة جدة ستؤكد أن قيادة الأمة سعودية خليجية حتى إشعار آخر.
وفق الله قيادتنا الحكيمة
وحقاً فقمة جدة حصلت على لقب قمة ناجحة بكل المقاييس، وستدخل التاريخ ضمن القمم العربية القليلة الناجحة، وليست ضمن القمم العاثرة التي انتهت دون تحقيق الحد الأدنى من التوافق العربي.
أول هذه الاعتبارات له علاقة وثيقة بمكان انعقاد القمة، والدولة المضيفة لهذه الدورة من القمم العربية.
وتوجتها الكثير من المٌعطيات التي ساهمت في نجاحها بكل جدارة ومنها:
- الإمكانات التي وضعت لإنجاحها تدعو إلى الافتخار
- عدد الرؤساء العرب كان قياسيّا والسبب ان المملكة بثقلها ووزنها هي التي تحتضنها
- الخطاب العربي تغيّر في هذه القمة هناك رغبة في التخلّص من التدخّل الخارجي وفي جعل الموقف العربي هو الفيصل في القضايا العربية.
- غياب لغة المجاملات والمحاباة حيث بات الخطاب العربي عقلانيا وواقعيا وبراغماتيا..
- القمّة اظهرت فعليّا أن المملكة أصبحت معادلة رئيسيّة ورقما مؤثّرا على الساحتين العربية والدوليّة.
- رئاسة المملكة للقمّة في الفترة القادمة ستكون علامة فارقة في العمل العربي المشترك وفي المنجز السياسي وفي الحضور الدّولي.
- ما حصل في جدّة لم يسبق ان حدث في قمّة عربيّة بذات الأهميّة في العزيمة والجدّية والشعور العميق بالمسؤوليّة...
ولم يخرج العرب أكثر انقساما كما كان يحدث من قبل بل أكثر وحدة وتماسكا...
وقمة جدة ستؤكد أن قيادة الأمة سعودية خليجية حتى إشعار آخر.
وفق الله قيادتنا الحكيمة